تعرف على مدة غياب مارتين أوديجارد
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
كشف طبيب منتخب النرويج، عن مدة غياب مارتين أوديجارد قائد فريق أرسنال الإنجليزي، بعد تعرضه للإصابة.
وكان أوديجارد قد للإصابة في مباراة منتخب بلاده النرويج ضد النمسا، خلال المباراة التي جمعت بين المنتخبين ضمن منافسات دوري الأمم الأوروبية.
ورجحت التقارير الصحفية أن إصابة أوديجارد خطيرة بعدما ظهر وهو يتكأ على عكاز، ما أدى لتوقعات بأنه أُصيب بكسر في قدمه.
وقال طبيب المنتخب النرويجي في تصريحات نقلها الصحفي الإيطالي الموثوق فابريزيو رومانو:”إصابات كهذه تستغرق 3 أسابيع على الأقل، وكل ما بعد ذلك يعتبر أمر إضافي”.
وأردف قائلًا:”هم يفحصون التصوير بالرنين المغناطيسي الآن. من المحتمل أنه لا يوجد كسر في قدمه”.
وبذلك تأكد غياب أوديجارد عن الملاعب لمدة 3 أسابيع على الأقل، وبالتالي سيغيب عن الديربي اللندني ضد توتنهام، وافتتاحية مشوار الفريق في دوري أبطال أوروبا أمام أتالانتا الأسبوع المقبل.
وتحوم الشكوك أيضًا حول مشاركته في مباراة مانشستر سيتي يوم 22 سبتمبر، لكن على الأرجح لن يلحق بها، ولا يزال من غير المؤكد ما إذا كان أوديجارد سيكون متاحًا لمباراتي النرويج ضد سلوفينيا والنمسا في أكتوبر.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اوديجارد مارتين أوديجارد أرسنال أرسنال الإنجليزي النرويج النمسا دوري الأمم الأوروبية
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعتقل 22 مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة
الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضّفة بوتيرة متصاعدة وذلك في ضوء العدوان الذي يشنه الاحتلال على أبناء شعبنا، حيث اعتقلت قوات الاحتلال منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (22) مواطناً على الأقل من الضّفة. ومن بين المعتقلين أربع سيدات أفرج عن ثلاث منهن لاحقاً، بالإضافة إلى صحفي، وأسرى سابقين. إلى جانب ذلك يواصل العدو عدوانه على محافظتي جنين وطولكرم منذ نحو 100 يوم، يرافقها عمليات اعتقال وتحقيق ميداني مستمرة، حيث وصلت حالات الاعتقال في جنين ومخيمها منذ بداية الاجتياح أكثر من 600 حالة، أما في طولكرم ومخيميها فقد بلغت حالات الاعتقال نحو 260، وذلك يشمل من تمّ اعتقالهم والإفراج عنهم لاحقاً. يُشار إلى إن العدو الصهيوني انتهج جملة من السياسات في مختلف المناطق، وأبرز هذه السياسات عمليات التحقيق الميداني الممنهج الذي طال عشرات العائلات، إضافة إلى اعتقال المواطنين رهائنا، وتحويل المنازل إلى ثكنات عسكرية، هذا عدا عن عمليات التدمير المتعمدة للبنى التحتية. يذكر، أن قوات العدو الصهيوني تنفذ عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني الممنهجة في كافة مدن ضفة، كإحدى أبرز السياسات الثابتة، والتي تصاعدت بشكل غير مسبوق بعد حرب الإبادة، ليس فقط من حيث مستوى أعداد المعتقلين، وإنما من حيث مستوى الجرائم التي يرتكبها العدو.