"دبي الرقمية" تطلق دليل الحماية الأسرية
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أطلقت "دبي الرقمية" دليل الحماية الأسرية تحت شعار "كن معهم في الفضاء الرقمي.. يكونوا بأمان"، بهدف دعم الأسر في توفير بيئة رقمية آمنة لأبنائها، في ظل الانتشار الواسع لمنصات التواصل الاجتماعي والألعاب الإلكترونية.
وأكد طارق الجناحي المدير التنفيذي لقطاع التمكين المؤسسي في "دبي الرقمية"، أهمية الدليل كأداة تعزز جودة الحياة الرقمية للأسر.وقال إن "هذا الدليل يأتي لمساعدة الأسرة في مواجهة التحديات التي قد تواجه الأبناء أثناء تصفح الإنترنت، ونؤمن أن الأمان يبدأ من المنزل ومن خلال الإشراف الأسري".
من جانبها، أكدت حمده بن دميثان مدير أول إدارة الاستراتيجية والأداء في "دبي الرقمية"، أن "الدليل تم تصميمه بناءً على أفضل الممارسات العالمية، مع مراعاة الخصوصيات المحلية لمجتمع دبي".
وأضافت أن "الدليل يغطي مواضيع متعددة، من بينها إرشادات لأولياء الأمور حول استخدام تطبيقات التواصل الاجتماعي، والاعتبارات القانونية والثقافية، بالإضافة إلى الأدوات اللازمة لضمان التصفح الآمن".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات دبی الرقمیة
إقرأ أيضاً:
حار بي الدليل لمن أشكو
كلام الناس
هاانذا ياعزيزي أمانويل أحاول كتابة كلامي الخاص لكن سرعان ما أجده مشغولا بقضايا الناس حتى في المنام تلاحقني هموم الناس، ففي الأمس رأيت نفسي في المنام بمقر وكالة الأنباء السودانية أبحث عن اخبار لصفحتي الأولى علما بأنني عندما كنت رئيسا لقسم الأخبار بالصحافة السودانية أحرص على اعتماد الأخبار من مصادري.
استيقظت لاجد نفسي على فراش النوم بالمنزل الذي اسكن فيه بشارع الأصدقاء بميريلاندز سدني في أستراليا، وكنت قد اطلعت أمس الأول على رسالة نشرها صديق بالماسنجر ادعى فيها أنني فقدت موبايلي وعلى من يجده يتصل على رقم......... وتجاهلت هذه الرسالة لأنني سبق ورديت على رسالة من صديق اخر طلب مني إرسالها له وكانت النتيجة تهكير حسابي.
كنت قد كتبت عن النسوة اللاتي يلاحقني بالبشريات المريبة تارة بأنني فزت بجائزة مليونية وتارة باختياري لاداء عمرة مجانية ورغم أنني لم استجب لهن فانهن مازلن يلاحقنني ببشرياتهن المريبة.
عندما استيقظت من منامي أحضرت ورقة وقلم لاسجل بعض النقاط التي تعينني في كتابة هذا الكلام لكم لاشرككم في هذه الوقايع التي اقلقني وحيرتني ولا أدري لمن اشكو لوقف هذه الرسائل المريبةعبر فضاءات النت الذي باتت تهددمصداقيته عمايل الذكاء الاصطناعي والتامر الإلكتروني.