بعدما أحرقها حيّة وقتلها.. وفاة صديق الرياضية الأوغندية!
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
توفي الرجل الذي هاجم العدّاءة الأوغندية ريبيكا تشيبتيغي، عندما صبّ البنزين عليها وأحرقها، قبل عدة أيام، ما أدى لوفاتها.
وقال المستشفى الكيني الذي كان يعالجه: “توفى ديكسون نديما مارانغاش، صديق ريبيكا تشيبتيجي، العداءة الأوغندية،
بدوره، قال والد العداءة الأوغندية ريبيكا تشيبتيغي، “إن الخلاف مع “مارانغاش” كان حول العقار الذي كانت تعيش فيه مع أختها وبناتها”، مضيفا أن “المعتدي اشترى 5 لترات من البنزين وسكبه عليها وأشعل النار فيها، وعندما اتصلت بأختها لطلب المساعدة، هددها بالساطور ففرّت هاربة”، وفقا لوكالة فرانس برس.
يذكر أن “تشيبيتيجي” شاركت مؤخرا في أولمبياد باريس 2024 واحتلت المركز 44 في سباق الماراثون.
وكان “ديكسون نديما مارانغاش”، اعتدى على “تشيبتيغي”، الأم لطفلين، في منزلها في غرب كينيا في الأول من سبتمبر، وتسبب بإصابتها بحروق بنسبة 80% وتوفيت الأسبوع الماضي”، وخلال الاعتداء، تعرض “مارانغاش” أيضاً لحروق بنسبة 30% وكان يتلقى العلاج في وحدة العناية المركزة في مستشفى موا في وادي ريفت”.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أولمبياد باريس العداءة الأوغندية ريبيكا تشيبتيغي
إقرأ أيضاً:
الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية يعيدان إحياء تراث الشيخ محمد صديق المنشاوي
أعلنت وزارة الأوقاف بقيادة الدكتور أسامة الأزهري، عن إحياء ذكرى القارئ الكبير الشيخ محمد صديق المنشاوي.
جاء هذا الإعلان عبر الصفحة الرسمية للوزارة، تأكيدًا لأهمية الاحتفاء بالعظماء، الذين أثروا القرآن الكريم بصوتهم وروحهم.
وفي سياق هذه الجهود المباركة، صرّح الأستاذ الدكتور محمد عبد الرحيم البيومي، أمين عام المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، بأن المشروع يتضمن البحث والتنقيب عن التراث المفقود للشيخ المنشاوي بالتنسيق مع أسرته، بهدف استعادة الكنوز النادرة من المصاحف والتسجيلات الصوتية التي تحمل بصمة الشيخ العريقة.
وأشاد الدكتور البيومي بهذه المبادرة، مشيرًا إلى أنها تمثل جسرًا يربط بين الماضي العريق والحاضر الواعد، وأنها ستتم بالتعاون مع الجهات المختصة لضمان الوصول إلى نتائج تليق بمكانة الشيخ وتاريخه.
من جانبها، أعربت ابنة الشيخ محمد صديق المنشاوي عن عميق امتنانها لوزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية على هذه المبادرة النبيلة.
وأكدت عبر صفحتها الرسمية أن هذا المشروع يعيد الأمل في الحفاظ على تراث الأمة الإسلامية ويعزز من قيمتها الحضارية، كما دعت الجميع لدعم هذه الجهود التي تسهم في صون هذا الإرث العظيم.
وفي ختام كلمتها، وجهت ابنة الشيخ شكرًا خاصًّا لوزير الأوقاف وكل من شارك في هذه المساعي الطيبة، داعية الله -تعالى- أن يبارك هذه الجهود وأن يُتوجها بنتائج مشرقة تُثري الثقافة الإسلامية وتُخلّد ذكرى القارئ العظيم.