موقع 24:
2025-04-24@16:50:44 GMT

بريطانيا تحذر إيران: نقل صواريخ لروسيا سيقابل برد قوي

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

بريطانيا تحذر إيران: نقل صواريخ لروسيا سيقابل برد قوي

استدعت وزارة الخارجية البريطانية القائم بالأعمال الإيراني اليوم الأربعاء، بسبب نقل صواريخ باليستية إلى روسيا.

وقالت الوزارة في بيان "اليوم، وبالتنسيق مع شركاء أوروبيين وبناء على تعليمات من وزارة الخارجية، تم استدعاء القائم بالأعمال في السفارة الإيرانية في لندن إلى وزارة الخارجية وشؤون الكومنولث والتنمية".


وأضافت الوزارة "أوضحت الحكومة البريطانية أن أي نقل لصواريخ باليستية إلى روسيا سيُنظر إليه على أنه تصعيد خطير وسيقابل برد قوي".

في إشارة إلى #إيران..زيلينسكي: سنحشد العالم ضد داعمي #روسيا
https://t.co/QhqjZ11KLe

— 24.ae (@20fourMedia) September 10, 2024 وكانت دول أوروبية قد أعلنت أنها ستتخذ إجراءات لإنهاء الخدمات الجوية مع إيران "والعمل نحو فرض عقوبات على شركة الطيران الإيرانية".
وقالت الدول في بيان مشترك "بالإضافة إلى ذلك، سنستمر في فرض عقوبات على كيانات وأفراد مهمين منخرطين في برنامج الصواريخ البالستية الإيراني ونقل صواريخ بالستية وأسلحة أخرى إلى روسيا".
ونفت إيران تسليم أي أسلحة إلى روسيا لاستخدامها في الحرب في أوكرانيا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الحرب الأوكرانية إيران بريطانيا إلى روسیا

إقرأ أيضاً:

مختص بالشأن الإيراني يوضح ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال عمرو أحمد الكاتب المتخصص بالشأن الإيراني، إنّ التعاون النووي بين إيران والصين مر بثلاث مراحل رئيسية، بدأت منذ عام 1984 حتى عام 2017، وخلال هذه الفترة، ساهمت بكين بشكل فعّال في تأسيس البنية التحتية النووية الإيرانية، حيث شاركت في إنشاء مركز أصفهان للأبحاث النووية، ومدت إيران بمواد نووية مهمة مثل مادة "سادس فلورايد اليورانيوم"، التي استخدمتها لاحقًا في أجهزة الطرد المركزي.

استمرت بكين في دعم إيران حتى بعد توقيع الاتفاق النووي

وأضاف أحمد، في تصريحات مع الإعلامي كمال ماضي، مقدم برنامج "ملف اليوم"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن ذروة هذا التعاون كانت قبل عام 1997، أي قبل تحسن العلاقات الصينية–الأمريكية، حيث بدا أن الصين آنذاك لا ترغب في تعريض نفسها لضغوط غربية بشأن تعاملها النووي مع طهران، ومع ذلك، استمرت بكين في دعم إيران حتى بعد توقيع الاتفاق النووي في 2015، وقدمت ورقة عمل تضمنت خمسة شروط ساهمت لاحقًا في تشكيل الاتفاق النهائي.

الصين تخشى من تصعيد عسكري أمريكي–إسرائيلي محتمل ضد إيران

وأشار، إلى أن الصين، حتى بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي في عهد إدارة ترامب، واصلت دعمها لطهران في المحافل الدولية، بما في ذلك مجلس الأمن، إلى جانب استمرار التعاون الاقتصادي ولا سيما في قطاع النفط.

ولفت، إلى أن الصين تخشى من تصعيد عسكري أمريكي–إسرائيلي محتمل ضد إيران، وهو ما جعلها تدعو دائمًا للحلول الدبلوماسية.

 إيران لا يمكنها الانفصال عن الصين وروسيا

وأكد، أن إيران لا يمكنها الانفصال عن الصين وروسيا، لا على المستوى التقني النووي ولا الاقتصادي، ويُعتقد أن طهران تحاول الآن بالتعاون مع موسكو وبكين بلورة رؤية تفاوضية جديدة تدعم موقفها في أي محادثات مستقبلية بشأن برنامجها النووي، مع التركيز على إبراز التقدم التقني الذي حققته خلال السنوات الأخيرة بدعم من هذين الحليفين.

مقالات مشابهة

  • عاجل - إيران تحذر إسرائيل من محاولة عرقلة الجهود الدبلوماسية حول البرنامج النووي
  • بريطانيا ترفع العقوبات عن وزارتي الدفاع والداخلية السوريتين  
  • إيران تحصل على قرض بـ 50 مليون دولار من روسيا إلى قطاع السكك الحديدية
  • اليمن.. غارات أمريكية تستهدف منصات إطلاق صواريخ باليستية غرب محافظة الجوف
  • وزير الخارجية البولندي لروسيا: أليس لديكم ما يكفي من الأراضي؟
  • أزمة عميقة.. روسيا تدرج أكثر من 20 برلمانياً بريطانياً في قائمة المنع
  • إيران تحذر من ازدواجية أمريكا قبل مفاوضات مسقط
  • وول ستريت جورنال: بريطانيا وفرنسا منفتحتان على تنازل أوكرانيا عن أراضٍ لروسيا
  • ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟ .. متخصص بالشأن الإيراني يجيب
  • مختص بالشأن الإيراني يوضح ماذا تريد إيران من روسيا والصين؟