أعلنت جبهة "العمل الاسلامي" في بيان، "ان منسقها العام الشيخ زهير الجعيد، تلقى رسالة من رئيس حركة حماس القائد المجاهد يحيى السنوار عبر مكتبه ردا على رسالة الشيخ الجعيد بتعزية الأخ السنوار بشهيد الأمة الأخ اسماعيل هنية "أبو العبد" ومرافقه وسيم أبو شعبان، ورسالة التهنئة للقائد السنوار بتوليه رئاسة حركة المقاومة الإسلامية حماس".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

عمليات الإســناد المُرعبـــة

يمانيون../
“اليمن جنة الله في أرضه، اليمن العروبة، اليمن لا شيء يعدل الوطن، والحكمة يمانية”، وأضيف عليها و”الرجولة يمانية”، واليمنيون أقحاح العرب، وسند فلسطين والمقاومة”.. هذا هو اليمن في كتالوج العضو المؤسس لحزب الطليعة الأردني محمود أبو جابر..

وقال: “جبهة الإسناد اليمنية الأتية من مسافة 2500 كم، فاقت كل جبهات الإسناد لغزة، ومثلت حافزاً ملمهاً للأمة، وفلسطين خاصة، بفرض الحصار البحري على الكيان وحلفائه، واستمرار الهجمات إلى عمقه، وضرب حاملات الطائرات وسفن أمريكا والغرب في المعركة البحرية”.

وأضاف – في حوار ضاف لـ منصة “عرب جورنال” حول دور جبهة اليمن الداعمة لغزة والمستجدات في المنطقة-: “عمليات جبهة اليمن أرعبت أمريكا و”إسرائيل”، وبريطانيا والغرب والمطبعين، وتركت أثراً طيباً بنفوس أحرار الأمة، ودعمت جبهة غزة، وأطالت عمر صمودها الأسطوري”.

وأكد أن “استمرار العمليات العسكرية لجبهة اليمن جواً وبحراً؛ نصرة لغزة وحد جبهات المقاومة وساحات الإسناد الشعبية، وحرم العدو الإستفراد بغزة ومقاومتها”.

يواصل حديثه بلهجة حماسية: “كما شكلت التظاهرات المليونية كل عصر يوم جمعة في العاصمة صنعاء والمدن اليمنية، حافزاً قوياً للمقاومة، وصمود الشعب الفلسطيني، ومقاومته الباسلة”.

الأمر المحسوم في سردية المقاوم الأردني أبو جابر هو نجاح قوة اليمن في حرمان أمريكا و”إسرائيل”، والغرب من حرية الحركة والملاحة في البحر الأحمر، بل وضرب السفن والبوارج والحاملات، التي حاولت إمداد الكيان بالأسلحة والبضائع.

والمؤكد – في قاموسه السياسي – أن “المقاومة فكرة لا تموت طالما أن العدو يحتل أرض العرب، حتى لو خمدت في لحظة ما، أو ضعفت فإنها لا تموت، والنصر حليف الأمة بإذن الله تعالى ولو طال الزمن”.

وكبدت جبهة الإسناد اليمنية دول العدوان الصهيو – أمريكي – غربي أكثر من 220 قِطعة بحرية بالصواريخ والمسيّرات وضرب أهداف حساسة في عمق الكيان ،
وفرض الحصار البحري على سفن العدو في البحر الأحمر وإغلاق ميناء أم الرشراش “إيلات” في إطار معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدّس”؛ اسناداً للمقاومة، ونصرة لفلسطين حتى وقف العدوان الصهيوني على غزة واليمن.

السياسية صادق سريع

مقالات مشابهة

  • إبراهيم عيسى: "لحم كتاف نتنياهو من يحيى السنوار.. يتجول بسوريا نتيجة بركات الجولاني"
  • عمليات الإســناد المُرعبـــة
  • حركة حماس تعلن امكانية وقف اطلاق النار بغزة
  • وزير دفاع إسرائيل: سنفرض السيطرة الأمنية على غزة مع حرية العمل هناك بعد هزيمة حماس
  • صعدة.. طفل ينتحر بعد مقتل أخيه الأكبر بساعات
  • مفتي الجمهورية يلتقي الأمين العام لمجمع الفقه الإسلامي الدولي بجدة
  • كيف تستفيد الفلبيين من العمل المصرفي الإسلامي؟
  • استياء وسط سكان غزة في ذكرى تأسيس حركة حماس
  • الأمين العام لمجمع الفقه الإسلامي: الفكر المنحرف والغلو خطر حقيقي
  • حركة تغييرات كبرى في مكتب النائب العام والتفتيش القضائي بعدن وحضرموت وسقطرى