أسعار الكتب الخارجية في المكتبات.. تبدأ من 55 جنيها
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
أسعار الكتب الخارجية.. مع اقتراب بداية العام الدراسي الجديد 2023-2024، يبدأ الطلاب وأولياء الأمور بالبحث عن الكتب الدراسية الخارجية، التي تساعد الأبناء على المذاكرة طوال العام.
وفي هذا الإطار تقدم بوابة الأسبوع الإلكترونية، كل ما يخص أسعار الكتب الخارجية، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات.
تبدأ الآن مرحلة الاستعداد للعام الدراسي الجديد، والبحث عن الكتب الدراسية الخارجية ويهتم الجميع بمعرفة أسعار الكتب، وفيما يلي أسعار الكتب الخارجية بشئ من التفصيل:
كتاب الامتحان 2024كتاب الامتحان علوم للصف الأول الإعدادي الجزء الأول 120 جنيها.
كتاب الامتحان علوم ثانية إعدادي جزء 1 يسجل 120 جنيها.
كتاب الامتحان عربي للصف الثاني الإعدادي جزء 2 يسجل 140 جنيها.
كتاب الامتحان علوم للصف الثالث الإعدادي 130 جنيها.
كتاب الامتحان لغة عربية للصف الثالث الإعدادي 145 جنيها.
كتاب الامتحان كيمياء شرح 3ث. 220 جنيها.
كتاب الامتحان أحياء للصف الثالث الثانوي شرح. 140 جنيها.
كتاب الامتحان جيولوجيا تالتة ثانوي. 225 جنيها.
كتاب الشاطر عربي للصف الأول الابتدائي 95 جنيها.
كتاب الشاطر عربي للصف الثاني الابتدائي 99 جنيها.
كتاب الشاطر عربي للصف الثالث الابتدائي 99 جنيها.
كتاب الشاطر عربي للصف الرابع الابتدائي 115 جنيها.
كتاب الشاطر عربي للصف الخامس الابتدائي 120 جنيها.
كتاب الشاطر رياضيات للصف الأول الابتدائي 95 جنيها.
كتاب الشاطر رياضيات للصف الثاني الابتدائي 95 جنيها.
كتاب الشاطر رياضيات للصف الثالث الابتدائي 99 جنيها.
كتاب الشاطر إنجليزي للصف الأول الابتدائي 99 جنيها.
كتاب الشاطر انجليزي للصف الثاني الابتدائي 99 جنيها.
كتاب الشاطر انجليزي للصف الثالث الابتدائي 99 جنيها.
كتاب الشاطر علوم للصف الرابع الابتدائي 99 جنيها.
كتاب الشاطر دراسات للصف الرابع الابتدائي 95 جنيها.
كتاب الشاطر علوم للصف الخامس الابتدائي 99 جنيها.
كتاب الشاطر بوكليت عربي للصف الثالث الإعدادي 99 جنيها.
كتاب الشاطر بوكليت دراسات للصف الثالث الإعدادي 99 جنيها.
كتاب الشاطر بوكليت العلوم للصف الثالث الإعدادي 99 جنيها.
كتاب Bit by Bit كونكت 1 للصف الأول الابتدائي 95 جنيها.
كتاب Bit by Bit كونكت 2 للصف الثاني الابتدائي. 95 جنيها.
كتاب Bit by Bit كونكت 3 للصف الثالث الابتدائي. 100 جنيه.
كتاب Bit by Bit كونكت 4. الصف الرابع الابتدائي 105 جنيهات.
كتاب Bit by Bit للصف الخامس الابتدائي كونكت 5 يسجل 105 جنيهات.
كتاب Bit by Bit للصف الأول الإعدادي 105 جنيهات.
كتاب Bit by Bit للصف الثاني الإعدادي. 105 جنيهات.
كتاب الباهر كي جي وان كونكت إنجليزي 55 جنيها.
كتاب الباهر كونكت إنجليزي كي جي 2 يسجل 55 جنيها.
كتاب الباهر كي جي 2 كونكت بلس. 58 جنيها.
كتاب الباهر للصف الأول الابتدائي رياضيات 80 جنيها.
كتاب الباهر للصف الثاني الابتدائي رياضيات80 جنيها.
كتاب الباهر إنجليزي كونكت تانية ابتدائي 88 جنيها.
