حول ورشته وكرًا لتصنيع الأسلحة النارية.. القبض على حداد في المنيا
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية من ضبط أحد الأشخاص بمحافظة المنيا لقيامه بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية والاتجار بها، وذلك في إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما جرائم الإتجار في الأسلحة النارية غير المرخصة وضبط القائمين على إدارة ورش تصنيعها.
كانت قد أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن المنيا قيام حداد له معلومات جنائية، مقيم بدائرة مركز شرطة دير مواس، بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية والاتجار بها متخذاً من مسكنه مسرحاً لمزاولة نشاطه الإجرامي.
عقب تقنين الإجراءات تم ضبطه، وبحوزته 6 فرد محلي، مجموعة من أجزاء وأدوات التصنيع، وبمواجهته إعترف بحيازته للمضبوطات بقصد تصنيع وإصلاح الأسلحة النارية والإتجار بها، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًبأسعار مخفضة.. «الداخلية» تواصل فعاليات المرحلة الـ26 من مبادرة «كلنا واحد» لتوفير السلع ومستلزمات المدارس
بـ بندقية آلي وكوكتيل مخدرات.. سقوط عنصر إجرامي شديد الخطورة في القليوبية| صورة
ضبط شخصين لغسلهما 30 مليون جنيه حصيلة الاتجار بالعملة في القاهرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: اسلحة نارية ضبط اسلحة نارية ضبط حداد القبض على حداد ضبط ورشة لتصنيع الاسلحة النارية تصنيع الاسلحة النارية الأسلحة الناریة
إقرأ أيضاً:
كاتبة: الأزمة الإنسانية في غزة تزداد سوءاً
قالت تمارا حداد، الكاتبة والباحثة السياسية من رام الله، إن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يتبنى سياسة تصعيدية تعتمد على التجويع والقصف المستمر في قطاع غزة.
وأوضحت “حداد”، خلال مداخلة هاتفية على فضائية "القاهرة الإخبارية"، أن الاحتلال نفذ غارات مكثفة على غزة خلال اليومين الماضيين، ضمن تصعيد عسكري متواصل.
وأضافت أن الأزمة الإنسانية في غزة تزداد سوءاً، إذ يمنع الاحتلال إدخال الطعام والماء إلى القطاع، إلى جانب القصف المستمر الذي يستهدف حتى المناطق التي يُزعم أنها "آمنة"، حيث لم تسلم هذه المناطق من الهجمات الصاروخية والقصف الذي يطال المدنيين.
وذكرت أن تصريحات نتنياهو الأخيرة أكدت أن الحرب على قطاع غزة لن تتوقف إلا بإزالة حركة حماس بالكامل، مشيرة إلى أنه يحاول تعزيز فكرة أن ما حدث في 7 أكتوبر الماضي يتطلب رداً قاسياً كدرس انتقامي.
وأشارت إلى أن نفسية الانتقام ما زالت تسيطر على نتنياهو في الوقت الحالي، حيث يسعى لاستعادة هيبة الجيش الإسرائيلي وتحقيق نصر مطلق، ليس فقط في غزة، بل على مستوى منطقة الشرق الأوسط بأكملها.