بوابة الوفد:
2025-03-06@22:58:53 GMT

في سطور .. محطات في حياة الراحل إيهاب جلال

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

توفي منذ قليل إيهاب جلال المدير الفني الأسبق للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم ، ومدرب الإسماعيلي الحالي بعد فترة صراع قصيرة مع المرض تعرض خلالها للإصابة بجلطة مفاجئة في المخ أودت بحياته.
 

وفاة إيهاب جلال مدرب الإسماعيلي والمنتخب الوطني السابق

- ولد المدرب الراحل بمحافظة الدقهلية ، في الرابع عشر من أغسطس عام 1967 ، وبدأ مشواره مع كرة القدم لاعبًا ناشئًا مع نادي الشمس ثم مثل أندية الدوري الممتاز وفي مقدمتها الإسماعيلي والمصري البورسعيدي .


- بدأ مشواره الإداري والفني بعد اعتزاله كرة القدم عضوًا في الجهاز الإداري ، كما تولى منصب مدير الكرة هناك ، وهو المنصب ذاته الذي شغله مع الإسماعيلي ، ثم تولى في عام 2009 المهمة الفنية للمرة الأولى لنادي كهرباء الإسماعيلية.

- جاءت شهرته الأكبر في مشواره التدريبي بداية من عام 2014 والذي تولى خلاله المهمة التدريبية لفريق مصر المقاصة ، وقادهم بعد ثلاثة أعوام فقط ، إلى التأهل الأولى تاريخيًا إلى مسابقة دوري أبطال أفريقيا بعد احتلال الفريق وصافة ترتيب الدوري العام.
 - في عام 2017 ترك تدريب المقاصة ، وتولى المهمة الفنية لنادي إنبي في مسيرة لم تمتد طويلاً.

- وفي يناير من عام 2018 أعلن مرتضى منصور المدير الفني للزمالك آنذاك تعيين إيهاب جلال مديرًا فنيًا للفريق الأول للأبيض في تجربة قصيرة ، تبعها تجربة قصيرة أخرى أمام بيراميدز.

- وفي عام 2022 تولى إيهاب جلال المسئولية الفنية لمنتخب مصر الأول خلفاً للبرتغالى كارلوس كيروش ، وخاض معهم 3 مباريات أمام غينيا وإثيوبيا في التصفيات المؤهلة لكأس أمم أفريقيا 2023، بالإضافة إلى مواجهة ودية وحيدة أمام كويا الجنوبية.
وفي الموسم المحلي الأخير 2023 - 2024 ، خاض جلال تجربته التدريبية الأخيرة مع الإسماعيلي ونجح في إبقاء النادي بالدوري الممتاز الماضي بعدما كان قريبًا من الهبوط إلى القسم الثاني ،  قبل أن يتعرض شهر أغسطس المنقضي لأزمة صحية أودت بحياته بعد فترة صراع قصيرة مع المرض.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ايهاب جلال الاسماعيلي الشمس نادى الشمس المصري البورسعيدي كرة القدم المقاصة إنبي الدقهلية وفاة إيهاب جلال غينيا إیهاب جلال

إقرأ أيضاً:

أول رمضان بسوريا دون “أسد” منذ 1971.. العين بصيرة واليد قصيرة

قبل أيام من حلول شهر رمضان، شهدت البنوك في العاصمة السورية دمشق طوابير ممتدة من المواطنين الذين انتظروا لساعات طويلة لسحب ما يعادل حوالي 15 دولاراً لشراء احتياجاتهم لأول شهر صيام بالبلاد وهي لا ترزح حكم عائلة الأسد التي ظلت في مقاليد الحكم منذ 22 فبارير 1971 إلى 8 ديسمبر 2024.

أصبح هذا الانتظار الطويل جزءاً من الروتين اليومي للكثير من السوريين، الذين باتوا يضطرون للانتظار لسحب ما يكفيهم من النقود للعيش، في ظل القيود الصارمة التي فرضتها الحكومة الجديدة على السحب اليومي من البنوك، مما زاد من معاناة المواطنين الذين يواجهون صعوبة في شراء أبسط مستلزماتهم.