كتاب الباهر للصف الثاني الابتدائي كونكت بلس 99 جنيها.
كتاب الرياضيات للصف الثالث الابتدائي 80 جنيها.
كتاب الرياضيات للصف الرابع الابتدائي 86 جنيها.
كتاب الإنجليزي بلس رابعة إبتدائي 99 جنيها.
كتاب الرياضيات للصف الخامس الابتدائي 85 جنيها.
كتاب الأضواء كي جي 1-2 عربي 85 جنيها.
كتاب الأضواء رياضيات كي جي 1- 2 يسجل 85 جنيها.
كتاب الأضواء إنجليزي كي جي 1- 2 يسجل 85 جنيها.
كتاب الأضواء رياضيات أولى ابتدائي 100 جنيه.
كتاب الأضواء لغة عربية للصف الأول الابتدائي 115 جنيها.
كتاب الأضواء عربى تانية ابتدائى 120 جنيها.
كتاب الأضواء للصف الثاني الابتدائي رياضيات 110 جنيها.
كتاب الأضواء تالتة ابتدائى رياضيات 115 جنيها.
كتاب الأضواء عربي للصف الثالث الابتدائي 125 جنيها.
كتاب المعاصر كونكت كي جي وان بقيمة 100 جنيه.
كتاب المعاصر كونكت كي جي ي تو بقيمة 100جنيه.
كتاب المعاصر بلس كي جي وان 130 جنيها.
كتاب المعاصر بلس كي جي تو 130 جنيها.
كتاب المعاصر كونكت للصف الأول الابتدائي 120 جنيها.
كتاب المعاصر كونكت للصف الثاني الابتدائي 125 جنيها.
كتاب المعاصر كونكت للصف الثالث الابتدائي 130 جنيها.
كتاب المعاصر كونكت بلس للصف الأول الابتدائي 165 جنيها.
كتاب المعاصر كونكت بلس للصف الثاني الابتدائي 165 جنيها.
كتاب المعاصر كونكت بلس للصف الثالث الابتدائي 165 جنيها.
كتاب المعاصر لغة إنجليزية للصف الأول الإعدادي 140 جنيها.
كتاب المعاصر لغة إنجليزية للصف الثاني الإعدادي 140 جنيها.
كتاب المعاصر لغة إنجليزية للصف الثالث الإعدادي 145 جنيها.
كتاب ماث للصف الأول الابتدائي 180 جنيها.
كتاب المعاصر رياضيات للصف الثالث الثانوي 2023-2024. يقدر بنحو 445 جنيها.
كتاب المعاصر لغة إنجليزية للصف الثالث الثانوي 2023-2024. يقدر بنحو 225 جنيها.
اقرأ أيضاًعام دراسي جديد.. مصدر يكشف أسباب ارتفاع أسعار الكتب الدراسية الخارجية «فيديو»
أسعار الكتب الخارجية والأدوات المدرسية للعام الدراسي الجديد 2023/2024
«جنون الورق» يشعل أسعار الكتب الخارجية مع بداية الفصل الدراسي الثاني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسعار الكتب الخارجية أسعار الكتب أسعار الکتب الخارجیة للصف الأول الابتدائی
إقرأ أيضاً:
فلسطين.. سؤال الوجدان المعاصر
هل تعيد القضية الفلسطينية تعريف هذا العصر لنا وللعصور اللاحقة؟ هل تحولت فلسطين لتصبح قضية حية؟ وهي قضية تجعلنا نراجع مفاهيمنا عن العالم الإنساني الذي نشارك في صنعه، حتى ولو بالوقوف كمتفرجين عليه؟
إن الشعب الفلسطيني اليوم، وهو شعب مناضل قد أكمل قرنًا من الاستعمار البريطاني ١٩٢٠م، والإحتلال الذي حل محله ١٩٤٨م، لا يجسد فحسب كل قضايا القهر الإنساني عبر التاريخ ويجعلها محل السؤال المعاصر، بمقابل كل دعوى المبادئ ومواثيق الحقوق البشرية؛ بل أكثر من ذلك يسائل بالفعل معنى وجودنا وغاياتنا البشرية كلها، ذلك أن الحقيقة التي نغفل عنها هي أن خضوع واستسلام البشر عن الحق لصالح القوة والقهر يقع ضد ما تكافح فلسطين بشعبها من أجله.
