منتج مسلسل عمر أفندي يكشف حقيقة تقديم جزء جديد من العمل
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
حقق مسلسل عمر أفندي بطولة الفنان أحمد حاتم نجاحًا جماهيريًا كبيرًا منذ انطلاق عرضه على شاشة قناة on، وتصدر مؤشر محركات البحث جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي عدة مرات بالتزامن مع عرض حلقاته، الـ15، والتي تدور في إطار تشويقي اجتماعي.
حقيقة الجزء الثاني من مسلسل عمر أفنديوانتشرت فى الأيام الماضية أنباء عن البدء فى تحضيرات الجزء الثاني من مسلسل عمر أفندي، بعد نجاحه الكبير، وأوضح منتج العمل إيهاب منير فى تصريحات خاصة لـ«الوطن»، أن نهاية مسلسل عمر أفندي تسمح بوجود جزء ثان، ولكن لم يتم البدء فى التحضرات، لأنه سيحتاج إلى تجهيزات قوية وأن تكون قصة وسيناريو الجزء الثاني أكثر قوة لمواصلة نجاح الجزء الأول.
ويشارك فى بطولة مسلسل عمر أفندي عدد كبير من الفنانين من بينهم أحمد حاتم، آية سماحة، محمد عبدالعظيم، مصطفي أبو سريع، محمود حافظ، رانيا يوسف، محمد رضوان، إسماعيل فرغلي، زينب العبد، ميران عبدالوارث، وعدد آخر من الفنانين، من تأليف مصطفي حمدي وإخراج عبدالرحمن أبو غزالة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل عمر أفندي أحمد حاتم عمر أفندي رانيا يوسف آية سماحة مسلسل عمر أفندی
إقرأ أيضاً:
الكاتب واليسناريست أحمد فوزي صالح: مسلسل ظلم المصطبة مكتوب من 7 سنوات
أكد أحمد فوزي صالح الكاتب والسيناريست أنه لم يشغله فكرة “ عرض مسلسل ”ظلم المصطبة"، "داخل السباق الرمضاني أو خارجه وأن مايشغله كيفية التعبير عن افكار بشكل كبير قائلاً : " مايهمني التعبير عن الافكار بشكل كبير خاصة أن الافكار يتم إكتشافها مع مرورالسنين وأكنت أتوقع ان يتم إكتشافه لاحقاً".
موضحاً خلال لقاء مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON: أن العمل ظل حبيس الادراج لمدة سبع سنوات قائلاً : " مكنش فيه حد يتشجع لانتاج العمل البعض كان يتخوف من التقدم على فكرة إنتاجه خاصة أنه مكلف من ناحية الانتاج "مسلسل درامي بشكل كبير ومظلم".
وعن سر إختيار "إيتاي البارود" في محافظة البحيرة لتكون موقعاً لاحداث العمل قال صالح : " علشان لما نيجي ننفذه يبقى اسهل لقرب لهجة أهل البحيرة ً من " اللهجة " الاسكندرانية بالاضافة لتدراك أخطاء اللهجة الاسكندرانية في الاعمال السابقة لان كان فيها أخطاء وكانت لهجة " فلاحة " وبتتعرض للسخرية لاني قبل أن أكون صانع للسينما كنت متفرج"
مواصلاً : " ثالث الامور أن البحيره رغم أنها تتبع " الريف " لكن لها ظهير صحراوي وبالتالي المجتمع متأثر بالافكار الصحراوية أو " الافكار السلفية " كما أحب أن أسميها وبالتالي شعرت أنها بيئة خصبة لتكون محل العمل "
ورداً على سؤال الاعلامية لميس الحديدي : هل زرت المكان في وقت سابقأو قمت بإجراء معايشة ؟ خاصة أنك جسدت فكرة الريف الجديدي الذي يغلب عليه طابع البناء حتى أنه عندما أصبح غنياً قرر بناء مول وهذه فكرة الريف الجديد التي تقل فيه مساحة الارض الزراعية ليرد : " وإحنا بنكتب فكرة المعالجه صورنا المنطقة بأنها " بلد مسخ “ أنها ليست قريبة من المدينة ولا الريف”.
وإلتقطت أطراف الحديث المنتجة دينا كريم، منتجة مسلسل "ظلم المصطبة" ورئيس قطاع التوزيع بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قائلة : " خد مجهود كبير البحث عن هذا الشكل في البداية كنت بدور على شكل حلو حتى قال لي كلاً من الكاتب أحمد فوزي صالح والمخرج هاني خليفة أن هذا ليس المقصود من القصة وليست الصورة التي تريد الوصول إليها.