الحبس عامين لعاطل لاتهامه بالتعدي على زوجته وسرقة أموال منها بطوخ
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
عاقبت محكمة جنايات بنها ،الدائرة السادسة، عاطل بالحبس مع الشغل لمدة عامين، لاتهامه بالتعدى على زوجته بالشارع وسرقة مبلغ 15 ألف جنيه منها بدائرة مركز شرطة طوخ بمحافظة القليوبية.
الحبس عامين لعاطل لاتهامه بالتعدي على زوجته وسرقة أموالها بطوخ
وجاء في أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 15280 لسنة 2024 جنح مركز طوخ، والمقيدة برقم 1781 لسنة 2024 كلي شمال بنها، أن المتهم"عصام ا إ"، 33 سنة، عاطل، مقيم المنزلة مركز طوخ، لأنه في يوم 9 / 5 / 2024، بدائرة مركز طوخ بمحافظة القليوبية، سرق المنقولات المبينة وصفا وقيمة بالأوراق، والمملوكة للمجنى عليها "آلاء أ ع"، زوجته، بطريق الإكراه الواقع عليها، بأن تعدى عليها بالضرب محدثًا إصابتها الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق وتمكن بتلك الوسيلة القسرية من بث الرعب في نفسها وشل مقاومتها والاستيلاء على منقولاتها ولاذ بالفرار بالمسروقات على النحو المبين بالتحقيقات.
واستمعت المحكمة لشهادة الزوجة المجني عليها، والتي أكدت أنها تعمل تاجرة ملابس، مقيمة المنزلة مركز طوخ، بأنه حال تواجدها بالطريق العام تقابلت مع المتهم، وحدثت مشادة كلامية بينهما على إثرها تعدى عليها بالضرب بأن وجه لها عدة ضربات بيده محدثًا إصابتها الموصوفة بالتقرير الطبي المرفق، وتمكن من الاستيلاء على منقولاتها "مبلغ مالي قدره 15 ألف جنيه، هاتف محمول"، كرها عنها.
المشدد 6 سنوات لفني تبريد وتكييف لاتهامه بالاتجار في المواد المخدرة بطوخ
كما عاقبت محكمة جنايات بنها، الدائرة السادسة، فني تبريد وتكييف حضوريا، بالسجن المشدد لمدة 6 سنوات، وكذلك غرامة مالية قدرها 100 ألف جنيه، لاتهامه بالإتجار بالمخدرات "الهيروين والحشيش" وحيازة سلاح نارى "فرد خرطوش" وسلاح أبيض "كتر" بدائرة مركز شرطة طوخ بمحافظة القليوبية.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار السيد هاشم الصادق، محمد حليم خيرى، وعضوية المستشارين محمد عبد المعز الغمراوى، وأمانة سر محمد فرحات.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 12266 لسنة 2024 جنايات مركز طوخ، والمقيدة برقم 1962 لسنة 2024 كلى شمال بنها، أن المتهم "حلمى ع ح"، 22 سنة، فنى تبريد وتكييف، مقيم مشتهر مركز طوخ، وأنه في يوم 17 / 4 / 2024 بدائرة مركز طوخ بمحافظة القليوبية، أحرز جوهراً مخدراً "هيروين" بقصد الإتجار في غير الأحوال المصرح بها قانوناً.
وتابع أمر الإحالة أن المتهم أحرز جوهراً مخدراً "حشيش" بقصد الإتجار في غير الأحوال المصرح بها قانوناً، كما أحرز بغير ترخيص سلاحا ناريا غير مششحن "فرد خرطوش"، وأحرز أدوات "كتر" أداة معدنية مما تستخدم في الاعتداء على الأشخاص دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محكمة جنايات بنها محافظة القليوبية مركز شرطة طوخ طوخ بمحافظة القلیوبیة بدائرة مرکز مرکز طوخ لسنة 2024
إقرأ أيضاً:
تعرف على رسالة حافظ الأسد إلى زوجته
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لرسالة مكتوبة بالآلة الكاتبة يقال إنها موجهة من الرئيس السوري السابق حافظ الأسد إلى زوجته أنيسة مخلوف.
بحسب الوثيقة المنشورة، تعود رسالة حافظ الأسد، إلى عام 1957 وهي السنة التي تزوج فيها من مخلوف.
تم العثور على الرسالة في أحد قصور بشار الأسد، بعد اقتحامها من الفصائل المسلحة.
جاء في الرسالة التي يقرأ جزءا منها من قام بتصوير الفيديو: "أنيسة لم أكن أود أن أكتب إليك أو أجيب على رسالتك أو بالأصح على ثرثرتك، واستنادا إلى ذلك لا تعني أبدا أنني تراجعت عن رأيي السابق. إنها لا تعني أن الحب يربط بيني وبينك. أو بالأصح لم أعد أفهم للحب معنى إلا أنه تفاهم أو اتفاق عقلي محض لا أثر لما يسمونه كذبا وافتراء بالعاطفة".
وأكمل الأسد: "إن الحب هو تجاوب فكري لا عاطفي بين اثنين اتفقا على سلوك طريق معين في الحياة، لكن المرأة تحاول أن تعطي لهذا الاتفاق هيكلاً معيناً تدعي أن تحمله صعب وتطلق عليه اسم العاطفة. الواقع أن العاطفة التي تتألم منها المرأة ليست إلا تصنعا وتمثيلا، اللهم إذا كانت كل امرأة في الوجود تحمل النفسية التي تحملينها أنت".
وبحسب الوثيقة، يقول حافظ إنه كتب لزوجته رسالته، بواسطة الآلة الكاتبة، لا بخط يده، لأنه "استثقل" أن يكتب لها بخط يده.
ختمها بالقول: "أقطع لك عهداً على نفسي، أن هذه الرسالة ستكون آخر رسالة أكتبها لك، في حياتي، مع أنني كما سبق وقلت لك سأمنعك من القيام بأي عمل".
ومع مرور الأيام، تتضح المزيد من التفاصيل حول الساعات الأخيرة للرئيس السابق بشار الأسد قبل هروبه من سوريا إلى روسيا بعد إسقاط فصائل مسلحة معارضة لنظامه.
نقلت "رويترز" عن ثلاثة مساعدين للأسد قولهم، إن الرئيس السابق بشار لم يبلغ شقيقه الأصغر ماهر الذي يشغل منصب قائد الفرقة الرابعة في الجيش، بخطة هروبه من سوريا.
وبحسب رويترز، أكد الأسد، قبل ساعات من هروبه إلى موسكو، لنحو 30 من قادة الجيش والأمن في اجتماع عُقد بوزارة الدفاع ، أن الدعم العسكري الروسي في الطريق، وحث القوات البرية على الصمود، وفقا لما ذكره قائد حضر الاجتماع وطلب عدم الكشف عن هويته.
ولم يكن الموظفون المدنيون على علم بشيء أيضا، فقد قال مساعد من دائرته المقربة إن الأسد أبلغ مدير مكتبه يوم السبت، بعد انتهاء عمله، بأنه سيعود إلى المنزل، لكنه توجه بدلا من ذلك إلى المطار.
وأضاف المساعد أن الأسد اتصل أيضا بمستشارته الإعلامية بثينة شعبان، وطلب منها الحضور إلى منزله لكتابة كلمة له، وعندما وصلت شعبان الي منزله لم يكن هناك أحد.
أين وصل مشروع "طريق الحزم الوشيل"؟