مدرب الإمارات يكشف عن أسوأ لحظة أمام إيران
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أعرب مدرب منتخب الإمارات، باولو بينتو، عن رضاه عن أداء لاعبيه رغم الخسارة أمام إيران 0-1، ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الأولى بالدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
مدرب الإمارات يكشف عن أسوأ لحظة أمام إيرانقال باولو بينتو في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي لكرة القدم: "النتيجة بالطبع لم تكن جيدة، ولكني راض عن أداء اللاعبين".
وأردف: "استقبلنا هدفًا في الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول، وكانت هذه اللحظة الأسوأ لمنتخب الإمارات في المباراة".
واختتم: "أعتقد أننا لو كنا نجحنا في إنهاء الشوط الأول بالتعادل السلبي، لكانت مجريات اللعب في الشوط الثاني ستكون مختلفة تمامًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باولو بينتو بينتو ايران منتخب الإمارات مدرب منتخب الإمارات
إقرأ أيضاً:
عبادات يجوز أداؤها عن الغير .. أمين الفتوى يكشف عنها
كشف الشيخ حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن وجود بعض العبادات التي يمكن أداؤها نيابة عن أشخاص آخرين، بشرط الالتزام بضوابط شرعية محددة.
وخلال لقائه مع الإعلامية زينب سعد الدين، في برنامج "فتاوى الناس" ، أوضح الشيخ أن فريضة الحج تُعد من العبادات التي يمكن أداؤها عن الغير في حالات معينة، منها أن يكون الشخص مريضا بمرض يمنعه من أداء المناسك أو في حال وفاته.
وأشار إلى أنه يمكن أداء الحج عن المتوفى إذا أوصى بذلك، أو طلب ورثته ذلك، بشرط أساسي، وهو أن يكون من يؤدي الحج نيابة عنه قد أتم حجه عن نفسه أولًا.
واستدل في حديثه بقول النبي صلى الله عليه وسلم بجواز أداء الحج عن من توفي دون أن يؤدي الفريضة.
وأضاف اليداك أن الزكاة أيضًا من العبادات التي يمكن إخراجها عن الغير، سواء كان الشخص حيًا أو ميتًا، موضحًا أنه يجوز دفع الزكاة عن غير القادرين، أو حتى عن المتوفين، بشرط أن تُعقد النية في القلب قبل الدفع.
أما عن الصلاة، فقد أكد أمين الفتوى أنها عبادة شخصية لا تصح أن تؤدى بالنيابة عن أحد، مهما كانت حالته الصحية أو مدى عجزه، مشددًا على أن الصلاة عبادة فردية لا ينيب فيها أحد عن أحد.
وختم حديثه بالتأكيد على أهمية إخلاص النية عند أداء العبادات نيابة عن الغير، مع مراعاة توافر جميع شروط العبادة قبل الشروع فيها.
حكم عمل ختمة قرآنية ووهب ثوابها للمتوفي
وقالت دار الإفتاء، إن اجتماع المسلمين لعمل ختمة من القرآن الكريم أو قراءة ما تيسر من السور والآيات وهبة أجرها لمن توفي منهم، هو من الأمور المشروعة والعادات المستحسنة وأعمال البر التي توافق الأدلة الصحيحة والنصوص الصريحة.
وأكدت دار الإفتاء، في فتواها المنشورة على موقعها الإلكتروني، إلى أن بعض السلف الصالح أطبق على فعلها، وجرى عليها عمل المسلمين عبر القرون مِن غير نكير، مشيرة إلى أن مَن ادَّعى أن ذلك بدعةٌ فهو إلى البدعة أقرب.