لقد قامت إسرائيل إثر الاستعمار الانجليزي على مبدأ القوة، ولا خلاف بين المؤرخين المعاصرين على أنها قامت على منظمات إرهابية، وأن الصهيونية متحققة بأمرين هما المال والدعم القوي، ويمكن اختصارهما في واحد هو القوة، وأنها تقوم على معتقد حق القوة في أن تفعل ما تشاء بمن تشاء، وأن من حقها أن تسلب وتصادر، وأن تسجن، وأن تقتل، وأن تنفي، وتشرّد، ليس فردًا واحدًا، ولا بريئًا واحدًا، بل شعبًا بريئًا بأكمله.
إن هذا الفعل الموجه ضد الأمم والشعوب الضعيفة، من الأمم والشعوب القوية، والمستقوية، يعيد بكل مفاصله، كل الحوادث التاريخية لفكرة المنتصر القاهر، ذلك الخيال الإنساني البدائي الذي يجعل للمنتصر الحق في أن يكتب التاريخ بأفعاله، وأن يقسر المهزوم ليفعل به ما يشاء، لكن من أين للمنتصر أساسًا هذا الحق؟ هل فعلا تمثل المعارك ونتائجها ساحات القضاء والقدر لشعوب بأكملها، هذا ما حاول كل المنتصرين فعله طوال التاريخ، وهذا ما حاولت فعله الدول الكبرى في عصر الاستعمار، وكما يبدو أن هذه الأحقية المتوهمة قادمة من التكرار، ومن وهم القوة، بالتالي رأت الصهيونية طريقها لفعل ذلك، وفي نظرها أنها إذا تمكنت من فعل ذلك بالفلسطينيين فمن حقها أن تحتكر حق الدفاع لنفسها وتسلبه من الفلسطينيين الذين تجعلهم بلا أدنى حق بما في ذلك حق الحياة، لكن هل يتسق ذلك مع طبيعة البشر ومع طبيعة الإنسان؟ هذا هو السؤال، لأن الصهيونية تدعي أن نعم، أن القوي يحق له أن يسحق الضعيف، أن يسرق أرضه، وأن يبيد شعبه بلا استثناء لطفولة أو هرم، أو جنس، ولكن رغم شبهة نجاح هذا الفعل عبر التاريخ ظاهريًا، لأن الشك قائم وغير محسوم على المدى الطويل، هل يتسق الفعل القهري نفسه مع المبادئ التي تعليها البشرية؟ هل يتسق مع الحق؟ أم مع الظلم؟ أمام مثل هذه الأسئلة الحاسمة تضعنا فلسطين.
تعلمنا من الفلاسفة أن للوعي الإنساني حركته ودوافعه الخاصة، وما تعكسه تجارب كالجرح والألم أو الفقد يصنع طبقة جديدة للوعي، ومن هنا نشأت ضرورة الشر للخير، فلو كان العالم خيّرًا بلا ضد لما وجد العالم الطريق إلى ذاته المنشودة، وليس كلام القدماء من أن الخير في بطن الشر مجرد كلام فارغ من المعنى بل نتيجة خبرة بشرية متراكمة بطرائق التحولات الطبيعية للبشر.
هكذا تعيد فلسطين تشكيل هذا المسار القسري للوعي البشري، منذ أن كان اسمها يتكرر في عناوين الصحف ونشرات الأخبار، وما الانتفاضات المتتالية، منذ الانتفاضة الفلسطينية الأولى عام ١٩٨٧م وما عرف بانتفاضة أطفال الحجارة، وما تلاها، إلا مراحل للوعي الذي ظل يتشكل داخل رحم فلسطين ممثلًا بأجياله الجديد، تلك الأجيال التي نوعّت وكاثرت وعددت أساليب مقاومة الاحتلال والتصفية، ولا شك أن الصهيونية وإسرائيل رأت أن أمن مستقبلها بوضعها المتوحش الحالي، يأتي من إبادة الأجيال، خاصة الجديدة منها، لقطع تسلسل الوعي البشري، داخل فلسطين، ولنشر اليأس العام خارج فلسطين في العالم كله، وهذا ما يفعله النظام الإسرائيلي بيأس وريبة وهو يخوض في جرائمه ضد الفلسطينيين ومن يساندهم، حتى أصبح وجوده رمزًا معاصرًا ممثلًا للظلم والشر، وهو بذلك يتحول لمحفّز لتشكل الوعي البشري الجديد، الذي تحمل فلسطين شعلته.
