الجديد برس|

أكدت الفصائل الموالية للإمارات في عدن، الأربعاء، تعرض محطة كهرباء تعمل بالطاقة الشمسية، بنتها الإمارات مؤخراً، لاستهداف متعمد أدى إلى تضرر حوالي 200 لوح شمسي.

ويأتي هذا الإعلان في وقت حساس، حيث تتزامن النقاشات بين رئيس حكومة التحالف في عدن ووزير المالية القطري حول تسليم قطاع الكهرباء لقطر مقابل دعم مالي.

وأثار توقيت إعلان استهداف المحطة، الذي مضى عليه نحو أسبوع، تساؤلات حول أبعاده، خاصة في ظل الخلافات المتصاعدة حول ملف الكهرباء في عدن.

وتعد المحطة الإماراتية التي كان يفترض أن تدخل الخدمة منذ أشهر جزءاً من مشهد معقد يتضمن صراعات على الأرباح الشهرية الهائلة المقدرة بـ25 مليون دولار من عائدات بيع الوقود لمحطات الطاقة التي تعمل بالديزل.

ولم يتضح بعد ما إذا كان هذا الإعلان محاولة لابتزاز حكومة عدن أو توقيف المحطة، ولكن من المؤكد أن قطاع الكهرباء في عدن أصبح ساحة لصراع إقليمي ومحلي بسبب الأرباح الضخمة التي يجنيها.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: فی عدن

إقرأ أيضاً:

“تمثال الحرية” يثير جدلا بين فرنسا والولايات المتحدة

أنقرة (زمان التركية) – أصبح “تمثال الحرية” الشهير في الولايات المتحدة محط جدل دبلوماسي بينه وبين فرنسا.

وعلق البيت الأبيض بالأمس على الدعوة التي أطلقها السياسي اليساري الفرنسي، رافائيل جلوكسمان، لاستعادة فرنسا التمثال الذي سبق وأن أهدته للولايات المتحدة.

وفي إجابة عن سؤال أحد الصحفيين حول ما إن كان ترامب سيعيد التمثال الشهير إلى فرنسا، أكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الولايات المتحدة لن تعيد التمثال إلى فرنسا.

وأشارت ليفيت إلى الحرب العالمية الثانية، قائلة: “إن كان الفرنسيون لا يتحدثون الألمانية اليوم فهذا بفضل الولايات المتحدة. ولهذا عليهم الامتنان لبلدنا”.

كان جولكسمان قد طالب الولايات المتحدة بإعادة تمثال الحرية الشهير إلى فرنسا، قائلا: “أعيدوا لنا تمثال الحرية، إلى الأمريكيين الذين اختاروا الوقوف إلى جانب الظالمين، إلى الأمريكيين الذين طردوا الباحثين المطالبين بالحرية العلمية، سنقول: أعيدوا لنا تمثال الحرية”.

جدير بالذكر أن فرنسا أهدت في عام 1884 تمثال الحرية الشهير إلى الولايات المتحدة بمناسبة الذكرى المئوية لـ “إعلان الاستقلال الأمريكي” للتحالف بين البلدين، حيث تم إزالة التمثال ونقله على متن سفينة البحرية الفرنسية Isère واكتملت عملية نصب التمثال في عام 1886.

ومنذ ذلك الحين، بات التمثال رمزا للحرية ومعلما للولايات المتحدة الأمريكية.

Tags: البيت الأبيضالعلاقات بين أمريكا وفرنساالمتحدثة باسم البيت الأبيضتمثال الحريةدونالد ترامبكارولين ليفيت

مقالات مشابهة

  • ما قصة ساعة أكرم إمام أوغلو التي اثارت جدلا واسعا
  • جنرال إلكتريك تعلن إنجاز 30 محطة ثانوية لتعزيز شبكات نقل الكهرباء في العراق
  • ميسي يثير جدلا واسعا بعد أن داس على قميص برشلونة (فيديو)
  • أول شاب أردني في برنامج "قسمة ونصيب" يثير جدلاً واسعاً
  • يتجاهل الشعب ويقرّب العسكر في كل مناسبة.. السيسي يثير جدلا في مصر
  • “تمثال الحرية” يثير جدلا بين فرنسا والولايات المتحدة
  • روَناكي.. مشروع كهرباء يفجر جدلاً بإقليم كوردستان والوزارة ترد: الأسعار قيد الدراسة
  • لقاء بين الجميّل وصدي ركّز على الاشكاليات التي تواجه قطاع الكهرباء
  • حكومات إيران في العراق أكثر من 20 سنة وهي تسعى لتطوير الكهرباء “والبلد ما زال بلا كهرباء”!
  • ميسي يثير جدلا واسعا بعد أن داس على قميص برشلونة