أغنية "حكي واجد" الأعلى استماعًا في ألبوم عبدالمجيد عبدالله
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
حققت أغنية الفنان عبدالمجيد عبدالله “حكي واجد” أكثر من 3 ملايين مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.
تفاصيل أغنية حكي واجد ومشاهداتهاأغنية حكي واجد من كلمات
كلمات :تركي الحان :طارق محمد توزيع :جلال حمداوي ، وتقول كلماتها"
كلمات الأغنية حكى واجد وبـرّر لي كثير اسباب ماخلّى عذر بالكون الاّ جاب ناظرته بعيون وداع حبيبي من يديني ضاع نـوى بـيـروح .
ألبوم عبد المجيد عبد الله الجديد 2024
جاءت أغنية حكي واجد ضمن ألبوم عبد المجيد عبد الله الجديد، والذي ضم 6 أغانٍ.
أغنية أبا أعيش من كلمات: تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: عمر الصباغ.
أغنية حكي واجد من كلمات تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: جلال حمداوي.
أغنية يا منيتي، من كلمات المذهب: أحمد فضل القمدان،الكوبليه: تركي، تطوير وإعداد: طارق محمد، توزيع موسيقي: عمر الصباغ.
أغنية خلاص مابي، من كلمات: تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: جلال حمداوي.
أغنية أحط راسي، من كلمات: تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: جلال حمداوي.
أغنية احتاجلك، من كلمات: تركي، ألحان: طارق محمد، توزيع موسيقي: جلال حمداوي.
كانت قد طرح عبد المجيد حديثًا أغنية “أنا أضحك”، والتي اجتازت حاجز 9 ملايين مشاهدة عبر يوتيوب.
أغنية "أنا أضحك" كلمات تركي، ألحان طارق محمد، وتقول كلماتها “انا اضحك لكن انا ساكت لكن نظرتي تحكي انا مفارق حبيب انا واقف لكن لو تمر نسمه. وتذوبني وتخط اسمه توديني وتجيب انا اضحك لكن ضحك تيتك لكن نظرتي تحكي انا مفارق حبيبي انا واقف لكن لو تمر نسمح. تحطمني وتذوبني توديني وتجي انا مليان”.
بجانب أغنية “ماعاد يمديني”، التي سجلت أكثر من 3 ملايين مشاهدة، وتقول كلماتها"ماعاد يمديني ولا عاد يمديك قلوبنا حبت ولا استاذنتنا الحب ماهو بديني ولا ايديك لا هبت رياح المحبه خذتنا صعبه تخليني وانا صعب اخليك لو نترك دروب الغلا ماتركتنا انا على الله ماهقيت التقي فيك ابوس راس الصدفه اللي جمعتنا الود ودي في عيوني اخبيك ونطير انا وانت بسما عاطفتنا الشوق باين فيني وباينن فيك لا جينا نخفيه العيون فضحتنا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عبد المجيد عبد الله ألبوم عبد المجيد عبد الله ألبوم 2024 توزیع موسیقی طارق محمد
إقرأ أيضاً:
الأعلى حكما في “صفقة التبادل”.. من هو الأسير محمد أبو وردة؟
#سواليف
تنسم الأسير محمد أبو وردة، الحرية، اليوم ضمن الدفعة الثالثة في المرحلة الأولى من صفقة تبادل الأسرى، بين دولة الاحتلال والمقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
والأسير أبو وردة، معتقل منذ (23 عاما) في سجون الاحتلال الإسرائيلي، بتهمة المشاركة في عدة عمليات، ولد عام 1976، في مخيم “الفوار” جنوب مدينة الخليل.
ويُعدّ من أعلى الأحكام في صفقة تبادل الأسرى الحالية وعلى مدار سنوات طويلة، تعرض إلى عدة اعتقالات إسرائيلية، كان آخرها اعتقاله في تشرين الثاني/نوفمبر 2002، وهو اعتقاله الطويل، الذي حُكم فيه بالسجن 48 مؤبدًا بتهمة تنفيذ عمليات أدى إلى مقتل إسرائيليين.
