أعلن الإعلامي العراقي نزار الفارس خلال مؤتمر صحفي عقد أمس في القاهرة بحضور مجموعة من القنوات والمواقع الصحفية، عن إنتقاله للقناة الرابعة العرابية وتعاون جديد يجمعه مع المدير الإعلامي للقناة الإعلامي غزوان جاسم. 

 

 

وعبر نزار عن سعادته بهذا التعاون والتجربة مع إدارة حكيمة ورشيدة، وخاصة أنه من محب التجديد والتطور والعمل المختلف والمميز الذي يضيف له ورصيده الإعلامي.

 

 

غزوان جاسم 

 

أبرز تصريحات نزار الفارس في المؤتمر الصحفي: 

 

 

 

ويذكر أن تحدث نزار خلال المؤتمر عن العديد من الأشياء والتي أهمها هو نفي الشائعات المنتشرة عن طرده من قناة دجلة العراقية بل هو من قام بتقديم إستقالته ويحتفظ بجميع وسائل الود والإحترام للعاملين بالقناة. 

 

 

كما تحدث أيضًا عن جدل حلقته مع نجوي وفؤاد والتي وصف الموضوع بأنه غير مقصود ويكن لها كل الإحترام والتقدير، وأن جميع الأعلام يعمل على ظاهرة التريند.

 

نزار الفارس 

 

كما تحدث عن قيمة الفن المصري والإعلام المصري وقال إن من يريد النجاح والشهرة يقدم في مصر فهي بوابة النهوض لجميع الفنون، وأنه يتمني أن يصبح الفن العراقي مثل الفن المصري في كل بيت عربي ويكون بحجم وضخامة ونجاح الفن المصري. 

 

 

من هو الإعلامي نزار الفارس: 

 

 

ويذكر أن الإعلامي نزار الفارس هو إعلامي عراقي دخل مجال الإعلام بالصدفة، واستطاع في فترة قصيرة أن يقدم مجموعة من البرامج الناجحة والمميزة والتي قدمت صدي كبير في الوطن العربي مؤخرًا. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: نزار الفارس قناة دجلة قناة الرابعة العراقية

إقرأ أيضاً:

«منتدى هيلي» يجمع صنّاع القرار والخبراء الدوليين

ثاني الزيودي: الإمارات تدعم النظام التجاري المتعدد الأطراف وبناء الشراكات مع دول تتبنّاه
أبوظبي: «الخليج»
ضمن فعاليات «منتدى هيلي» السنوي في دورته الأولى، نظم «مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية»، بالتعاون مع «أكاديمية أنور قرقاش الدبلوماسية» سلسلة من النقاشات التي ركزت في اليوم الأول على القضايا الجيوسياسية والجيواقتصادية العالمية.
واستقطب المنتدى 40 شخصية من كبار قادة الفكر الدوليين و350 مشاركاً، لاستعراض المشهد العالمي المتغير.
وأضاءت جلسات اليوم الأول على التحولات العميقة في ديناميكيات القوى العالمية، مستعرضة تأثير تصاعد المنافسة بين القوى الكبرى وتنامي نفوذ القوى المتوسطة في المشهد السياسي الراهن. كما بحث المشاركون سبل إيجاد فرص جديدة للنمو بإقامة شراكات مبتكرة في عالم يتّسم بتعدد الأقطاب.
فيما ركزت المناقشات الجيواقتصادية على تحديات التفكك الاقتصادي العالمي، وتصاعد سياسات الحماية التجارية. حيث تبادل الخبراء استراتيجياتهم للتكيف مع المشهد الاقتصادي المتغير. مشيرين إلى تطور ديناميكيات التجارة الإقليمية والدولية نتيجة لهذه التحولات.
وأكد الدكتور ثاني الزيودي، وزير الدولة للتجارة الخارجية، أن «العولمة تظل محركاً مهماً للنمو الاقتصادي، إلّا أن تحديات التفكك في المشهد الاقتصادي العالمي، تستدعي وجود استجابة استراتيجية عبر بناء شراكات متوازنة. ودولة الإمارات تمنح الأولوية باستمرار للتعاون الدولي، ليس ببناء جسور التنمية بين الدول، عبر شبكة الشركاء التجاريين للدولة الآخذة في النمو، فقط، ولكن عبر دعم النظام التجاري المتعدد الأطراف وبناء الشراكات مع الدول الذي تتبناه، انطلاقاً من المكانة المرموقة لدولة الإمارات، بوصفها مركزاً لوجستياً دولياً رئيسياً، وداعمة للتجارة كونها محركاً للنمو المستدام على المدى الطويل، وسوف تواصل الدولة المضي قدماً في سياسات التجارة الدولية عبر قارات العالم».
شارك الدكتور محمد إبراهيم الظاهري، نائب المدير العام للأكاديمية في إدارة جلسة حوارية، تناولت تصاعد القوى المتوسطة في عالم متعدد الأقطاب.
وتعليقاً على اليوم الأول من المنتدى قال الظاهري: «يركز المنتدى في يومه الأول على محاور الجيوسياسة والجيواقتصادية للإضاءة على التحولات الكبرى الأخيرة في النظام العالمي ومحركات القوى الجديدة، وتحليل التفكك الاقتصادي الحالي وسياسات الحماية التجارية، في ظل تحديات العولمة. حيث يشكل منصة حيوية تتيح للخبراء تبادل الرؤى وبحث سبل فرص التعاون الاستراتيجي في ظل الاضطرابات الحاصلة في المشهد العالمي. كما تؤكد الالتزام الثابت لدولة الإمارات بتعزيز الشراكات التي تدفع عجلة الاستقرار والتقدم الاقتصادي وتحقيق مستقبل مستدام للجميع».
وخلال جلسة متزامنة قال عبيد الزعابي، مدير قطاع الدراسات والبحوث الاستراتيجية في مركز الإمارات للدراسات «يُبرز المنتدى أهمية الحوار الاستراتيجي في التعامل مع تعقيدات المشهد الجيوسياسي، والجيواقتصادي، والجيوتكنولوجي، في الوقت الراهن. ويجمع نخبة من الخبراء وصانعي السياسات لفهم التحولات العالمية المعقدة، وبحث الاستراتيجيات القابلة للتنفيذ، لتعزيز التعاون والاستقرار الدوليَّين. وستكون الرؤى والأفكار التي ستُطرَح في هذه الجلسات ذات أهمية كبيرة لبناء مجتمع عالمي أكثر ترابطًا ومرونة».
وشارك في الجلسات العامة لليوم الأول متحدثون رفيعون، مثل كارل بلدت، رئيس الوزراء، ووزير خارجية السويد الأسبق، ونبيل فهمي، زير الخارجية المصري السابق، وناصر جودة، وزير الخارجية الأردني السابق، وناصر القدوة، وزير خارجية السلطة الفلسطينية السابق، وعدد من الشخصيات البارزة مثل السفير زانج يمينج، سفير جمهورية الصين الشعبية لدى دولة الإمارات، وسيدني ليون روميرو، سفير جمهورية البرازيل الاتحادية لدى الدولة، والدكتور عبد الناصر الشعالي، سفير دولة الإمارات لدى جمهورية الهند، عضو مجلس أمناء الأكاديمية، والسفير ماجد السويدي، المدير العام والممثل الخاص لرئاسة دولة الإمارات العربية المتحدة لمؤتمر «كوب 28»، وأعضاء الإدارة وهيئة التدريس في الأكاديمية، وغيرهم من الخبراء البارزين.
حيث عززت المناقشات التعاون في معالجة التحديات العالمية المعاصرة، عبر مجموعة من الجلسات التي تناولت مواضيع الحوكمة، والتحول في مجال الطاقة والأمن الاقتصادي.
يُعقد منتدى هيلي على مدار يومين في منتجع سانت ريجيس في جزيرة السعديات في أبوظبي.

مقالات مشابهة

  • «منتدى هيلي» يجمع صنّاع القرار والخبراء الدوليين
  • نزار الفارس يكشف حقيقة رفض أيتن عامر الظهور في برنامجه: طلبت مبلغا كبيرا
  • رئيس الوزراء المصري: تراجع كبير في إيرادات قناة السويس جراء تداعيات الحرب على غزة
  • نزار الفارس يكشف عن حقيقة رفض مقابلة آيتن عامر في برنامجه
  • تعاون جديد يجمع آيتن عامر ومحمد رجب
  • وزير الخارجية المصري يدعو لإنهاء الحرب على غزة لوقف التصعيد بالبحر الأحمر  
  • مكتبة زيباري.. إرث ثقافي وحضاري يجمع ثقافات مختلفة في إحدى قرى دهوك (صور)
  • الطاقم الإندونيسي ضمن الفارس الشهم 3 يواصل تقديم الخدمات العلاجية في غزة
  • مسؤول بالرئاسة الإيرانية: الحوثيون يسمحون للسفن بالمرور إلى اسرائيل مقابل المال والتي لا تدفع يستهدفونها
  • الجامعة البريطانية توقع بروتوكول تعاون مع المجلس الوطني المصري للتنافسية