انتخابات أمريكا 2024.. 3 دول تخشى عودة ترامب إلى البيت الأبيض
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
شهدت الساعات القليلة الماضية منافسة قوية بين دونالد ترامب، مرشح الحزب الجمهوري الأمريكي، وكامالا هاريس مرشحة الحزب الديمقراطي، خلال المناظرة التي عقدت على مسرح الدستور الوطني في فيلا دلفيا؛ إذ حاول الثنائي إثبات نقاط القوة فضلا عن محاولة فرض السيطرة على المناظرة التي تنعقد على هامش الاستعداد لـ انتخابات أمريكا 2024.
وقال «ترامب» خلال حديثه في أثناء المناظرة الرئاسية التي نقلت عبر شبكة «إي بي سي نيوز» الأمريكية، إنَّ هناك 3 دول تخشى فوزه في انتخابات أمريكا 2024، التي ستقام في الـ5 من نوفمبر المقبل، موضحًا: «سُئل رئيس وزراء المجر فيكتور أوربان، لماذا ينفجر العالم كله؟ فأجاب: لأنك بحاجة إلى عودة ترامب كرئيس».
وأكّد «ترامب» أنَّ الصين وروسيا وكوريا الشمالية يخافون من عودة ترامب إلى البيت الأبيض من جديد بعد انتخابات أمريكا 2024
وأشار «ترامب» خلال المناظرة إلى أنَّ فوز هاريس سيؤدي إلى زوال اسرائيل من الوجود بعد مرور عامين على الأقل من حكمها لأمريكا.
وكشف المرشح الجمهوري دونالد ترامب، أنَّ هاريس كانت ضعيفة في نقاشها لملفات السياسة الخارجية خلال المناظرة، وفقًا لقناة «القاهرة الإخبارية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انتخابات أمريكا 2024 ترامب هاريس انتخابات أمريكا انتخابات أمریکا 2024
إقرأ أيضاً:
نقاش حاد داخل البيت الأبيض حول احتمالية إقالة مستشار الأمن القومي.. تفاصيل
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن موقع “بوليتيكو” كشف أن هناك نقاشا حادا داخل البيت الأبيض حول احتمالية إقالة مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز.
وجاء أن مسؤولين كبار في الإدارة الأمريكية أدخلوا صحفيا بالخطأ في مجموعة سرية تناقش خطط الحرب مما أثار الشكوك بشأن إقالة والتز، ومنخرطون في محادثات متعددة مع موظفين آخرين بالإدارة حول ما يجب فعله مع والتز.
كما نفى وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث، اليوم الثلاثاء، التقارير التي تحدثت عن مشاركة مسؤولين في إدارة الرئيس دونالد ترامب لمعلومات حساسة حول خطط عسكرية أمريكية عبر الرسائل النصية.
وفي اول تصريح رسمي من وزارة الدفاع الامريكية، خلال حديثه للصحفيين، قال هيغسيث:"لم يكتب أحد خطط حرب في رسائل نصية، ولم يتم تسريب أي معلومات حساسة تتعلق بالعمليات العسكرية".
وجاء هذا التصريح ردًا على تقرير نشرته مجلة ذا أتلانتيك، والذي زعم أن مسؤولين كبارًا في إدارة ترامب، بمن فيهم مستشار الأمن القومي مايك والتز، ناقشوا تفاصيل عمليات عسكرية ضد الحوثيين في اليمن عبر مجموعة دردشة على تطبيق المراسلة المشفر Signal، مما أدى إلى انضمام مراسل عن طريق الخطأ إلى المحادثة.
تحقيقات ومخاوف أمنية
أثار هذا التقرير ردود فعل واسعة داخل المؤسسات الأمنية الأمريكية، حيث عبر بعض المشرعين عن مخاوفهم من إمكانية تعرض الاتصالات الحكومية غير الرسمية للاختراق، وطالبوا بإجراء تحقيقات لمعرفة ما إذا كان هناك أي انتهاك للأمن القومي.
من جانبه، لم ينكر البيت الأبيض صحة الرسائل المسربة، لكنه أكد أن تحقيقًا داخليًا جارٍ لتقييم ما حدث.