من التحرش الجماعي للفستان العاري.. أزمات الراقصة دينا عرض مستمر
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تصدرت الراقصة دينا، خلال الأيام الماضية، التريند على محرك البحث الشهير «جوجل» خلال الأيام الماضية، وذلك بعد تصريحاتها عن أسرارها الخاصة، وكان من بينها الزواج 9 مرات، واستبعاد فكرة أعتزالها للفن.
وتعتبر دينا، من الراقصات اللاتي يتصدرن التريندـ بصورة مستمرة وجريئة، وخلال السطور التالية نستعرض أبرز الأزمات التي تعرض لها الراقصة دينا خلال مشوارها الفني.
ففي عام 2006 اتفقت دينا، مع أبطال فيلم «عليا الطرب بالثلاثة"» على الترويج للعمل بالدعاية له بطريقة جديدة، وهي الرقص أمام دور العرض في شارع طلعت حرب، وعندما بدأت الرقص ومعها سعد الصغير وريكو تحول المكان إلى أكبر بؤرة تحرش شهدتها وسط البلد، وتسابق الشباب المتواجدين في التحرش بالفتيات، وأصدرت مراكز حقوقية العديد من البيانات التي تدين الحادث.
وظهرت دينا مرة أخرى عام 2005 من خلال المشاركة في مسلسل «فريسكا» مع الفنانة آثار الحكيم، لتبدأ أزمة جديدة لها بعد اعتراض آثار الحكيم على أحد الفساتين العارية التي ترتديها دينا معها في أحد المشاهد وأعلنت رفضها استكمال التصوير بذلك الفستان المكشوف، وبعد توقف التصوير وتدخل النقابة تم استكمال التصوير بعد حرب تصريحات من خلال وسائل الإعلام المختلفة بين الطرفين.
أزمة مع دار الإفتاءكما تسبب برنامج «الراقصة» التي كانت تقدمه دينا مع السيناريست تامر حبيب في إصدار دار الإفتاء بيانا تطالب فيه بوقف ذلك البرنامج، لأنه يروج للفسق والفجور، بعده ردت “دينا” على بيان الإفتاء، وأكدت أنه لا يوجد عيب في وجود برنامج للرقص، وأنه لا داعي لمثل تلك الدعاوي والتصريحات التي ترجعنا لعصر التخلف، وبالفعل تم إيقاف البرنامج.
اقرأ أيضاًصيام بالنهار ورقص بالليل.. الراقصة دينا تكشف سبب رشاقتها وسر شبابها
دينا ترد على منتقديها: اللي قال فلوس الراقصة حرام «بيفتي» (فيديو)
«رشاقة وشباب دائم».. دينا تتصدر التريند بسبب الصيام المتقطع | تفاصيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: دينا الراقصة دينا دينا الراقصة تصريحات الراقصة دينا الراقصة الاستعراضية دينا الراقصة دینا
إقرأ أيضاً:
أنقرة: أردوغان أكد هاتفيا لبوتين أهمية العمل معا لوقف الأعمال التي تغذي العنف الطائفي في سوريا
أعلنت الرئاسة التركية أن الرئيس رجب طيب أردوغان أكد خلال الاتصال الهاتفي مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين على أهمية العمل معا لوقف الأعمال التي تغذي العنف الطائفي في سوريا
وأوردت الرئاسة التركية بيانا جاء فيه:
أردوغان أكد أن تركيا تولي أهمية للتعاون مع روسيا بشأن القضية السورية، وأنه من المهم لتركيا وروسيا العمل معا، لضمان تحقيق السلام والاستقرار الدائمين في سوريا على أساس وحدة أراضيها. وأكد على أن تركيا وروسيا يمكنهما العمل معا، للقضاء على الجهود الرامية إلى تعطيل وحدة سوريا، وتأجيج التمييز العرقي والطائفي، ورفع العقوبات عن سوريا بشكل كامل. أردوغان أكد دعم تركيا لدمج قوات سوريا الديمقراطية في الإدارة المركزية السورية أردوغان خلال المحادثة مع بوتين أكد أن موارد سوريا يجب أن تُترك للإدارة السورية. شدد أردوغان على أن الأهمية الحيوية لاستقرار سوريا، أن لا تصبح سوريا بعد الآن منطقة مناسبة للمنظمات الإرهابية.وأعربت موسكو أكثر من مرة بعد سقوط نظام الأسد عن دعمها للسلطات السورية الجديدة
وهو ما عبر عنه الرئيس فلاديمير بوتين من خلال أول اتصال هاتفي مع الرئيس السوري الجديد أحمد الشرع حيث أكد على استعداد موسكو لمساعدة سوريا في:
• تحسين الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية.
• تقديم المساعدات الإنسانية.
• دعم جهود إعادة الإعمار.
كما بحث الجانبان تعزيز التعاون المشترك في عدة مجالات، بما فيها التجارة والتعليم، مع الاتفاق على مواصلة التنسيق.
كما زار وفد روسي رفيع المستوى دمشق مطلع العام، حيث أعربت موسكو عن دعمها لوحدة سوريا وسيادتها
المصدر: RT