مقالات ذات صلة للشهر الثاني منذ بداية 2025 الحكومة تقرر رفع سعر الديزل والبنزين / تفاصيل 2025/01/31ويعود محمد أبو وردة في أصوله إلى قرية “عراق المنشية”، ولجأت عائلته إلى مخيم “الفوار”، وهناك درس في المخيم، وتنقل لاحقًا بين عدة جامعات فلسطينية، بينها بيت لحم والقدس ودار المعلمين في رام الله.
وبعد اغتيال يحيى عياش في غزة، ساهم محمد أبو وردة في عدة عمليات تفجيرية، جاءت كـ”رد على اغتيال عياش”، بحسب حركة حماس.
ووفق المصادر الإسرائيلية، فإن الأسير محمد أبو وردة، مسؤول عن سلسلة تفجيرات عام 1996، من أبرزها عملية تفجير على خط الحافلات رقم 18 في القدس وآخر عند تقاطع عسقلان، والتي أسفرت عن مقتل 43 إسرائيليًا. وقد حُكم على أبو وردة بالسجن المؤبد 48 مرة، وهو الأسير الذي أدين بأكبر حُكم وسيفرج عنه ضمن صفقة التبادل الحالية.
يشار إلى أن محمد أبو وردة تشارك مع حسن سلامة في العمليات، التي نفذها مجدي أبو وردة، وإبراهيم السراحنة، ورائد الشرنوبي.
وبعد سلسلة التفجيرات، اعتقل محمد أبو وردة لدى أجهزة السلطة الفلسطينية في آذار/مارس 1996، وحكم عليه بالسجن المؤبد، وبقي في سجن أريحا حتى إطلاق سراحه بعد اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000. وساهم في الانتفاضة الثانية، حتى اعتقاله مرة أخرى من قبل السلطة الفلسطينية في عام 2002، قبل فراره من سجونها، إذ عاد إلى المطاردة، وخلال هذه الفترة تزوج وبقي مطاردًا من جيش الاحتلال، حتى اعتقاله في تشرين الثاني/نوفمبر 2002.
وتم اعتقال أبو وردة، من قبل وحدة إسرائيلية خاصة “دوفديفان” في الخليل، خلال تخطيطه لعملية إطلاق نار داخل مستوطنة كريات أربع.
بعد اعتقاله، نُقل إلى تحقيق عسقلان وخضع للتحقيق مدة 40 يومًا، قبل أن تصدر المحكمة حكمًا بسجنه 48 مؤبدا بتهمة تنفيذ عمليات أدت إلى مقتل 43 إسرائيليًا وإصابة العشرات.
وفي تعقيبه على الصفقة، قال جوش برينر، مراسل صحيفة /هآرتس/ الإسرائيلية، إن محمد أبو وردة “هو أحد أسوأ الإرهابيين الذين أفرجت عنهم إسرائيل على الإطلاق. إن إطلاق سراحه أمر صعب، وهو ما يشير إلى مدى صعوبة وآلام هذه الصفقة”.
وبحسب الصحفي نفسه، قال محمد أبو وردة بعد النطق عليه بالحكم في عام 2004: “نحن لسنا القتلة، نحن من لنا الحق في هذه الأرض ويجب أن تحاكموا. لن ينتهي نضالنا ضدكم أبدًا، بل على العكس من ذلك. سنصمد ونكون مصممين حتى تغادروا أرضنا… إن شاء الله، ستكون النهاية قريبة وستكون من قبلنا، من قبل حماس والجهاد والفصائل الأخرى”. وأضاف عن عدد أحكام المؤبد التي يطلبها المدعي العام، بالقول: “يمكنك أن تعطي وتأخذ، أي عدد آخر من أحكام المؤبد كما تريد، وأيضًا حكم الإعدام. لا يهمني”.
أثناء سجنه، خاض أبو وردة عدة إضرابات عن الطعام، كان أبرزها في عام 2012، ومنعت عائلته من زيارته مرات عدة بحجة “المنع الأمني”.