موقع 24:
2025-04-26@12:32:39 GMT

الإمارات تستضيف كأس العالم لـ "كريكت السيدات"

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

الإمارات تستضيف كأس العالم لـ 'كريكت السيدات'

تستضيف الإمارات، لأول مرة في المنطقة، بطولة "كأس العالم للكريكت للسيدات T20" التي ينظمها المجلس الدولي للكريكت، بالتعاون مع مجلس الإمارات للكريكت، ومجلس دبي الرياضي، في إمارتي دبي والشارقة خلال الفترة من 3 إلى 20 أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.

وتشارك في البطولة 10 فرق من مختلف قارات العالم هي أستراليا، وإسكتلندا، ونيوزيلندا، وإنجلترا، وجنوب أفريقيا، والهند، وباكستان، وجزر الهند الغربية، وبنغلاديش.

جاء ذلك خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد اليوم الأربعاء في مقر مجلس دبي الرياضي بحضور الرئيس التنفيذي للمجلس الدولي للكريكت جيف ألارديس، وعضو مجلس إدارة مجلس الإمارات للكريكت زايد عباس، ومدير إدارة الاتصال والتسويق في مجلس دبي الرياضي خالد العور.

وتستمر البطولة على مدار 18 يوماً تقام خلالها 23 مباراة حيث سيتم تقسيم المباريات بين دبي والشارقة مع تحديد مباراتي نصف النهائي لتقاما في 17 أكتوبر (تشرين الأول) بدبي، و18 أكتوبر بالشارقة، على أن تقام المباراة النهائية في دبي.

وتم تقسيم الفرق المشاركة على مجموعتين حيث تضم الأولى أستراليا بطلة العالم 6 مرات، مع الهند ونيوزيلندا وباكستان وسريلانكا، بينما تضم الثانية بنغلاديش وإنجلترا وجنوب إفريقيا وجزر الهند الغربية وإسكتلندا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات

إقرأ أيضاً:

اندلاع أول اشتباك مسلح بين الهند وباكستان بعد عملية كشمير

أفاد مسؤول إداري كبير في الشطر الباكستاني من كشمير الجمعة، بأنّ القوات الباكستانية والهندية تبادلت إطلاق النار خلال الليل على طول خط السيطرة الفعلي، الذي يشكل الحدود بين البلدين في كشمير.

وقال سيد أشفق جيلاني لوكالة فرانس برس "وقع تبادل لإطلاق النار بين موقعين في وادي ليبا خلال الليل، ولم يتم استهداف السكان المدنيين والحياة مستمرّة والمدارس مفتوحة".

ويأتي ذلك بعد ثلاثة أيام من الهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا في الشطر الهند من كشمير والذي أدى إلى تصاعد التوترات بين البلدين الجارين.




وأكدت الحكومة الباكستانية، الخميس، استعدادها لمواجهة أي محاولات هندية لتصعيد التوتر على خلفية الهجوم في إقليم جامو وكشمير.

جاء ذلك في بيان للأمينة العامة لوزارة الخارجية الباكستانية آمنة بلوش، على حساب الوزارة بمنصة إكس.

وقالت بلوش، إن الهند تمارس حملة تضليل ضد باكستان، وأشارت إلى أن مثل هذه الأساليب تقوض السلام والاستقرار في المنطقة.

وشددت بلوش، على أن باكستان ترفض الإرهاب بكل أشكاله.



وأوضحت أن باكستان مستعدة لمواجهة أي محاولات تحمل نوايا سيئة ضدها من طرف الهند.

والأربعاء، أعلنت الهند تعليق العمل بـ"معاهدة مياه نهر السند" لتقسيم المياه في أعقاب الهجوم الإرهابي بالقسم الذي تسيطر عليه الهند من إقليم جامو وكشمير.

وهددت باكستان جارتها النووية، بأنها ستعتبر أي محاولة من جانب نيودلهي لوقف إمدادات المياه من نهر السند عملا حربيا يستوجب الرد.

