محافظ القاهرة: تخصيص أماكن للعب والترفيه وخلق حياة ثقافية في الأسمرات
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تفقد الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، يرافقه المهندس خالد صديق المدير التنفيذي لصندوق التنمية الحضرية، وممثلي منظمة الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية UN Habitat، وخيسوس سالسيدو منسق المنتدى الحضري العالمي بالمقر الرئيسي لبرنامج «هابيتات» UN Habitat مدينة الأسمرات لاختيار الأماكن التي تصلح لتنفيذ فراغات عامة بمنطقة الأسمرات.
وأكد محافظ القاهرة أنّ المشروع يأتي ضمن استعدادات المحافظة بالتنسيق مع صندوق التنمية الحضرية للمؤتمر الحضري العالمي، الذي تستضيفه مصر في الفترة من 4 إلى 8 نوفمبر، بالتنسيق بين وزارتي الإسكان والتنمية المحلية.
وأشار الدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، إلى أنّ المشروع يهدف إلى عمل مساحات وفراغات عامة لسكان الأسمرات لإحداث أثر مستدام يسهم فى خلق حياة ثقافية، واجتماعية، وترفيهية بالمكان، وتخصيص أماكن للعب والترفيه مع مراعاة معايير الأمن والسلامة.
جولة تفقدية بمدينة الأسمرات لمتابعة توافر الخدماتوأجرى محافظ القاهرة جولة تفقدية بمدينة الأسمرات لمتابعة توافر الخدمات المقدمة للمواطنين القاطنين بها، شملت مجمع المخابز الذي ينتج مليون رغيف يوميًا، وهناك متابعة دورية لمشروعات الإسكان بديل العشوائيات التي أقامتها الدولة من أجل المواطنين لضمان استمرارية الحفاظ عليها، مشيرًا إلى حرص الدولة على توفير الرعاية الكاملة لسكان الأسمرات.
رافق المحافظ فى جولته المهندس أشرف منصور نائب المحافظ للمنطقة الجنوبية، وعدد من قيادات المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إسكان بديل الأمم المتحدة التنمية المحلية المدير التنفيذى محافظ القاهرة
إقرأ أيضاً:
بالفيديو.. النازحون بقطاع غزة يعانون من عدم توافر مياه صالحة للشرب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال يوسف أبو كويك، مراسل “القاهرة الإخبارية”، إن كل القطاعات الخدمية والإنسانية في قطاع غزة منهارة بصورة كبيرة.
وأكد يوسف أبو كويك، خلال مداخلة هاتفية بجولة المراسلين، المذاعة عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، أن معظم النازحين من جنوب غزة مكثوا في منازل أقاربهم أو منازل للإيجار في وسط مدينة غزة، ويمكن القول أن أسعار الإيجارات لمنازل مدينة غزة أصبحت تفوق قدرة الكثيرين من النازحين.
وأضاف في حديثه، أن هناك أزمة كبيرة تواجه سكان قطاع غزة حاليًا وهو عدم توفر المياه الصالحة للشرب، حيث يضطر المواطن الفلسطيني السير على الأقدام لمسافة كيلو متر من أجل الحصول على قطرة مياة واحدة تروي عطش صغارة في غرب ووسط غزة.
وأشار إلى أن شمال غزة مدمر بصورة كبيرة، وبالتالي الكثافة السكانية أصبحت متمركزة الآن في مدينة غزة وغربها.