مدرب عمان: لهذا السبب تفوقت علينا كوريا الجنوبية
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
وجه المدير الفني لمنتخب سلطنة عمان، ساروسلاف شيلهافي، اعتذاره لجماهير الفريق بعد الخسارة أمام كوريا الجنوبية 1-3، في المباراة التي جمعتهما ضمن الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية بالدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2026.
قال شيلهافي في تصريحات نشرها الموقع الرسمي للاتحاد الآسيوي: "أعتذر بشدة على النتيجة السلبية، وأشكر الجماهير التي حضرت وساندتنا طوال اللقاء".
وأضاف: "كل من يفهم كرة القدم يدرك أن المنتخب الكوري قوي، ويمتلك عناصر من أصحاب الخبرة المحترفين في الدوريات الكبرى".
#كوريا_الجنوبية تتفوق على #عمان بثلاثية #عمان_كوريا_الجنوبية | #تصفيات_كأس_العالم_2026 https://t.co/7zezzHVbUE
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 10, 2024وأردف: "فخور بلاعبي فريقي وما قدموه خلال هذه المباراة، في الشوط الأول قدمنا مستوى جيد وتمكنا من العودة، لكن مخزون اللياقة البدنية تراجع مع نهاية الشوط الثاني لنستقبل هدفين، اللياقة البدنية والخبرة حسمتا نتيجة هذه المباراة في النهاية".
وزاد: "رغم هذه النتيجة إلا أنني أؤمن بأن حظوظنا لازالت قائمة في المنافسة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب عمان منتخب كوريا الجنوبية کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
لهذا السبب.. الولايات المتحدة تعيد زمردة "ملعونة" إلى البرازيل
قضت محكمة أمريكية بإعادة الولايات المتحدة زمردة "ملعونة" تبلغ قيمتها مليار دولار إلى البرازيل بعد 15 عاما من احتجازها في لوس أنجلوس، وتم تهريب زمردة باهيا، التي تزن 180 ألف قيراط، إلى خارج الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية على يد اثنين من السكان المحليين منذ 23 عاما.
ونشبت معركة قانونية حول الحجر في عام 2014، حيث تنافس حوالي 10 أفراد وشركات والحكومة البرازيلية على الملكية.
وفي يوم الخميس، أصدر قاض فيدرالي حكما لصالح اقتراح وزارة العدل الأمريكية بإعادة الجوهرة للبرازيل.
وتم اكتشاف الزمردة في منجم بيريل في عام 2001، وتهريبها لاحقا من الغابة المطيرة إلى الولايات المتحدة بواسطة البغال، ويقال إن أحدها تعرض لهجوم من قبل نمر أثناء المهمة. وبمجرد وصولها إلى هنا، يقال إنها نجت من الفيضانات التي ضربت البلاد خلال إعصار كاترينا.
وفي نهاية المطاف، اشترى رجل الأعمال كيت موريسون من ولاية أيداهو الجوهرة مقابل 1.3 مليون دولار، لكنه أبلغ عن فقدها بعد بضع سنوات، بحسب التقارير.
تمكن محققو مكتب شرطة مقاطعة لوس أنجلوس من تعقب الجوهرة إلى قبو في لاس فيغاس، ولكن بما أنهم لم يتمكنوا من معرفة مالك الجوهرة، فقد قاموا بمصادرتها. وأدى الجدل الدائر حول الجوهرة الضخمة إلى ظهور شائعات بأنها قد تكون ملعونة.
وزعم المسؤولون البرازيليون أن الألماسة كنز وطني ينبغي عرضه في متحف، ودعوا نظراءهم الأمريكيين إلى تسليمها بموجب اتفاق قانوني بين الدول يسمح بتبادل الأدلة في المسائل الجنائية، نظرا لأن الألماسة مسروقة.
وأخيرا، قال قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية ريجي والتون إن المضاربين في الأحجار الكريمة في الولايات المتحدة قد تأخروا بما فيه الكفاية.
وكتب واتسون في الحكم: "خلصت المحكمة إلى أن مواقف المتدخلين غير كافية لمنع إعادة الزمردة. وبالتالي يتعين على المحكمة تنفيذ حكم إعادة زمردة باهيا إلى البرازيل".
وقال المدعي العام الفيدرالي بوني دي مورايس سواريس: "نحن سعداء للغاية بهذا القرار. لقد أصبحنا أقرب من أي وقت مضى إلى إعادة زمردة باهيا إلى الشعب البرازيلي".
وزعمت السلطات البرازيلية في وثائق قضائية أن زمردة باهيا هي واحدة من أكبر الزمردات، إن لم تكن الأكبر، التي تم اكتشافها على الإطلاق.
وإذا لم يتم تقديم أي استئناف، فسيتم تسليمها إلى البرازيل في حفل رسمي لإعادتها إلى الوطن.