وفق بيئة مجهزة وملائمة.. “وزارة العدل”: استفادة 15 ألف طفل من مبادرة “شمل”
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
كشفت وزارة العدل أن عدد الأطفال الذين تخدمهم مبادرة تنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة “شمل” بلغ أكثر من 15 ألف طفل.
وأوضحت أن مبادرة شمل قدمت أكثر من مليون خدمة من خلال مراكزها، تشمل الدعم الاجتماعي والنفسي لأطراف النزاع “الوالدين – الأطفال”، بما يحقق أعلى المستويات في تنفيذ هذه الأحكام، وحماية حقوق الأطفال.
اقرأ أيضاًالمملكةوزير خارجية مملكة البحرين يصل الرياض
وأسهمت مبادرة تنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة “شمل” في تعزيز حقوق الطفل، وحفظ خصوصية الأسرة؛ إذ وفرت المبادرة مراكز مخصصة لتنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة وفق بيئة مجهزة وملائمة، تراعي احتياجات الطفل والأسرة، يقدم من خلالها الدعم الاجتماعي والنفسي للأطراف كافة “الوالدين – الأطفال”.
يذكر أن مبادرة شمل تهدف إلى التيسير على المستفيدين في تنفيذ أحكام الحضانة والرؤية والزيارة ضمن بيئة ملائمة ونموذجية لأفراد العائلة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
برلماني “فراقشي” يتورط في الإستفادة من ملايير استيراد الأغنام
زنقة 20 ا الرباط
بدأت الشبهات تفطو على السطح حول وجود تلاعبات في الدعم الذي كان مخصصا لتخفيض أسعار اللحوم الحمراء، ومن ضمن المشتبه بهم برلمانيون وسياسيون تحولوا إلى “فراقشية”، حيث حصلت شركات في ملكيتهم على ملايير الدعم لاستيراد الأكباش من الخارج بالآلاف دون أن تنخفض أسعار اللحوم بل باعوا الأضاحي بأثمان مضاعفة جدا.
من هؤلاء البرلمانيين برلماني من القنيطرة تحول إلى “فراقشي” للاستفادة من الدعم السمين الذي قدمته الدولة وبدل الإكتفاء بحصة واحدة من الدعم قام بإحداث شركتين للإستيراد والتصدير واحدة مسجلة بإسمه شخصية مقربة منه، من أجل كشف الملايين من البدراهم من أموال الدعم، حيث كانت الدولة قد خصصت 500 درهم على كل رأس غنم، بالأغضافة إلى استفادت شركاته من الإعفاءات الضريبية.
ويتهم هذا البرلماني “الفراقشي” بالمضاربة في سوق اللحوم الحمراء وتضخيم هوامش الربح بشكل غير قانوني من خلال استيراد الآلاف من الأغنام وبيعها بأثمنة مرتفعة.
وتعالت أصوات أحزاب و فعاليات مدنية داعية إلى فتح تحقيق في عملية إنفاق 2100 مليار سنتيم على استيراد المواشي، واللحوم الحمراء المجمدة،، دون أن تؤدي إلى تخفيض أسعار المواد الاستهلاكية.