جريدة الوطن:
2025-03-31@14:46:42 GMT

جامعات دبي تستقبل آلاف الطلبة من أنحاء العالم

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

تستعدّ مؤسسات التعليم العالي وتنمية المهارات في مجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية لاستقبال آلاف الطلاب من كافة أنحاء العالم، مع انطلاق العام الدراسي الجديد 2024 – 2025 لتزويد مواهب اليوم بما يلزم من معرفة ومهارات لتلبية احتياجات المستقبل.

وتهدف البرامج الأكاديمية الجديدة في مجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية إلى توفير مجموعة من التخصّصات التي تلبي احتياجات سوق العمل المتنامية بشكل سريع، في ظلّ ما تقدّمه الابتكارات التكنولوجية الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي من إمكانات اقتصادية واعدة في كافة المجالات.

وتسهم هذه البرامج في تزويد الطلاب بما يلزم من مهارات لتلبية احتياجات المستقبل، ضمن القطاعات الناشئة التي تؤثر على كافة مجالات الحياة اليومية مثل الطاقة الخضراء والتكنولوجيا المالية والأداء الرياضي.
وقال مروان عبد العزيز جناحي، النائب الأول لرئيس مجموعة تيكوم – مجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية إن التعليم يشكل حجر الأساس لبناء مستقبل مشرق للجميع وتقع على عاتقنا اليوم مسؤولية تمكين شبابنا وتزويدهم لا بالمعرفة فحسب، بل أيضاً بما يلزم من أدوات ومهارات لتصميم وهندسة حلول المستقبل.

وأوضح أن مجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية يحتضن نخبة من المؤسسات الأكاديمية العالمية التي تلعب دوراً بارزاً في إعداد جيل موهوب يمتلك المهارات اللازمة لتلبية احتياجات المستقبل وتقنيات التفكير النقدي والتعاون في سبيل الابتكار، بما يتماشى مع مستهدفات أجندة دبي الاقتصادية D33 الرامية لترسيخ مكانة دبي وجهةً عالميةً رائدةً للتعليم العالي.
ويلعب مجمّع دبي للمعرفة ومدينة دبي الأكاديمية العالمية، اللذان يستقبلان ما يزيد عن 33,500 طالب من أكثر من 170 جنسية، دوراً في رسم مستقبل العالم عبر توفير ما يلزم من مهارات للتمكّن من تلبية الاحتياجات المستقبلية الملحّة وتسهم الجامعات القائمة ضمن مجمّعات الأعمال الرائدة التابعة لمجموعة تيكوم في الارتقاء بالمجتمع المحلي، عبر تمكين أفراده من اكتساب مهارات جديدة على الصعيدين الشخصي والمهني.وام


المصدر: جريدة الوطن

كلمات دلالية: احتیاجات المستقبل یلزم من

إقرأ أيضاً:

بعد انتقادات من الأعضاء.. الأكاديمية تعتذر للمخرج الفلسطيني الحائز على الأوسكار بلال حمدان

(CNN)-- بعد تصاعد الانتقادات التي أعقبت ردها الأولي على الهجوم العنيف على المخرج المشارك الحائز على جائزة الأوسكار حمدان بلال، اعتذرت أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة يوم الجمعة عن عدم ذكر اسم بلال.

وفي رسالة إلى أعضاء الأكاديمية، أعرب الرئيس التنفيذي للأكاديمية، بيل كرامر، ورئيستها، جانيت يانغ، عن أسفهما لعدم إصدار بيان مباشر بشأن بلال، وفقًا لوكالة أسوشيتد برس. وقال شهود عيان إن المخرج تعرض للضرب على يد مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية يوم الاثنين، ثم اعتقله الجيش الإسرائيلي.

وقد لاقى الهجوم، الذي جاء بعد أسابيع فقط من فوز بلال وزملائه المخرجين بجائزة أفضل فيلم وثائقي في حفل توزيع جوائز الأوسكار، إدانة واسعة من العديد من المنظمات السينمائية، من بينها جهات أخرى. وأصدرت الأكاديمية يوم الأربعاء بيانًا تدين فيه "إيذاء الفنانين أو قمعهم بسبب أعمالهم أو آرائهم".