وأعلنت "جبهة المقاومة" وهي امتداد لجماعة "عسكر طيبة"، المحظورة في باكستان، مسؤوليتها عن الهجوم الذي أسفر عن مقتل 26 شخصا وإصابة عدد كبير بجروح.

حروب سابقة 

حرب 1947–1948 (حرب كشمير الأولى)

اندلعت الحرب بعد تقسيم الهند عام 1947، عندما دعمت باكستان هجومًا من قبل قبائل مسلحة على ولاية جامو وكشمير. ماهاراجا الولاية، هاري سينغ، وقّع وثيقة انضمام إلى الهند وطلب مساعدتها.

تدخلت الهند عسكريًا، واستمرت الحرب حتى يناير 1949 عندما توسطت الأمم المتحدة لوقف إطلاق النار. أدى ذلك إلى تقسيم كشمير بين البلدين عبر "خط السيطرة"، حيث سيطرت الهند على حوالي ثلثي المنطقة وباكستان على الثلث المتبقي.

حرب 1965

بدأت الحرب بسبب عملية باكستانية سرية تُعرف باسم "عملية جبل طارق" في كشمير الخاضعة للهند. ردت الهند بهجوم عسكري واسع النطاق، وامتد الصراع إلى جبهات متعددة. 

استمرت الحرب حوالي 17 يومًا من القتال، وتوقفت بوساطة دولية بمساعدة الاتحاد السوفييتي. لم تشهد الحدود تغييرات جوهرية، وعاد الوضع إلى ما كان عليه قبل الحرب تقريبًا.

حرب 1971

اندلعت الحرب بسبب الأزمة في باكستان الشرقية "بنغلادش حاليا"، حيث قمع الجيش الباكستاني حركة الاستقلال البنغالية بعنف، ما أدى إلى هجرة ملايين اللاجئين إلى الهند.

تدخلت الهند عسكريًا في ديسمبر 1971 لدعم استقلال "بنغلادش".

استمرت الحرب 13 يومًا فقط، وانتهت باستسلام حوالي 93 ألف جندي باكستاني في دكا، وهو ما يُعتبر أكبر استسلام عسكري منذ الحرب العالمية الثانية. أدت الحرب إلى استقلال بنغلادش كدولة ذات سيادة.

حرب 1999 (حرب كارجيل)

تسللت قوات باكستانية، بما في ذلك جنود نظاميون ومسلحون، إلى مواقع في منطقة كارجيل في جامو وكشمير في أيار/ مايو محتلة نقاطًا استراتيجية. ردت الهند بعملية عسكرية مكثفة هي "عملية فيجاي"، واستعادت معظم المواقع.

تعرضت باكستان لضغوط دولية، خاصة من الولايات المتحدة، للانسحاب، وانتهى النزاع في تموز/ يوليو 1999 بعد أن تكبدت باكستان خسائر عسكرية وسياسية كبيرة.

مقالات مشابهة

  • ترامب يعلّق على تصاعد التوترات بين الهند وباكستان.. ماذا قال؟
  • تصعيد خطير بين الهند وباكستان.. تبادل جديد لإطلاق النار
  • تصاعد التوتر بين الهند وباكستان مع تبادل الإجراءات العقابية
  • تصاعد التوتر بين الهند وباكستان مع إعلان إسلام آباد خطوات وصفت بالعقابية
  • اندلاع أول اشتباك مسلح بين الهند وباكستان بعد عملية كشمير
  • عاجل. تبادل لإطلاق النار على الحدود بين الهند وباكستان (وكالة الصحافة الفرنسية)
  • لا عودة إلى الوطن ولا سبيل للقاء الأحبة.. التوتر يُغلق الحدود بين الهند وباكستان
  • نُذر حرب جديدة بين الهند وباكستان
  • الهند تطرد الباكستانيين من أراضيها وباكستان تغلق حدودها معها
  • هجوم كشمير يذكي نار التوتر بين الهند وباكستان... ماذا نعرف عن الصراع حول الإقليم؟