اليوم.. افتتاح معرض "مسيرتي" للفنان مجدي خضير بالهناجر
تاريخ النشر: 11th, August 2023 GMT
تستضيف قاعة العرض بمركز الهناجر بساحة دار الأوبرا مساء اليوم الجمعة 11 أغسطس، معرض "مسيرتى" للفنان مجدى خضير.
يضم المعرض 60 لوحة بخامات الرصاص والباستيل والأكليرك والزيت والطرق على النحاس.
يفتتح المعرض الفنان الكبير خضير البور سعيدى فنان الخط الشهير وشقيق الفنان مجدى خضير.
ويقول الفنان مجدى خضير عن معرضه: "هذا المعرض يضم الكثير من أعمالى التى نفذتها فى فترات متباعدة من حياتى ولهذا وقع اختيارى على عنوان "مسيرتى"، ولفت إلى أنه عاشق للخط العربى والفن التشكيلى منذ طفولته، حيث بدأ الرسم على الحوائط والجدران وعلى الأسفلت واشتهر بذلك منذ الصغر.
وتابع: "صقلت موهبتي بالتحاقى بالتربية الفنية وحققت الكثير من أمنياتي عقب التخرج، وأحمد الله أننى نشأت فى عائلة فنية فى بور سعيد الباسلة لأن هذا ساعدنى كثير فى بداية الطريق".
الفنان مجدي خضير، من مواليد بور سعيد تخرج فى كلية التربية الفنية عام 1981، وحاصل على دبلوم الخط العربى ودبلوم التخصص فى الخط والتذهيب، وهو عضو نقابة الفنانين التشكيليين ونقابة الخط العربى، أقام العديد من المعارض الشخصية.
كما شارك فى الكثير من المعارض الجماعية فى كل من مصر والسعودية والإمارات، وله مقتنيات فى عدة جهات فى لندن وباريس وأمستردام والسعودية والإمارات.
ومن المقرر أن يستمر المعرض حتى 16 أغسطس الجارى.
IMG-20230810-WA0082 IMG-20230810-WA0081 IMG-20230810-WA0080 IMG-20230810-WA0079المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دار الاوبرا IMG 20230810
إقرأ أيضاً:
الترقيع يورط القائمين على استعدادات معرض الفلاحة بمكناس (فيديو)
زنقة 20 | متابعة
في الوقت الذي تواصل فيه مدينة مكناس استعداداتها لاستقبال النسخة السابعة عشرة من المعرض الدولي للفلاحة المزمع إقامته من 21 إلى 27 أبريل 2025، لا تزال عملية التزيين والتجهيزات تثير استياء السكان وزوار المدينة.
وقد تم رصد عدة نقاط ضعف في الترتيبات المتعلقة بالمرافق العامة، والتي وصفت بأنها “ترقيعات” لا تليق بحجم الحدث.
العديد من المواطنين والمختصين في المجال الفلاحي أبدوا استغرابهم من حالة التجهيزات التي تسبق المعرض، حيث تم تزيين بعض الأماكن بشكل غير لائق، مما يعكس صورة سلبية عن استعدادات المدينة لاستقبال هذا المعرض الدولي.
وأكدوا أن هذه الترتيبات غير المهنية قد تؤثر سلبًا على انطباع الزوار والعارضين، خاصة وأن المعرض يعتبر فرصة مهمة لتعزيز الصورة العالمية للمغرب في المجال الفلاحي وهو الأأمر الذي لا يبدو مهما للقائمين.
بالإضافة إلى ذلك، فإن غياب التنسيق بين مختلف الجهات المسؤولة عن التنظيم أدى إلى ظهور بعض التعديلات والعمليات التجميلية التي تتم في اللحظات الأخيرة، مما يجعلها تبدو وكأنها “ترقيعات” وليست أعمالًا مُعدة مسبقًا كما كان يتوقع الجميع.
هذه الأوضاع تطرح تساؤلات حول مدى جاهزية المدينة والقائمين لاستقبال هذا الحدث الفلاحي، الذي يتطلب تحضيرات في مستوى عالٍ من التنظيم والدقة.