السيسي يُحذر من توسع الصراع بالمنطقة بسبب أحداث الضفة الغربية ولبنان واليمن
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أكد الرئيس عبدالفتاح السيسي، أن مباحثاته مع الرئيس الألماني فرانك شتاينماير، تضمنت التأكيد على أهمية استعادة الاستقرار في المنطقة في السودان وليبيا وغيرها من دول المنطقة حتى تنتهي حالة الإضطراب الموجودة في الإقليم.
السيسي: ما يحدث بغزة يمثل انتهاكا صارخا لحقوق الإنسان (فيديو) الرئيس السيسي: مصر تستضيف 9 مليون نازح بسبب الأزمات العالمية (فيديو)وشدد الرئيس السيسي، خلال مؤتمر صحفي مع نظيره الألماني، اليوم الأربعاء، على ضرورة عدم تصعيد النزاع في مناطق أخرى مثل الضفة الغربية وجنوب لبنان واليمن، لضمان استقرار الإقليم.
ونوه الرئيس السيسي، بأن حجم ضيوف مصر وصل إلى 9 ملايين ضيف نزحوا إليها نتيجة الأزمات العالمية، سواء في اليمن أو ليبيا أو سوريا أو السودان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاستقرار فى المنطقة الرئيس عبدالفتاح السيسي الضفة الغربية السودان وليبيا فرانك شتاينماير مؤتمر صحفي نظيره الألماني
إقرأ أيضاً:
خبير: أهمية قمة دول الثماني تنبع من العمل على حل الأزمات بالمنطقة
قال الدكتور محمد الشوادفي أستاذ الإدارة و الاستثمار، إن قمة دول الثماني النامية جاءت في توقيت يشهد أزمات دولية كبيرة، وأزمات بالشرق الأوسط، لافتًا إلى أنّ كل دول الأعضاء مهتمة بما يحدث من تطورات سياسية واستراتيجية بالمنطقة، مؤكدًا، أنّ هذه القمة فرصة لتعزيز التعاون بين الدول.
النائب محمد الصالحي: مصر قادرة على قيادة تكتل اقتصادي بين دول الثماني النامية السيسي: اختلاف الثقافات بين دول الثماني النامية يعزز التضامن والتكامل ما يحدث في المنطقة أثر على كل الدول الأعضاء بلا استثناءوأضاف الشوادفي خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «إكسترا نيوز» أن، ما يحدث في المنطقة أثر على كل الدول الأعضاء بلا استثناء، لكن التأثيرات تزداد على 3 دول بشكل كبير، هي تركيا وإيران ومصر، باعتبارهم أحد الأقطاب الأساسية في الشرق الأوسط وهذا أثر على اقتصادياتها جميعًا.
وأشار إلى أنّ أهمية القمة تنبع من العمل على حل الأزمات بالمنطقة، ومن ثم، يأتي الدور على الدافع السياسي و الاقتصادي وضرورة العمل على تنمية التعاون التجاري بين الدول الأعضاء، لافتًا، إلى أن العنوان الأساسي للقمة شمل الشباب والتنمية والمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وهو ما يميز التكتل الاقتصادي عن غيره من التكتلات الإقليمية والدولية.