مانشستر يونايتد ينعى إيهاب جلال
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أعلن نادي مانشستر يونايتد عن تعازيه لوفاة إيهاب جلال، المدير الفني الأسبق للفريق الأول لكرة القدم، والمدير الفني الحالي لنادي الإسماعيلي.
مانشستر يونايتد ينعى إيهاب جلالوكتب النادي عبر حسابه الرسمي على فيسبوك: "نتقدم بخالص التعازي في وفاة المدرب إيهاب جلال، المدير الفني الأسبق لمنتخب مصر."
«حسبي الله».. أول تعليق من أحمد الشيخ عقب وفاة إيهاب جلال ملامح قائمة الأهلي في نهائي السوبر الإفريقي أمام الزمالك
يعد إيهاب جلال أحد أبرز المدربين في الكرة المصرية، وترك بصمة لا تُنسى في كل الأندية التي قادها بفضل روحه القيادية وعشقه الكبير للعبة، سيبقى اسمه محفورًا في ذاكرة عشاق كرة القدم المصرية والعربية.
كان إيهاب جلال مثالًا يحتذى به في العمل الجاد والالتزام، وكان يتمتع بقدرة استثنائية على تطوير اللاعبين ورفع مستوى الأداء، مما جعله يحظى باحترام واسع من الجميع، وسيبقى إرثه خالدًا في عالم كرة القدم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إیهاب جلال
إقرأ أيضاً:
عودة الدون.. النصر وعوامل أخرى تمنع انتقال رونالدو إلى مانشستر يونايتد
خاص
أثار لويس ساها، صديق كريستيانو رونالدو، جدلاً واسعًا بتصريحاته حول إمكانية عودة النجم البرتغالي إلى مانشستر يونايتد حال طلب المدرب الجديد روبن أموريم ذلك. إلا أن تحليلًا متعمقًا للوضع الحالي يكشف عن عدة عقبات تجعل هذه العودة شبه مستحيلة.
الراتب الفلكي: عائق لا يمكن تجاوزه
أحد أكبر التحديات التي تواجه عودة رونالدو إلى مانشستر يونايتد هو راتبه الضخم في النصر، يتقاضى رونالدو راتبًا خياليًا يقدر بـ 200 مليون يورو سنويًا، وهو رقم لا يمكن لأي نادٍ في العالم، بما في ذلك مانشستر يونايتد، أن يتحمله.
مشروع النصر: رغبة في التجديد
كما يرى نادي النصر أن وجود رونالدو جزءًا أساسيًا من مشروع تطوير كرة القدم السعودية. يسعى النادي إلى تجديد عقد رونالدو، وهناك بالفعل اتصالات جارية بين الطرفين لإبرام صفقة جديدة.
الظروف السيئة في مانشستر يونايتد:
عندما غادر رونالدو مانشستر يونايتد، انتقد بشدة الظروف السيئة في النادي، بما في ذلك سوء الإدارة، ونقص الاستثمار في البنية التحتية، وغياب روح الفريق. حتى لو طلب أموريم عودة رونالدو، فمن غير المرجح أن تكون الظروف قد تغيرت بشكل كبير، مما يجعل عودة رونالدو غير منطقية.
غياب الرغبة في التعلم:
وأشار رونالدو في مقابلة سابقة إلى غياب الرغبة لدى لاعبي مانشستر يونايتد الشابة في التعلم من اللاعبين المخضرمين. هذه الثقافة لا تزال قائمة داخل النادي، مما يجعل رونالدو يشعر بالإحباط وعدم الرغبة في العودة إلى بيئة لا تقدر خبرته.