طريقة تحضير مكرونة ماك اند تشيز| الوصفة المثالية للطبق الكلاسيكي
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تُعتبر مكرونة ماك اند تشيز واحدة من الأطباق الكلاسيكية التي تلاقي شعبية واسعة بفضل طعمها الغني وسهولة تحضيرها. تجمع هذه الوصفة بين المكرونة المطبوخة والجبن الذائب في صوص كريمي، مما يجعلها وجبة مريحة ومحبوبة من قبل الكبار والصغار على حد سواء، وفيما يلي نقدم لك طريقة تحضير مكرونة ماك اند تشيز خطوة بخطوة لضمان الحصول على طبق لذيذ وشهي.
ماك اند تشيزطريقة عمل مكرونة ماك اند تشيز
المكونات:
1. 250 جرام من المكرونة (مثل الفوسيلي أو الشيل): اختاري نوع المكرونة المفضل لديك.
2. 2 كوب من الجبنة الشيدر المبشورة: توفر نكهة غنية وقوام كريمي.
3. 1 كوب من الجبنة الموزاريلا المبشورة: تضيف قواماً لزجاً ونكهة إضافية.
4. 2 ملعقة كبيرة من الزبدة: تُستخدم لتحضير الصوص.
5. 2 ملعقة كبيرة من الدقيق: لتكثيف الصوص.
6. 1 ½ كوب من الحليب: يُستخدم لعمل الصوص الكريمي.
7. 1 ملعقة صغيرة من مسحوق الثوم (اختياري): يضيف نكهة إضافية.
8. 1 ملعقة صغيرة من مسحوق البصل (اختياري): يضيف عمقاً في النكهة.
9. ملح وفلفل أسود حسب الذوق.
10. ½ كوب من البقسماط (اختياري): للتغطية وتقديم قوام مقرمش.
طريقة التحضير:
1. سلق المكرونة: اغلي الماء في قدر كبير، ثم أضيفي المكرونة واطبخيها حسب التعليمات على العبوة حتى تصبح طريّة. صفيها واتركيها جانباً.
2. تحضير الصوص: في قدر متوسط، ذوبي الزبدة على نار متوسطة. أضيفي الدقيق وقلبي لمدة دقيقة حتى يصبح الخليط ذهبياً.
3. إضافة الحليب: ببطء، أضيفي الحليب إلى خليط الدقيق مع التحريك المستمر لتفادي تكون كتل. استمري في الطهي حتى يصبح الخليط سميكاً.
4. إضافة الجبنة: ارفعي الحرارة قليلاً، ثم أضيفي الجبنة الشيدر والموزاريلا وقلبي حتى تذوب الجبنة تماماً ويصبح الصوص ناعماً وكريميًا.
5. تتبيل الصوص: أضيفي مسحوق الثوم، مسحوق البصل، الملح، والفلفل حسب الذوق وقلبي جيداً.
6. دمج المكرونة: أضيفي المكرونة المطبوخة إلى الصوص وقلبي حتى تتغلف بالكامل بالصوص.
7. الخبز (اختياري): إذا كنت تفضلين الحصول على قوام مقرمش، انقلي المكرونة إلى طبق خبز، رشي البقسماط على السطح، واخبزيها في فرن مسخن مسبقاً على درجة حرارة 180 مئوية (350 فهرنهايت) لمدة 20 دقيقة أو حتى يصبح السطح ذهبياً ومقرمشاً.
تُعتبر مكرونة ماك اند تشيز وجبة لذيذة وسهلة التحضير مثالية للعائلات والمناسبات الخاصة. بفضل قوامها الكريمي ونكهتها الغنية، يمكن تقديمها كوجبة رئيسية أو طبق جانبي يضيف لمسة من الدفء والراحة إلى أي وجبة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ماك اند تشيز کوب من
إقرأ أيضاً:
مهارة بناء الشبكات تتفوق على السيرة الذاتية في الحصول على الوظيفة المثالية
الرياض
كشفت دراسة جديدة من جامعة هارفارد أن نجاح الباحثين عن عمل يعتمد بشكل أكبر على بناء الشبكات المهنية بدلًا من إرسال السير الذاتية بكثرة.
على مدار عقد من الزمن،درس الباحثون أكثر من 1000 شخص في مختلف المجالات، من المديرين التنفيذيين إلى مديري المطابخ، ليكتشفوا أن الأشخاص الأكثر نجاحًا في العثور على وظيفة جديدة هم الذين يجيدون بناء علاقات مهنية قوية،بحسب”العربية Business”.
أوضح مايكل بي. هورن، أحد المشاركين في الدراسة، أن البحث عن عمل يعد عملية اجتماعية أكثر مما يعتقد الكثيرون.
وأضاف : يحب الناس الدخول إلى لينكدإن أو منصات الوظائف وبدء إرسال السير الذاتية دون التحدث مع أشخاص داخل الشركات أو في الأدوار التي يتقدمون لها، ولكن هذا النهج غالبًا ما يؤدي إلى الحصول على عروض لا تكون دائمًا الأنسب.
جاءت هذه النتائج في وقت أصبحت فيه الشبكات المهنية أكثر أهمية من أي وقت مضى، خصوصًا في ظل وجود وظائف وهمية وأنظمة تصفية تعتمد على الذكاء الاصطناعي.
وأشار هورن إلى أن العديد من أصحاب العمل أصبحوا يفضلون توظيف الأشخاص عبر شبكاتهم بدلاً من السير الذاتية المرسلة عبر الإنترنت، وهو ما يعزز من فرص المرشحين المحالين من داخل الشركات.
وأظهرت تقارير حديثة أن المرشحين المحالين من داخل الشركات لديهم فرصة أكبر بأكثر من 4.5 مرة للحصول على الوظيفة مقارنة بمن يتقدمون عبر الإعلانات الوظيفية التقليدية.
نصائح فعالة لبناء شبكات مهنية للحصول على وظيفة مثالية:
توصي جاسمين إسكاليرا، خبيرة تطوير المسارات المهنية، بإنشاء قائمة مختصرة للوظائف المفتوحة التي تثير اهتمامك، ثم التواصل عبر البريد الإلكتروني أو “لينكدإن” مع مديري التوظيف أو أفراد الفريق الذين قد تعمل معهم.
عند التواصل، عرّف نفسك واذكر أنك تقدمت للوظيفة، وأبرز ارتباطك برؤية المؤسسة، وا
قترح لقاءً غير رسمي لتبادل الحديث، سواء حضوريًا أو عبر الإنترنت.
يمكن أن تكون المحادثات مع أشخاص يعملون في نفس المجال أو في أدوار مشابهة فرصة للحصول على رؤى صادقة حول الوظائف والصناعة، بغض النظر عن الشركة المحددة.
ويقترح إيثان برنشتاين، أحد مؤلفي الدراسة، أن يكون السؤال الذكي في مثل هذه المحادثات هو: “كيف ستقنعني بهذا العمل؟ وكيف ستثنيني عنه؟”
يهدف هذا السؤال إلى كشف التحديات والفوائد المحتملة للوظيفة.
وأشار برنشتاين إلى أن هذه المحادثات ليست فقط لتحديد ما إذا كانت الوظيفة مناسبة لك، بل أيضًا لفهم ما إذا كانت تتماشى مع قيمك وأولوياتك.
وأضاف: “إذا أجريت العشرات من المحادثات دون اكتشاف أي علامات تحذيرية، فأنت لا تجريها بشكل صحيح. التعرف على ما لا تريده في الوظيفة هو جزء مهم من العملية.