توفي الرجل الذي هاجم العدّاءة الأوغندية ريبيكا تشيبتيغي، عندما صبّ البنزين عليها وأحرقها، قبل عدة أيام، ما أدى لوفاتها.

وقال المستشفى الكيني الذي كان يعالجه: “توفى ديكسون نديما مارانغاش، صديق ريبيكا تشيبتيجي، العداءة الأوغندية،

بدوره، قال والد العداءة الأوغندية ريبيكا تشيبتيغي، “إن الخلاف مع “مارانغاش” كان حول العقار الذي كانت تعيش فيه مع أختها وبناتها”، مضيفا أن “المعتدي اشترى 5 لترات من البنزين وسكبه عليها وأشعل النار فيها، وعندما اتصلت بأختها لطلب المساعدة، هددها بالساطور ففرّت هاربة”، وفقا لوكالة فرانس برس.

يذكر أن “تشيبيتيجي” شاركت مؤخرا في أولمبياد باريس 2024 واحتلت المركز 44 في سباق الماراثون.

وكان “ديكسون نديما مارانغاش”، اعتدى على “تشيبتيغي”، الأم لطفلين، في منزلها في غرب كينيا في الأول من سبتمبر، وتسبب بإصابتها بحروق بنسبة 80% وتوفيت الأسبوع الماضي”، وخلال الاعتداء، تعرض “مارانغاش” أيضاً لحروق بنسبة 30% وكان يتلقى العلاج في وحدة العناية المركزة في مستشفى موا في وادي ريفت”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: أولمبياد باريس العداءة الأوغندية ريبيكا تشيبتيغي

إقرأ أيضاً:

عبده سالم: أداء الفريق القيادي للإصلاح لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا

أكد القيادي الإصلاحي عبده سالم، أن الأداء الذي يمارسه بعض من الفريق القيادي للإصلاح بـ "اسم الشرعية والمشروعية، سواء كانت عامة أو خاصة، لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا".

 

جاء ذلك في مقال للقيادي عبده سالم في صفحته على منصة فيسبوك بالذكرى الـ 34 لتأسيس حزب الإصلاح.

 

وقال عبده سالم مخاطبا قيادة الإصلاح: "نؤمن أيها القائد، بأنك ما زلت تمتلك رؤية وموقفًا وإرادة، وما دمت كذلك، فإننا - سواء كنا من أحبائك أو ممن يختلفون معك - سنكون سعداء بمبادرتك البطولية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه على صعيد الأداء الوطني العام أو حتى على مستوى الأداء الداخلي للحزب".

 

وأضاف: "الأداء الذي يمارسه بعض من الفريق القيادي باسم الشرعية والمشروعية، سواء كانت عامة أو خاصة، لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا، خصوصًا في هذه المرحلة الحاسمة من تاريخ شعبنا وعمر حزبنا".

 

ولفت "سالم" إلى أن "النصح التقليدي والشكوى - سواء كانت بالصراخ والعويل أو بالصبر والأنين - غير مجديين لاسيما وأن بعض هذه المشروعيات مازالت تحمل بصمتك، وكل أمنياتنا أن تظل بصمتك رائعة كما كنت دائمًا".

 

وأشار إلى أن ممارسات الفريق القيادي المستمرة مؤلمة بشكل مثير للاستياء، معتبرا الذكرى الرابع والثلاثين للإصلاح فرصة ثمينة لرفع بصمة الحزب عن "أداء هذا الفريق وهذه المشروعيات".

 

وأوضح "سالم"، أن "النقد يُوجَّه دائمًا إلى الشيء الجميل، فالنقد وُجد أساسًا لنقد اللوحات الجميلة وكل ما هو جميل، أما القبيح فلا يحتاج إلى نقد لأن قبحه يكفيه، والناقد عادةً ما يكون في غالب الأحوال يثق في المنقود ويعقد عليه الآمال، فلو لم يكن يثق فيه ولا يتطلع إلى دوره، لما استهدفه بالنقد أصلاً".


مقالات مشابهة

  • لتر 92 بـ 13.75 جنيه.. أسعار البنزين والسولار اليوم الثلاثاء 17 سبتمبر 2024
  • أسعار البنزين في نيجيريا قد تشهد زيادة جديدة بنسبة 11%
  • صديق المشتبه به في استهداف ترامب يكشف آخر رسالة تلقاها منه
  • «صديق الطفولة» يهدي هدف الفوز لـ «المولد»
  • أسعار البنزين والسولار اليوم الإثنين 16 سبتمبر 2024
  • رجب عبدالقادر: المصري سيتقدم بشكوى ضد حسام حسن في المحكمة الرياضية الدولية 
  • حظر بيع سيارات البنزين في بريطانيا يواجه تأخيرًا جديدًا حتى 2035
  • القراءة مع صديقٍ من الدرجة الثانية.. البابا فرنسيس متحدثاً عن الأدب
  • رحيل الأديب اللبناني إلياس خوري... الروائي الملتزم الذي لم تغيره الأنواء والأهواء
  • عبده سالم: أداء الفريق القيادي للإصلاح لا يسر صديقًا ولا يغيظ عدوًا