مؤسسة زايد العليا تفتتح أول صالة عرض تفاعلية لأصحاب الهمم في الشرق الأوسط
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
ضمن الجهود المستمرة لتعزيز الدمج المجتمعي وتوفير حلول مبتكرة تسهم في تحسين حياة أصحاب الهمم.. تم إطلاق أول صالة عرض تفاعلية في مقر مؤسسة زايد العليا لأصحاب الهمم والتي تضمنت عدة مناطق، مثل "منطقة الابتكار"، "منطقة التعليم"، و"منطقة الضيافة".
من أبرز ميزات صالة العرض تجربة الواقع الخاصة بالتوحد، التي تتيح للأفراد غير المصابين بالتوحد فرصة فريدة لتجربة التحديات الحسية التي يواجهها الأشخاص الذين يعانون من طيف التوحد كما تعتمد هذه التجربة على التكنولوجيا المتقدمة لتزويد المشاركين بفهم أعمق للتحديات اليومية، مما يزيد من الوعي المجتمعي.
يتم إطلاق هذه المبادرة من أجل توفير الحلول التكنولوجية المتقدمة التي تشكل أساس هذه الصالة التفاعلية والتي تهدف إلى تمكين أصحاب الهمم من خلال التكنولوجيا الحديثة على تعزيز الابتكار والإبداع في تكنولوجيا المساعدة ودعم أصحاب الهمم للعيش بشكل مستقل والمشاركة الفاعلة في المجتمع. وستوفر الصالة ورش تدريبية وتعليمية لمساعدة الأفراد وأسرهم على استخدام التكنولوجيا بفعالية في حياتهم اليومية.
أخبار ذات صلةتعتبر هذه صاله العرض التفاعليه التي أقامتها مؤسسة زايد.. خطوة جديدة في عالم التكنولوجيا المساعدة لأصحاب الهمم.
مؤسسة زايد العليا تفتتح أول صالة عرض تفاعلية لأصحاب الهمم في الشرق الأوسط
تقرير: ندى الزعابي#مركز_الاتحاد_للأخبار pic.twitter.com/1nJoJLYJhS
المصدر: الاتحاد - أبوظبي
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أصحاب الهمم زايد العليا لأصحاب الهمم زاید العلیا مؤسسة زاید
إقرأ أيضاً:
ترامب يخول القادة العسكريين في الشرق الأوسط بتوجيه الضربات بلا إذن منه
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل إعلام، اليوم الأحد (16 آذار 2025)، أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب فوض القادة العسكريين الأمريكيين في الشرق الأوسط بتوجيه ضربات عسكرية بلا إذن من البيت الأبيض.
وقالت صحيفة "بوليتيكو" الأمريكية بأن ترامب أعلن يوم أمس السبت أن الطائرات الحربية الأمريكية شنت جولة جديدة من الضربات الجوية ضد أهداف متعددة في اليمن التي تسيطر عليها "جماعة الحوثيين"، مضيفة أنه "سمح لقادته بتنفيذ الضربات "بلا رادع"، ودون الرجوع للبيت الأبيض".
وكتب ترامب على موقعه الاجتماعي "Truth Social" أن الضربات تهدف إلى تدمير ما سماه "قواعد متطرفين" وقادتهم ودفاعاتهم الصاروخية"، كما تهدف إلى "حماية السفن والطائرات والأصول البحرية الأمريكية، واستعادة حرية الملاحة".
ووفقا للصحيفة، تأتي هذه الضربات بعد أن قام البيت الأبيض بتخفيف القيود التي كانت مفروضة في عهد الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن على القادة العسكريين فيما يتعلق بتنفيذ الضربات الجوية على أهداف المتشددين.
ونقلت عن مسؤول أمريكي طلب عدم الكشف عن هويته، أن الزيادة في الضربات التي شهدتها الصومال في الأسابيع الأخيرة والتي استهدفت مقاتلي حركة "الشباب"، بالإضافة إلى الضربات في سوريا ضد قادة تنظيم "داعش"، هي نتيجة لهذه السياسة الجديدة.
وأضاف المسؤول أنه "ستكون هناك المزيد من الضربات في المنطقة مع ظهور فرص جديدة للجيش لاستهداف قادة المتشددين".