السفير الروسي: إعادة إعمار درنة تسير بثبات نحو بناء مدينة جديدة بالكامل
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أكد السفير الروسي لدى ليبيا، أيدار أغانين، أن عملية إعادة إعمار مدينة درنة تسير بخطى ثابتة نحو إنشاء مدينة جديدة بالكامل.
وأشاد السفير الروسي في تصريح نقله تلفزيون “المسار”، بالجهود المبذولة من قبل القيادة العامة وصندوق الإعمار، مؤكدًا أنها تعكس عزيمة قوية لتحويل المدينة إلى نموذج متقدم.
وأشار أغانين إلى أن درنة تشهد تطورًا ملحوظًا مع انطلاق مشاريع ضخمة من شأنها تحسين مستوى الحياة لسكان المدينة، مشددًا على أهمية هذه المشاريع في تحقيق نهضة تنموية كبيرة في المنطقة.
المصدر: صحيفة الساعة 24
إقرأ أيضاً:
تقرير: ملعب كامب نو الجديد قد لا يكون جاهزاً قبل عام 2027
كشف تقرير اليوم الأحد عن احتمالية تأخر عودة فريق برشلونة لملعبه التاريخي كامب نو بسبب العديد من العراقيل التي تؤخر عملية إعادة بناء الملعب.
وبدأ مشروع إعادة بناء الملعب في عام 2023 فيما تشير تقديرات مطلعين إلى أن الملعب لن تكتمل أعمال إعادة بنائه قبل عام 2027 ويعود جزء كبير من التأخير إلى بطء وتيرة العمل في الطابق الثالث وعدم اكتمال الطابقين الأول والثاني.
ووفقاً لتقرير نشره موقع (كولي مانيا) المهتم بأخبار نادي برشلونة، فإن أعمال التجديد في العناصر الرئيسية بالملعب مثل المقاعد والمراحيض والممرات وقاعات الصحافة لم تكتمل، والمشروع متأخر جدًا عن الموعد المتوقع.
وذكر أن رئيس النادي خوان لابورتا يشعر بقلق متزايد، حيث يخسر برشلونة ما يقدر بنحو 100 مليون يورو سنويًا بسبب اللعب في ملعب مونتجويك، وهي كلفة باهظة لنادي لديه مشكلات مالية ضخمة.
وساهمت عدة عوامل في التأخير، من بينها تأخر الحصول على الموافقات اللازمة من مجلس مدينة برشلونة، وتشريعات العمل الإسبانية التقييدية والمشاكل الاقتصادية العالمية بشكل عام.
كما أن هناك شكاوى لدى شركة البناء التركية التي تتولى بناء الملعب الجديد "ليماك" من العقبات البيروقراطية، ورغم ذلك، لا يزال النادي يأمل في إعادة فتح الملعب جزئيًا في سبتمبر 2025 بسعة أصغر تبلغ حوالي 63 ألف مقعد.
مع ذلك، سيستمر بناء الطابق الثالث في الملعب في 2025-2026، لذا قد يتم تأجيل إعادة الافتتاح الكامل إلى أواخر 2026 أو حتى 2027.
وكان النادي يتطلع في البداية إلى إعادة افتتاح سبوتيفاي كامب نو خلال موسم 2026-2027، ولكن مع التأخيرات المستمرة، أصبح هذا الأمر الآن محل شك.