إن هذا الوعي البشري بفلسطين اليوم هو نتيجة عمل متواصل في الوعي الإنساني ساهم فيه كل المؤمنين بالإنسانية من جميع الشعوب، فلا نجد شعبًا من شعوب الأرض اليوم إلا وله مساهمة صغرت أو كبرت في هذه القضية، لما تمثله في وجدان البشر أجمعهم، ولا شك أن جزءًا كبيرًا من ذلك العمل قام به الفلسطينيون والعرب بما أنهم معنيون مباشرة بالأمر، لكنه يقوم كذلك على الصدى الواسع الذي لاقته قضية فلسطين في الضمير الإنساني، حتى أصبح حقها قارّا في وجدان العالم، ولا أدل على ذلك من هذا الحراك الاجتماعي المتنوع الذي يحاصر إسرائيل تدريجيًا، والذي تسعى إسرائيل بكل الصيغ، وبكل النفوذ الذي تملكه، ويملكه داعموها، لتفكيكه بالإرهاب وبالقوة.
في الواقع بينما كانت إسرائيل تواصل منهجها الإرهابي وتقيم جدار فصلها العنصري حول الفلسطينيين، كان هناك جدار فصل نفسي ومعنوي في كل مكان من العالم يتكون حول إسرائيل نفسها، وذلك ما كان يجعل المفاهيم التأسيسية التي قامت عليها الصهيونية وإسرائيل تتآكل تدريجيًا حتى بدأت تظهر ثقوب غير متوقعة، والأمثلة الرمزية الدالة واضحة اليوم، منها رمزية قصيدة (ما ينبغي أن يقال) ضد إسرائيل للشاعر والروائي الألماني حائز نوبل غونتر غراس، التي أقامت الدنيا في ألمانيا عام ٢٠١٢م ولم تقعدها قبل رحيله، ومنها لوحات فنان الغرافيتي البريطاني بانكسي على جدار العزل العنصري الإسرائيلي، ومنها مقاطعة الأكاديمية البريطانية لإسرائيل، وكل هذا كان قبل أحداث اكتوبر، وتظهر تجلياته اليوم في الأحداث الراهنة، وكل ذلك ينبئ عن اتجاه يعم البشرية ضد إسرائيل وما تحاول إثباته بالقوة المستطيرة عبر إبادة الفلسطينيين وممارساتها العنصرية ضدهم.
ما يتضح اليوم هو أن فلسطين تكبر في نفوس الناس بقدر ما تحاول إسرائيل اقتلاع الفلسطينيين وكل ما يمت إليهم بصلة، وفي كل ما حدث ويحدث اليوم أمثولة كبيرة، وعلامة صادقة عن الغد القادم، والذي يبدو غير بعيد، فبمجرد سقوط الأسطورة نفسيًا وذهنيًا يسقط كل ما أقيم عليها مهما بلغت خرساناته صلابة وتسليحًا، وهذا هو الأمل، بل جبل الأمل الذي حمله الفلسطينيون داخلهم طوال عقود حتى اليوم، وما زالوا يحملونه، رغم كل التضحيات الجسيمة، ورغم الهجر والقطيعة والحصار، حتى من بعض بني جلدتهم العرب.
إن محاولة أوروبا الاغتسال من ذنب معاداة السامية بدعم إسرائيل المطلق على حساب أرواح الفلسطينيين هو مشاركة في الجريمة، وقد أصبحت هذه الجريمة مرئية على نطاق واسع ليس خارج الغرب بل داخله، وما المواجهات بين الشرطة والمتظاهرين في ألمانيا، وهي معقل الهولوكوست، إلا مثال لما بدأ يبرز من حضور فلسطين في الضمير الإنساني العام، ففي الغرب المعاصر أصبحت نظرة الأجيال الجديدة مناقضة لآبائهم ومضادة لها تجاه كل أسطورة إسرائيل التأسيسية، وهذا جزء مما يفعله حضور فلسطين حتى داخل الدول الداعمة بشكل أعمى لإسرائيل، وكل ذلك أصبح على المحك اليوم، بفضل تنامي الوعي الإنساني بحجم فلسطين الذي يكبر في وجدان عالمنا المعاصر.
إبراهيم سعيد شاعر وكاتب عُماني