حالة من الحزن والأسى سيطرت على مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلان خبر وفاة الكابتن إيهاب جلال المدير الفني للنادي الإسماعيلي والمدرب الأسبق لمنتخب مصر منذ قليل، إثر تعرضه لأزمة صحية مفاجئة، ما أدى إلى نقله للمستشفى التخصصي بالقاهرة، وخضع لعمليتين جراحتيين قبل نقله إلى الرعاية المركزة.

 معلومات الكابتن إيهاب جلال

تعرض الكابتن إيهاب جلال للأزمة الصحية المفاجئة الأحد الأول من سبتمبر الجاري، وذلك بعد إصابته بجلطة دماغية استدعت نقله الفوري من منزله لتلقي العلاج اللازم، لذلك نستعرض في هذا التقرير كافة المعلومات عنه:

- من مواليد  أغسطس عام  1967

- يبلغ من العمر 57 عاما 

- تولى تدريب الإسماعيلي في أغسطس 2023

- درب في العديد من الأندية منها: «بيراميدز ومصر للمقاصة، والمصري البورسعيدي، وإنبي، وكفر الشيخ، وتليفونات بني سويف».

- بدأ مسيرته الكروية لاعبا ضمن صفوف ناشئي نادس الشمس ثم انتقل للنادي الإسماعيلي عام 1995.

 - انضم إلى صفوف النادي المصري في عام 1995.

التعرض لوكعة صحية مفاجئة 

يذكر أن المدير الفني للإسماعيلي تعرض لوعكة صحية نُقل على إثرها للمستشفى التخصصي بالقاهرة، وخضع لعمليتين جراحتيين قبل نقله إلى الرعاية المركزة.

وقدم  الاتحاد المصري لكرة القدم بيانا نعى فيه إيهاب جلال المدير الفني لفريق النادي الإسماعيلي، والمدير الفني الأسبق لمنتخب مصر، قائلا: «يتقدم مجلس إدارة اتحاد الكرة برئاسة جمال علام والمدير التنفيذي وجميع العاملين، بخالص التعازي والمواساة في وفاة المغفور له بإذن الله الكابتن إيهاب جلال الذي وافته المنية اليوم.. داعين المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان .. وإنا لله وإنا اليه راجعون».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: الكابتن إيهاب جلال إيهاب جلال وفاة الكابتن إيهاب جلال المدير الفني الکابتن إیهاب جلال

إقرأ أيضاً:

نصائح لا تعرفها للوقاية من الصداع النصفي

يُعتبر الصداع النصفي من أبرز المشكلات الصحية في العصر الحديث، حيث لا يفرق بين كبير أو صغير، ويعاني منه الجميع بدرجات متفاوتة. ومن بين أنواع الصداع المختلفة، يُعد صداع التوتر هو الأكثر شيوعًا على مستوى العالم.

ويحدث صداع التوتر عادة نتيجة الإجهاد المزمن، وتوتر العضلات، ويتميز غالبًا بشعور بالثقل والضغط في منطقة الرأس، بالإضافة إلى توتر في منطقة الرقبة والكتفين. ورغم انتشاره الواسع، إلا أن السبب الدقيق وراء حدوث هذا النوع من الصداع ما زال غير معروف تمامًا.

وبحسب الخبراء، يمكن علاج صداع التوتر بدون الحاجة إلى الأدوية، شريطة أن تكون نوباته أقل من 15 مرة في الشهر. وأوضحوا أن التدليك العلاجي للرأس والعنق يُعد من أكثر العلاجات فاعلية للتخفيف من هذا النوع من الصداع، إذ يساعد على إزالة الألم، واسترخاء الجهاز العصبي، واستعادة تدفق الدم بشكل طبيعي.

ولتجنب صداع التوتر والحفاظ على الصحة العامة، ينصح الخبراء بتجنب الوضعيات غير المريحة، مثل الجلوس لفترات طويلة في وضعيات تسبب إجهادًا للرقبة أو الرأس، كما يُفضل التحرك باستمرار وقضاء وقت في الهواء الطلق، مما يعزز الدورة الدموية ويحسن الصحة العامة.

 كما يُوصى باتباع نمط حياة متوازن يشمل نظامًا غذائيًا صحيًا، نومًا كافيًا، وممارسة تمارين التنفس واليوجا التي تساعد على الاسترخاء وتقليل التوتر العاطفي.

كما يجب الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية لتجنب الإجهاد والتعب المفرط، حيث يُعد الحفاظ على التوازن بين الجوانب النفسية والجسدية أمرًا ضروريًا.

ويحذر الخبراء من تجاهل الصداع المتكرر، حيث قد يؤدي ذلك إلى تعزيز الأنماط العضلية، مما يزيد من شدة الألم المزمن، ويؤثر سلبًا على جودة الحياة. كما يلفت العلماء إلى خطورة الإفراط في استخدام المسكنات، حيث قد يتسبب في نوع آخر من الصداع أكثر حدة وخطورة.

تشير هذه النصائح إلى أهمية عدم تجاهل الصداع، بل الاستماع للجسم ومعالجة الأسباب الجذرية له، مما يسهم بشكل كبير في تحسين الصحة العامة وجودة الحياة دون الاعتماد المفرط على الأدوية.

مقالات مشابهة

  • نصائح لا تعرفها للوقاية من الصداع النصفي
  • رحمة أحمد.. بين «الكابتن» و«80 باكو»
  • بعد مسيرة حافلة بالإبداع والعطاء.. وفاة الفنان الأردني «هشام يانس»
  • شرطة البصرة توضح بشأن وفاة الكابتن السوري البحري: قضاء وقدر
  • أسرار لا تعرفها عن نساء برج الأسد.. أولويتها الأولى نفسها
  • أصوات لا تعرفها تصدرها الإبل والخيول.. ما معنى الحَنِينَ؟
  • أول تعليق من حمد إبراهيم بعد التعادل مع بيراميدز يرى حمد إبراهيم المدير الفني لفريق الكرة الأول بالإسماعيلي أن الفريق كان قريبا من حصد الانتصار على بيراميدز واستعادة مسيرة النتائج الإيجابية
  • التعادل الإيجابي يحسم نتيجة لقاء الإسماعيلي وبيراميدز ضمن منافسات الدوري العام
  • التعادل الإيجابي يحسم شوط اللقاء الأول بين الإسماعيلي وبيراميدز
  • وزير الثقافة ينعى محسن التوني عميد معهد السينما السابق: مسيرة حافلة بالعطاء