وانتقد يوفال أبراهام، الصحفي والمخرج المشارك لفيلم "لا أرض أخرى"، بشدة هذا الرد، مشبهًا إياه بـ"الصمت على اعتداء حمدان".

ويوم الجمعة، أصدر أكثر من 600 عضو من أصل 11 ألف عضو في الأكاديمية رسالة مفتوحة قالوا فيها إن البيان "لا يرقى إلى مستوى المشاعر التي تدعو إليها هذه اللحظة". وكان من بين الموقعين خواكين فينيكس، وأوليفيا كولمان، وريز أحمد، وإيما تومسون، وخافيير بارديم، وبينيلوبي كروز.

وبعد اجتماع عقده مجلس إدارة الأكاديمية يوم الجمعة، ردّ كرامر ويانغ ببيان جديد، وكتبا إلى الأعضاء: "نعتذر بشدة للسيد بلال وجميع الفنانين الذين شعروا بعدم دعم بياننا السابق، ونريد أن نوضح أن الأكاديمية تدين هذا النوع من العنف في أي مكان في العالم. نرفض قمع حرية التعبير تحت أي ظرف من الظروف".

وأطلق جنود الاحتلال سراح بلال، بعد احتجازه لأكثر من 20 ساعة، ووجهت له ولفلسطينيين آخرين تهمة إلقاء الحجارة على مستوطن، وهي مزاعم ينكرونها. وبعد إطلاق سراحه، صرّح بلال لوكالة أسوشيتد برس بأن مستوطنًا ركل رأسه "ككرة قدم" خلال هجوم على قريته.

وقال بلال في مستشفى بالضفة الغربية بعد إطلاق سراحه يوم الثلاثاء: "أدركت أنهم يهاجمونني تحديدًا. عندما يقولون 'أوسكار'، تفهم المقصود. وعندما ينطقون باسمك، تفهم المقصود".

"لا أرض أخرى"، من انتاج فلسطيني- إسرائيلي مشترك، يسلط الضوء على ما يحدث في مسافر يطا، التي صنفها الجيش الإسرائيلي منطقة تدريب بالذخيرة الحية في ثمانينيات القرن الماضي، وأمر بطرد سكانها، ومعظمهم من البدو العرب. وبقي حوالي 1000 من السكان في أماكنهم، لكن الجنود يقتحمونها بانتظام لهدم المنازل والخيام وخزانات المياه وبساتين الزيتون.

بعد فشله في العثور على موزع أمريكي رغم الإشادة الواسعة التي حظي بها، عُرض فيلم "لا أرض أخرى" ذاتيًا في دور العرض. ومع ذلك، تجاوزت إيراداته مليوني دولار في دور العرض الأمريكية الشمالية قبل أن يفوز بجائزة الأوسكار.

مقالات مشابهة

  • ابتكار زيت يقلل آثاراً جانبية للعلاج الإشعاعي للسرطان
  • مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 869 سلة غذائية في البقاع الأوسط ومدينة طرابلس
  • بعد انتقادات من الأعضاء.. الأكاديمية تعتذر للمخرج الفلسطيني الحائز على الأوسكار بلال حمدان
  • فوز الزوراء على مضيفه الطلبة
  • واشنطن بوست: منظمات الإغاثة تكافح لتوفير احتياجات آلاف النازحين في الضفة الغربية
  • وزير التعليم العالي الفلسطيني: الاحتلال يستهدف المستقبل بتدمير مدارس غزة
  • البعريني هنأ بالفطر: أملنا أن يكون المستقبل القريب أفضل
  • وزير التموين: متابعة لاستقرار الأسواق وتوفير احتياجات المواطنين خلال العيد
  • المستقبل ينفي: لم ننخرط في أي تحالفات إنتخابية
  • «محمد بن راشد للمعرفة» توزِّع 50 ألف كتاب