«اكسترا نيوز» تعرض تقريرا حول مشروع تطوير مستشفى قصر العيني (فيديو)
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
عرضت قناة اكسترا نيوز، تقريرًا يرصد تفاصيل مشروع تطوير مستشفيات جامعة القاهرة «قصر العيني».
زيادة مساحة قصر العينيوذكر التقرير أن المشروع يشمل زيادة المساحة الفعلية بعد التطوير إلى نحو 280 ألف متر مربع، إذ يعالج قصر العيني حاليًا أكثر من 2 مليون مريض سنويًا، ومن المستهدف زيادة هذا العدد بدرجة كبيرة بعد عملية التطوير مستشفيات جامعة القاهرة «قصر العيني».
وأوضح التقرير أنه من المخطط تقليل متوسط مدة إقامة المريض بالغرفة، واستفادة عدد أكبر من المرضى من الخدمات العلاجية بالمستشفيات بصورة أكبر بعد التطوير، ومضاعفة إجراء العمليات الجراحية بعد التطوير والعمل بنظام الفترات التبادلية لغرفة العمليات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصر العيني جامعة القاهرة قصر العيني تطوير مستشفيات جامعة القاهرة قصر العینی
إقرأ أيضاً:
محافظ القليوبية يبحث مع «التنسيق الحضاري» مشروع تطوير القناطر الخيرية
اجتمع المهندس أيمن إبراهيم محافظ القليوبية، بالمهندس محمد أبو سعدة رئيس الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بمقر الجهاز بقلعة صلاح الدين، لبحث سبل التعاون بين المحافظة والجهاز لمشروع تطوير القناطر الخيرية، إذ عرض رئيس الجهاز مشروع تطوير القناطر الخيري في إطار مشروع خطة الدولة لتطوير وإحياء الحدائق التراثية وشمل مشروع التطوير ترميم النظام الهيدروليكي لعمل القناطر والحدائق المفتوحة المحيطة بها والكباري والممرات التراثية بالقناطر، وإضافة عناصر فرش الفراغات العامة وإضافة مناطق خدمية ومسارات للدراجات والخيل ومرسى للمراكب النيلية.
أعمال التطوير تتضمن الجانب الآخر من كورنيش بنهاومن جانبه، عرض محافظ القليوبية المناطق غير المستغلة في المحافظة لإدراجها ضمن مشروع التطوير، مؤكدا على ضرورة أن تضمن أعمال التطوير الجانب الآخر من كورنيش بنها، وعمل مرسى نهري يشمل الأتوبيس النهري ومراكب نيلية ويخوت، لتكون منطقة القناطر الخيرية والحدائق المحيطة بها مدرجة على خريطة السياحة النيلية والسياحة البيئية الريفية، ما يضع المحافظة على قائمة المدن المستدامة والعمارة البيئية الخضراء.
استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعيةكما أكد المحافظ على أهمية استغلال موارد المحافظة البيئية والطبيعة بموقعها الفريد والمتميز بين فرعي رشيد ودمياط لتعظيم العائد الاقتصادي والعوائد الاستثمارية من الموارد غير المستغلة بالمحافظة، وتحويلها إلى منتجع سياحي بيئى نيلي من خلال عمل أكواخ خشبية بطول الجزء المطل على النيل من منطقة جزيرة الشعير وعمل مرسى خاص باليخوت، حيث يحظى السائح بنزهة في أحضان الطبيعة بعيدا عن ضوضاء المدينة على غرار المنتجعات البيئية الريفية.