خلل في نظام المكابح الذكي لشركة “بي إم دبليو” يتسبب بسحب 1.5 مليون سيارة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
برلين-سانا
تعتزم شركة “بي إم دبليو” الألمانية لصناعة السيارات سحب أو وقف تسليم 1.5 مليون سيارة، بسبب خلل في نظام المكابح الذكي.
وأفادت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية بأن مشاكل تتعلق بنظام الكبح الذكي “آي بي إس” المرتبط بمورد لم تكشف “بي إم دبلي” تفاصيله الفنية تسببت بخفض أهداف الشركة السنوية ودفعها إلى إجراء عمليات سحب أو وقف تسليم تطال 1.
وأضافت بلومبيرغ: إن شركة “كونتيننتال” الألمانية لصناعة المعدات التي تتخذ مقراً في مقاطعة بافاريا الألمانية هي المزود الوحيد لـ “بي إم دبليو” بهذه الأنظمة التي تستخدمها في سياراتها من العلامات التجارية “بي إم دبليو” و”ميني” و”رولز رويس”.
ووفقاً للتوقعات الأولية سيشهد عام 2024 تراجعاً طفيفاً على أساس سنوي نتيجة عمليات السحب، بينما كان من المتوقع أن تزيد قليلاً بعد المستوى القياسي الذي بلغ 2.56 مليون وحدة في عام 2023.
كما ستؤثر عملية السحب أيضاً على ربحية المجموعة، أما بالنسبة للدخل الخاضع للضريبة للمجموعة التي تصنع أيضاً دراجات نارية فمن المتوقع أن يسجل انخفاضاً كبيراً.
يشار إلى أن أسهم “بي إم دبليو” و”كونتيننتال” خسرت أكثر من 7 بالمئة في بورصة فرانكفورت بعد هذا الإعلان.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
كلمات دلالية: بی إم دبلیو
إقرأ أيضاً:
وزير النفط يعلن الشروع بتسليم النفط المنتج من الإقليم إلى شركة “سومو”
آخر تحديث: 4 فبراير 2025 - 11:06 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- أعلن وزير النفط، حيان عبد الغني، الثلاثاء، الشروع بإجراءات تسليم نفط المنتج في الاقليم إلى شركة تسويق النفط الوطنية (سومو).وقال عبد الغني في تصريح للوكالة الرسمية، إن: “وزارة النفط بدأت تحركاتها مع حكومة الإقليم من خلال توجيه كتاب رسمي لتسليم النفط بشكل أصولي إلى شركة التسويق (سومو)”، مؤكدًا، “على تمكين الحكومة الاتحادية من استلام منتجات نفط في الإقليم وتصديره عبر الشركة الوطنية”.وأشار إلى، أن “هناك إجراءات مع الحكومة التركية لتهيئة الخط العراقي – التركي لتصدير النفط من خلال ميناء جيهان”.وأوضح عبد الغني، أن “الكميات المحددة لا تقل عن 300 ألف برميل يوميا من نفط الإقليم تسلم إلى وزارة النفط الاتحادية يتم تصديره عبر الأنبوب العراقي – التركي”، منبها إلى، أن “الديون التي بذمة إقليم كردستان يجري الاتفاق عليها بين الطرفين”.