تعرف على مدة غياب هارفي إليوت نجم ليفربول بعد تعرضه للاصابة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية إنجليزية، أن نادي ليفربول سيفتقد خدمات لاعب وسط الفريق هارفي إليوت، لمدة تصل إلى شهر على الأقل، بعد تعرضه لإصابة قوية خلال مشاركته مع منتخب إنجلترا تحت 21 عاما.
ومن المنتظر أن يغيب إليوت عن صفوف ليفربول خلال 8 مباريات، وهم:نوتنجهام فورست – الدوري الإنجليزي
ميلان – دوري أبطال أوروبا
بورنموث – الدوري الإنجليزي
وست هام – كأس الرابطة الإنجليزية
وولفرهامبتون – الدوري الإنجليزي
بولونيا – دوري أبطال أوروبا
كريستال بالاس – الدوري الإنجليزي
تشيلسي – الدوري الإنجليزي
وبحسب صحيفة “ذا تايمز” البريطانية، فإن إيليوت تعرض للإصابة خلال تدريبات منتخب إنجلترا تحت 21 عامًا.
وأوضح التقرير أنه من المتوقع أن يغيب إيليوت عن ليفربول حتى أواخر شهر أكتوبر المقبل، بسبب تعرضه للإصابة بكسر في القدم.
ولن يكون إيليوت متاحًا لـ ليفربول على الأقل حتى نهاية فترة التوقف الدولية القادمة في شهر أكتوبر.
ويرتبط إيليوت البالغ من العمر 21 عامًا، بعقد مع ناديه ليفربول الإنجليزي حتى صيف 2027.
وشارك إيليوت هذا الموسم مع ليفربول 8 دقائق فقط كبديل، في الانتصار على برينتفورد في الجولة الثانية لبطولة الدوري الإنجليزي.
وتُقدر قيمة إيليوت التسويقية مبلغ 35 مليون يورو، ولعب مع الفريق الأول لـ ليفربول في 120 مباراة بمختلف المسابقات، مسجلًا 10 أهداف إضافة لصناعة 15 آخرين
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ليفربول هارفي إليوت منتخب إنجلترا الدوري الإنجليزي دوري أبطال أوروبا كأس الرابطة الإنجليزية
إقرأ أيضاً:
دراسة أمريكية شملت مليوني مريض تكشف عن مخاطر مميتة لحقن التخسيس.. سكتة دماغية ونوبات قلبية
باتت زيادة الوزن والسمنة المفرطة أمرًا يشغل أصحاب الملايين حول العالم، الذين لجأوا مؤخرًا إلى الاعتماد على العمليات الجراحية وجلسات إذابة الذهون وحقن التخسيس بدلًا من الطرق الطبيعية المتمثلة في اتباع الحميات الغذائية وممارسة التمارين الرياضية التي تظهر نتائجها على المدى البعيد، إلا أنّ هناك دراسة بارزة شملت أكثر من مليوني مريض كشفت عن مخاطر حقن فقدان الوزن التي يصفها البعض بالمعجزة، مثل «أوزيمبيك» و«ويغوفي» و«مونجارو»، والتي قد تهدد الحياة.
حقن إنقاص الوزن تهدد الحياةوجد الباحثون أنّ الذين يستخدمون حقن إنقاص الوزن أو حقن التخسيس يواجهون خطرًا مضاعفًا للإصابة بالتهاب البنكرياس، وهو تورم غدة البنكرياس الذي قد يهدد الحياة، كما اكتشف الخبراء أيضًا أنّ ثلث هؤلاء الأشخاص يعانون من الغثيان أو القيء، كما أن هناك خطرًا أعلى بنسبة 11% للإصابة بالتهاب المفاصل، وفقًا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل» البريطانية.
وعلى الرغم من أنّ الفوائد واسعة النطاق ومهمة، إلا أنّ الخبراء حذروا من الآثار الجانبية لحقن إنقاص الوزن التي يمكن أن تكون شديدة للغاية ويجب الاعتراف بها، إذ تأتي هذه النتائج بعد أن عانى المرضى من ردود فعل خطيرة تجاه أدوية إنقاص الوزن، حيث ارتفعت أعدادهم إلى أكثر من 120 شخصًا في المستشفى خلال الشهر الماضي وحده.
جمع بيانات 215 ألف شخصوفي إطار البحث الجديد، قام فريق من جامعة واشنطن بتحليل بيانات أكثر من 215 ألف شخص كانوا يتناولون الأدوية لعلاج مرض السكري، وتمت مقارنة هذه الحالات بأكثر من مليوني شخص كانوا يتناولون أدوية تقليدية لخفض مستويات السكر في الدم، ووجد الباحثون أنّ الأشخاص الذين يتناولون أدوية إنقاص الوزن الشائعة، والمعروفة أيضًا باسم مستقبلات الببتيد الشبيهة بالجلوكاجون -1 (GLP-1RAs)، لديهم خطر أقل للإصابة بالسكتة الدماغية، والنوبات القلبية، واضطرابات تعاطي المخدرات، والنوبات، وقد ارتبطت هذه اللقاحات أيضًا بانخفاض خطر الإصابة بالخرف ومرض الزهايمر، إلا أنّ استخدامها ارتبط أيضًا بزيادة خطر الإصابة بمجموعة من الحالات الصحية الأخرى.
وكشف التحليل أنّ الأشخاص الذين يستخدمون العقاقير على مدى سنوات ونصف كانوا أكثر عرضة بنسبة 11% للإصابة بالتهاب المفاصل، و30% للإصابة بالغثيان والقيء، و10% للإصابة بالصداع، و12% زيادة في فرصة الإصابة باضطرابات النوم، وارتبطت هذه الحقن أيضًا بمضاعفة خطر الإصابة بالتهاب البنكرياس الحاد الناجم عن الدواء، وهو التهاب مفاجئ في البنكرياس، الذي يساعد في عملية الهضم.
ووفقًا للنتائج، يمكن أن تشمل الأعراض الشعور بألم شديد مفاجئ في وسط البطن، أو الشعور بالغثيان أو الشعور بالمرض، وارتفاع درجة الحرارة إلى 38 درجة مئوية أو أكثر، ويبدأ معظم الأشخاص المصابين بهذه الحالة في الشعور بالتحسن في غضون أسبوع، ولكن بعض الأشخاص قد يصابون بمضاعفات خطيرة مثل العدوى، وتسمم الدم، وفشل الأعضاء، والنزيف الداخلي.
ارتفاع حالات الإصابة بمضاعفات حقن التخسيسوكشف الباحثون في مجلة Nature Medicine، أنّ الأعراض السلبية الأخرى المرتبطة باللقاحات شملت ارتفاع خطر انخفاض ضغط الدم والإغماء والتهاب الأوتار وحصى الكلى.
وأشار تحقيق عن أحدث الأرقام من هيئة تنظيم الأدوية، وهي وكالة تنظيم الأدوية ومنتجات الرعاية الصحية (MHRA)، إلى أنّ ما يقرب من 400 شخص احتاجوا إلى العلاج في المستشفى بعضهم يعاني من مضاعفات تهدد الحياة، منذ طرح لقاحات مثل ويجوفي، وموجارو، وساكسيندا، وحتى أكتوبر من العام الماضي؛ بلغ عدد حالات الدخول إلى المستشفى على مدى السنوات الست منذ أن بدأ وصف هذه الأدوية للمرة الأولى 279 حالة.