جيش العدو يأخذ قياسات منزل منفذ عملية الدهس تمهيدا لهدمه
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
الوحدة نيوز/ شرع جيش العدو الصهيوني اليوم الأربعاء، باخذ قياسات منزل منفذ عملية الدهس على مفرق “بيت إيل” قرب رام الله، تمهيدا لهدمه.
وكان أصيب جندي إسرائيلي بجروح وصفت بالخطيرة جدا فيما تم إطلاق النار على سائق شاحنة فلسطيني بزعم تنفيذه لعلمية الدهس.
وبحسب وسائل إعلام إسرائيلية، فإن منفذ عملية الدهس هو هايل عيسى عبد الجبار ضيف الله (58 عاما) من سكان رافات.
وذكرت صحيفة “يسرائيل هيوم” أنه تم الاشتباه بأن تكون الشاحنة المستخدمة بعملية الدهس مفخخة، علما أنها شاحنة لنقل الغاز، حيث جرى استدعاء خبراء المتفجرات للمكان.
وأفادت مواقع صهيونية بأن منفذ العملية لا يوجد لديه أي سجل أمني وتم نقله من مكان الحادث إلى أحد مستشفيات القدس حيث حالته مستقرة.
و ذكرت القناة 14 الإسرائيلية بأن الجندي المصاب جراء عملية الدهس حالته حرجة وجهود تجري لإنعاشه.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي عملیة الدهس
إقرأ أيضاً:
مصر والأردن.. تأكيد على أهمية بدء عملية سياسية في سوريا
أكد الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وعاهل الأردن الملك عبد الله الثاني، الإثنين، على أهمية بدء عملية سياسية شاملة لا تقصي أي طرف في سوريا.
وشددا على ضرورة الحفاظ على وحدة سوريا وسلامة أراضيها وأمن شعبها وعلى أهمية دعم الدولة السورية، وفقا لبيان صادر عن الرئاسة المصرية.
جاء هذا خلال استقبال السيسي، الإثنين، لعاهل الأردن.
ومصر والأردن عضوان في لجنة الاتصال العربية المعنية بسوريا، التي تضم أيضا السعودية والعراق ولبنان وأمين عام جامعة الدول العربية.
وتطرق الجانبان إلى التطورات في الأراضي الفلسطينية وأكدا "على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، وإنفاذ المساعدات الإنسانية دون قيود أو شروط".
وقال السفير محمد الشناوي المتحدث الرسمي باسم الرئاسة المصرية أنهما "أكدا في هذا الصدد الرفض المطلق لتصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين من أراضيهم، ومحاولات القضاء على حل الدولتين أو المماطلة في التوصل إليه".
وفيما يتعلق بلبنان، أبدى السيسي والملك عبد الله ترحيبهما باتفاق وقف إطلاق النار وحثا جميع الأطراف على التحلي "بالمسؤولية لوقف التصعيد الجاري في المنطقة".