المنتخب المغربي يحافظ على موقعه في الترتيب العالمي
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
ينتظر أن يحافظ المنتخب الوطني المغربي على مركزه 14، في التصنيف الشهري الجديد المقبل، الذي سيعلن عنه الاتحاد الدولي لكرة القدم، يوم الخميس المقبل 19 شتنبر الجاري.
وحسب موقع “فوتبول رانكينغ”، المختص في رصد واحتساب التصنيف الشهري للمنتخبات، فإن أسود الأطلس سيبقون في المركز 14 عالميا، ليحافظوا بذلك على الرتبة الأولى قاريا وعربيا.
وأصبح المنتخب الوطني المغربي يملك 1 676,13 نقطة في تصنيف “الفيفا”، بعدما كسب 6.69، جراء الانتصار على الغابون بأربعة أهداف لهدف، وعلى ليسوتو بهدف نظيف، في المباراتين اللتين لعبت أطوارهما على أرضية ملعب أدرار بأكادير، لحساب الجولة الأولى والثانية من تصفيات كأس الأمم الإفريقية المغرب 2025.
وفي السياق ذاته، صعد المنتخب الجزائري بخمسة مراكز، حيث أصبح في الرتبة 41، بما مجموعه 1 486,03، فيما صعد منتخب مصر هو الآخر بخمسة مراكز، ليصبح في الصف 31، بينما تراجع كلا من السنغال ومالي بمركز واحد، والكاميرون بمركزين، مقابل صعود تونس بخمس رتب.
وعلى مستوى العشر الأوائل، حافظ المنتخب الأرجنتيني على صدارة التصنيف، رغم فقدانه 12.47 نقطة، في الوقت الذي لم يحدث أي تغيير في المراكز الأخرى، حيث بقيت المنتخبات بأكملها في ترتيبها الذي كان في التصنيف الماضي، في ظل انتصارها خلال مبارياتها، سواء في دوري الأمم الأوروبية، أو تصفيات كأس العالم 2026.
كلمات دلالية التصنيف الجديد للمنتخبات المنتخب الوطني المغربي فوتبول راكينغالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: المنتخب الوطني المغربي
إقرأ أيضاً:
«السيتي» يحافظ على آماله في «أبطال أوروبا»
مانشستر (رويترز)
حافظ مانشستر سيتي بصعوبة على آماله في البقاء بدوري أبطال أوروبا لكرة القدم وتغلب 3-1 على كلوب بروج البلجيكي في مباراة مثيرة، مستفيداً من هدفين من ماتيو كوفاتشيتش والبديل سافينيو وهدف عكسي من جانب بروج.
وجاء الفوز في المباراة الأخيرة لسيتي في مرحلة الدوري، ليحسم فريق المدرب بيب جوارديولا تأهله إلى الدور الفاصل المؤهل لدور 16 بالبطولة، والذي يشمل جولتي ذهاب وإياب.
وفاجأ بروج الجماهير في ملعب الاتحاد، قبل ثوان من نهاية الشوط الأول، عندما راوغ فيران جوتجلا منافسه ماتيوس نونيز، وأرسل عرضية إلى رافائيل أونيديكا ليسكن الكرة في الشباك.
وأدرك كوفاتشيتش التعادل لسيتي في الدقيقة 53 عندما راوغ قلب دفاع كلوب بروج قبل أن يطلق تسديدة من حدود منطقة الجزاء أسكن بها الكرة في الزاوية السفلى من المرمى.
وتقدم سيتي بعدها بتسع دقائق، عندما انزلق خويل أوردونيز لاعب بروج للتصدي لعرضية من يوسكو جفارديول، لكنه وضعها في شباك فريقه بالخطأ.
وبعدها أضاف سافينيو الهدف الثالث لسيتي في الدقيقة 77، عندما لعب جون ستونز عرضية متقنة، استقبلها اللاعب البرازيلي على صدره، ثم سددها في مرمى الحارس سيمون مينيوليه.