ويحل شهر رمضان هذا العام بعد ثلاثة أشهر من الإطاحة بنظام بشار الأسد الذي حكم البلد بقبضة حديدية منذ عام 2000 في خلافة والده الذي قاد البلاد منذ عام 1971.

وأجرت الحكومة السورية الجديدة عدة تغييرات اقتصادية، ففتحت السوق أمام المنتجات المستوردة، وألغت دعم الخبز، مما جعل هذه السلعة الأساسية أغلى عشرة أضعاف، كما قامت الحكومة بتسريح آلاف الموظفين في القطاع العام، وفرضت سقفاً للسحب من أجهزة الصراف الآلي.

ورغم انخفاض أسعار العديد من السلع، غير الخبز، منذ تولي الحكومة الجديدة، ولكن وكالة أسوسييتد برس تقول إن الكثير من السوريين غير قادرين على شرائها بسبب قيود السحب في اقتصاد يعتمد على النقد، حيث لم يتبنَّ استخدام بطاقات الائتمان والمدفوعات الإلكترونية على نطاق واسع.

ومع بدء الحكومة في تغيير السياسة الاقتصادية، بدأ سعر العملة في التحسن بعد أكثر من عقد من الضعف.

فقبل بداية الحرب الأهلية عام 2011، كان سعر الصرف حوالي 50 ليرة سورية للدولار الواحد، ليصل عند الأطاحة بالأسد إلى حوالي 15000 ليرة، ولكنه تراجع منذ ذلك الحين.

وأشار البنك المركزي السوري في بيان، إلى أن قيود السحب من المصارف ستكون مؤقتة، لكنها استمرت لعدة أشهر. في وقت وصلت هذا الشهر طائرة محملة بالليرات السورية الجديدة من روسيا، حيث يتم طباعتها، وفقاً لوسائل الإعلام الرسمية، لكن لم يُعلن عن الكمية.

وبحسب مراقبين، فإن البنك المركزي لديه أزمة سيولة ولايملك ما يكفي من الأوراق النقدية، مشيرين إلى أن السياسة النقدية الحالية التي يدرسها البنك لم تُعتمد بعد.

المحلات في دمشق رغم عرضها مختلف السلع الرمضانية من فوانيس وأضواء الزينة، لكنها شبه خالية من الزبائن الذين يشترون الان فقط الضروريات، من مواد غذائية أساسية كالزيت والزيتون والأرز والبرغل.

ورغم أن أسعار هذه المواد أرخص، باستثناء الخبز الذي ارتفع من 400 إلى 4000 ليرة، لكن العديد من السوريين يشترون أقل بكثير مقارنة بالأعوام السابقة، ويقول البعض منهم انه سيتعين عليهم حتى إلغاء السحور، حيث أن أكثر من 90٪ من السوريين يعيشون في فقر، وواحد من كل أربعة عاطل عن العمل، وفقاً للأمم المتحدة.

الحرة

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كتاب في سطور|رحلة مع النفس.. الصوفية وفن القيادة المؤسسية وإحداث التغيير بحياة الأشخاص
  • العالمية للأرصاد تتوقع أن تكون ظاهرة لا نينا قصيرة الأمد
  • في عيد ميلاده 52.. إيقاف مدرب كرة قدم 9 أشهر
  • بعد إجازة قصيرة.. قهوة المحطة يستأنف تصوير مشاهده
  • قصة قصيرة .. حذاء خائن
  • الحضري يكشف عن أسلوب تعامل جوزيه مع اللاعبين
  • إيهاب فهمي لـ«البوابة نيوز»: أشرف زكي بخير وخرج من المستشفى وفي بيته الحمد لله
  • ذكرى ملحن الروائع.. محطات فنية في حياة محمد الموجي
  • تريند زمان.. حادث أنهى حياة ظرظور فى فيلم اونكل زيزو حبيى
  • أول رمضان بسوريا دون “أسد” منذ 1971.. العين بصيرة واليد قصيرة