أبرز الفعاليات التي تُقام في الدول المختلفة للاحتفال بمولد النبي عليه السلام
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
يُعتبر الاحتفال بمولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم من المناسبات الدينية العظيمة التي تُقام في العديد من البلدان الإسلامية. يهدف هذا الاحتفال إلى إحياء ذكرى ولادة النبي وتذكير المسلمين بأخلاقه وتعاليمه.
تختلف فعاليات الاحتفال بمولد النبي محمد صلى الله عليه وسلم من دولة لأخرى، وتتميز كل دولة بتقاليدها الخاصة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مولد النبي إجازة مولد النبي 2024 فی المساجد
إقرأ أيضاً:
متحف المجوهرات الملكية يحتفل بـ اليوم العالمي للفن
نظمت الإدارة العامة للإعلام والعلاقات العامة بمتحف المجوهرات الملكية ، البرنامج الفني التدريبي الخاص بنشر بعض الفنون الإبداعية الحديثة ،تحت عنوان "فنون الزانتانجل في المتاحف"، وذلك بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للفن.
أوضحت إدارة متحف المجوهرات الملكية ، أن اليوم العالمي للفن يحتفل به كل عام في الخامس عشر من إبريل ، بالتعاون مع مبادرة "المتاحف من أجل السلام"، ورئيس لجنة منح السلام، ونائب رئيس لجنة السلام - روتاري مصر.
متحف المجوهرات الملكية
أشارت إدارة المتحف ، أن بدأت فعاليات التدريب بعرض تقديمي presentation قدمته د. ميريام زيمس، استشاري دولي معتمد في فنون الزانتانجل، وعضو مجلس إدارة المؤسسة الوطنية للفنون والصحة، و د. منال محمود عليوة، واستشاري تدريب وتطوير مؤسسي دولي معتمد، ومؤسس برنامج "أرت تو كير" للعلاج بالفن، تم من خلاله التعرف على فنون الزانتاجل، كما تم عرض مجموعة متميزة من النماذج الفنية الخاصة به.
إستكملت إدارة المتحف ، أن تبع ذلك جولة إرشادية للمشاركين بالبرنامج شاهدوا من خلالها مقتنيات المتحف الفريدة والتي على هامشها تم تنفيذ ورشة عمل تفاعلية متميزة بإستخدام خامات صديقة للبيئة، وذلك على أيدي خبراء متخصصين في هذا المجال.
فيما شارك في هذا التدريب طلبة وخريجي الجامعات من كليات الفنون، والمهتمين بالفنون التشكيلية، والإبداعية الحديثة والتي سيتم دمجها بالحضارة المصرية عبر العصور المختلفة، ونحن على أعتاب الاحتفال باليوم العالمي للتراث الذي يتم الاحتفال به في الثامن عشر من إبريل من كل عام.
ونوهت إدارة المتحف ، أن البرنامج يتيح للمشاركين ،تجربة إبداعية فريدة تربط الفن بالتراث والثقافة، كما يعزز البرنامج أهداف التنمية المستدامة، مثل التعليم الجيد، والحفاظ على التراث الثقافي، كما يرفع الوعي الآثري من خلال ربط الفن بالمقتنيات المتحفية والهوية الثقافية.