شهيدان في قصف سيارة قرب طولكرم
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
استشهد شابين فلسطينيين ، مساء اليوم الأربعاء 11 سبتمبر 2024 ، في غارة جوية إسرائيلية ، استهدفت سيارة قرب محافظة طولكرم بالضفة الغربية.
تغطية متواصلة على قناة وكالة سوا الإخبارية في تليجرام
وقال سكان محليون لوكالة سوا الإخبارية ، إن طائرة مروحية إسرائيلية أطلقت صاروخا صوب سيارة كان يستقلها شابين في منطقة عزبة مسعود بين اكتابا وشويكة قرب طولكرم.
وأوضح الشهود أن القصف الإسرائيلي ، اسفر عن استشهاد الشابين على الفور .
بدورها قالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني ، إن طواقمها نقلت شهيدين جراء قصف طائرات الاحتلال سيارة في منطقة عزبة الحج مسعود قرب طولكرم.
من جهته أقر الجيش الإسرائيلي ، بأن طائرة تابعة لسلاح الجو اغارت على سيارة في طولكرم ، دون مزيدا من التفاصيل.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
حساني بشير: تعاقدت مع "القاهرة الإخبارية" ولم يكن معي سوى 30 جنيها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الإعلامي القدير حساني بشير : «اتعينت فى الإخبارية ، وحسيت بالسعادة وأن ربنا لما كلمته استجاب لدعواتى ودعوات أمي وأبويا والطيبين فى المقابر اللى كنت بكلمهم بصوت عالى، (يا ناس يا مشايخ يا طيبين يا صالحين أرجوكم لو كان بتسمعونى كلموا ربنا زى ما بكلمه وسبحان الله وكأن السماء كانت مفتوحة واستجاب، لأنى ولا مرة يأست من جيوش الهموم والتعب والضيق الا جاءنى فرج الله سبحانه».
وأشار «حساني»، خلال حواره لبرنامج «كلم ربنا»، الذي يقدمه الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، عبر الراديو «9090» إلى أنه لا يعترف بالفشل، وكان يعمل بدون واسطة، وعمل فى الإذاعة الرابعة فى مصر، وأحسن مذيع 5 مرات فى التليفزيون، بدون واسطة، وكله لما كنت بقول:( يارب أنا بكلمك.. أنت المطلع الرحيم)، وفى مرة اتجهت لأمي فى الصعيد تدعيلى عشان في حد ضايقنى، كان المدير بتاعى، كنت مذيع فى الراديو، وبعدين نجحت فى التلفزيون وعايز أنقل ومرضيش وعرقلنى اضايقت جدا جدا، وقتها كلمت أمى تدعيلى، قالت لى قوله اسمى، راح فجأة هذا الرجل بعد أسبوع من كلامى لأمى راح يدى محاضرة وقع مات، أنا استغربت روحت جريت ع المستشفى قالوا مات».
وأوضح، أنه بعد دعائه ( يا رب طبطب عليا وأنا ببص على الفجر والنجوم والمقابر)، جاء الفرج، بعدها تم إنشاء قناة القاهرة الإخبارية، ولأني كنت وجه مصرى أفريقي روحت، الغريب لما روحت ماكنش معايا غير 30 جنيه، يعنى أروح ممكن مرجعش، ومفيش فلوس، لكن الحمد لله التحقت بالمتحدة، شعرت إن دعوتى اتقبلت، وربنا طبطب عليا».