المقرن يتراجع عن الترشح لرئاسة النصر
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
ماجد محمد
كشفت مصادر اليوم الأربعاء ، أن مقرن المقرن متردد في تقدمه بالترشح لرئاسة نادي النصر في انتخابات الجمعية العمومية التي لم تعلن مواعيدها بعد ، لخلافة المستقيل إبراهيم المهيدب .
ووفقاً لصحيفة «الشرق الأوسط» ، فإن المقرن كان يخطط للترشح لكنه تراجع عن خطوته، فيما تعهد أعضاء الجمعية العمومية في النادي بعدم التصويت في الانتخابات الجديدة إذا لم يحصلوا على اتفاق رسمي مع الشركة الربحية في النادي حول الصلاحيات المحددة للرئيس الجديد .
وأشارت الصحيفة إلى إن الأسماء المتداولة إعلامياً غير دقيقة، وإن الجمعية تناقشت جانبياً مع بعض الأعضاء حول هوية الرئيس الجديد، فيما كشفت عن أن الاثنين المتفق عليهما غير معروفين للوسط الرياضي، ولم يتم تداول اسمهما، لكنهما يملكان الإمكانات اللازمة والشروط المتطابقة التي تؤهلهما للرئاسة .
ويُذكر أن المهيدب قدم استقالته رسمياً من رئاسة النصر ، بعد تزكيته بشهرين فقط لرئاسة النادي العاصمي .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: النصر مقرن المقرن
إقرأ أيضاً:
في الذكرى 84 لتأسيسها.. نقيب الصحفيين يوجه رسالة مؤثرة للجمعية العمومية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه نقيب الصحفيين، خالد البلشي، كلمة مؤثرة للجمعية العمومية بمناسبة العيد الـ84 لتأسيس النقابة، مشددًا على أهمية استعادة قوة المهنة وعافيتها، ومثمّنًا الحضور اللافت للصحفيين في الفعاليات الأخيرة، لا سيما المؤتمر العام السادس والمناسبات الداعمة للقضية الفلسطينية.
وأكد البلشي أن هذا الحضور الفاعل يعكس عراقة النقابة وعظمة المهنة، ويبعث برسالة واضحة بأن الصحافة المصرية لا تزال صوتًا للمواطنين ومدافعًا عن حقوقهم. كما استعرض تاريخ النقابة، الذي لم يكن وليد لحظة التأسيس عام 1941، بل سبقته عقود من النضال الصحفي والوطني، مشيرًا إلى مظاهرة 31 مارس 1909 التي قادها الصحفي أحمد حلمي، والتي أرست جذور الدفاع عن حرية الصحافة.
وشدد نقيب الصحفيين على أن الحرية والتنوع هما شريان حياة المهنة، وأن ارتباطها بقضايا المواطنين هو سلاحها الأقوى للبقاء والاستمرار. كما وجه التحية لمؤسسي النقابة وللأجيال التي ناضلت للحفاظ على استقلالها، مؤكدًا أن الصحافة ستظل ساحة للحوار الحر ونشر الوعي والمعرفة.
واختتم كلمته بتوجيه التحية لكل الصحفيين الذين لا يزالون يحلمون بصحافة حرة تليق بالوطن والمواطنين، مجددًا التأكيد على وحدة الصحفيين في الدفاع عن المهنة ورسالتها السامية.