إتلاف وسلع منتجات مخالفة للمواصفات القياسية المعتمدة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
يمانيون/ صنعاء أتلفت الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة، سلع ومنتجات مخالفة للمواصفات القياسية المعتمدة في أمانة العاصمة والحديدة وصنعاء والراهدة.
وأوضحت الهيئة في بيان صادر عنها اليوم، أنها أتلفت ثمانية آلاف و٤٤٢ كرتون عصير مانجو ومشروب فاكهة البرتقال في أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء بسبب وجود عفن ظاهري واسوداد على أغطية العبوات من الداخل وصدأ ناتج عن سوء النقل.
وأشارت إلى أنه تم إتلاف ٢٠ كيس نكهات دخان للاستخدام الغذائي في مركز رقابة الراهدة لوجود تكتل في المنتج نتيجة تمزق الأكياس وبذلك تعتبر غير صالحة للاستخدام.
ولفت البيان إلى أنه تم في ديوان عام الهيئة إتلاف عدادات كهرباء ومياه بسبب مخالفتها للمواصفات من حيث عدم اجتياز الاختبارات الفنية “العوامل المؤثرة ومنحنيات الخطأ” كما تم اتلاف ألفين و٩٨٢ ميزان كونها من الأصناف الممنوع استيرادها وكذا إتلاف أمتار شريطية متنوعة لعدم اجتياز العينات للاختبارات الفنية.
كما تم في فرع محافظة الحديدة إتلاف كمية نعال “جزمات” نسائية لوجود لفظ الجلالة عليها ولاصق أسفلها مدون باللغة العربية والعبرية.
وأكدت الهيئة أن عملية الاتلاف تمت بالتعاون مع الجمارك والأجهزة الأمنية والجهات المعنية وفقا للقانون والصلاحيات المخولة للهيئة انطلاقا من دورها في حماية المستهلك.
وشددت الهيئة على ضرورة التزام الجميع بالمواصفات القياسية في عمليات الاستيراد والإنتاج لمختلف السلع والمنتجات الغذائية والاستهلاكية حرصا على صحة وسلامة المواطنين.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
بعد فضيحة لحوم الخيل والحمير،، فضيحة جديدة بمطعم وسط تركيا
لا تتوقف الفضائح التي تهدد صحة الإنسان في قطاع الغذاء. حيث تم اكتشاف مخالفة جديدة هذه المرة في مدينة قونية وسط تركيا. فقد أعلن وزير الزراعة والغابات التركي، إبراهيم يوماقلي، عن إتلاف 50 طنًا من منتجات الإفطار في إحدى المنشآت.
بعد فضيحة لحوم الخيل والحمير.. جريمة جديدة تهدد صحة الإنسان
في أعقاب فضيحة استخدام لحوم الخيل والحمير في الغذاء، تم الكشف عن جريمة جديدة تهدد صحة الإنسان. وأعلن وزير الزراعة والغابات، إبراهيم يوماقلي، عن إتلاف 50 طنًا من منتجات الإفطار في منشأة بمدينة قونية.
كانوا سيقدمونها للمواطنين
اقرأ أيضاخبير أرصاد يكشف عن موعد تحسن الطقس في تركيا
الأحد 27 أبريل 2025أوضح الوزير يوماقلي أنه تم إتلاف 50 طنًا من الجبن المطبوخ، بعد التأكد من عدم ملاءمته للاستهلاك البشري.