مجموعة إيليت القابضة تنطلق ككيان رائد ومتعدد القطاعات في الإمارات
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تعلن مجموعة إيليت القابضة بفخرعن انطلاقتها ككيان رائد ومتعدد القطاعات في دولة الإمارات العربية المتحدة، مع التزامها بالتميز والابتكار عبر مختلف الصناعات. وبفضل خططها التوسعية الطموحة، تستمر المجموعة في التوسع عبر مختلف القطاعات، ومن المتوقع أن تشمل أكثر من 20 منشأة استراتيجية موزعة في جميع أنحاء الدولة بحلول نهاية عام 2024، وتشمل قطاعات السيارات، التجارة الإلكترونية، العقارات والمقاولات، والاستثمارات.
بدات الرحلة في أوائل العقد الأول من القرن الحالي مع وكالة سيارات صغيرة. وقد أدركنا الطلب المتزايد على السيارات الفاخرة في المنطقة، وحرصنا على تلبيته من خلال تقديم خدمة لا تضاهى وأفضل السيارات. وقد أثمر هذا الالتزام عن اكتساب الوكالة سمعة متميزة بسرعة، مما مهد الطريق لعلامة ’إيليت كارز‘. واليوم، تقف ’`ذا إيليت كارز‘ كدليل على التزامنا بالفخامة، الأداء، ورضا العملاء.
بناءً على نجاح “ذا إيليت كارز”، تصور المؤسسون تأسيس كيان متنوع. كانوا يؤمنون بأن النجاح الحقيقي يكمن في إنشاء مؤسسة متعددة القطاعات قادرة على تحقيق النمو والازدهار.
تماشيا مع رؤيتها لتصبح رائدة عالميا فى جميع القطاعات التى تعمل بها ، تتعاون مجموعة ايليت القابضة مع الشركات و العلامات التجارية على المستويين الإقليمى والعالمى ، و من خلال دورها كممثل للعلامات التجارية،تعمل المجموعة على تعزيز حضور هذه العلامات التجارية وتوسيع نطاق تأثيرها في المنطقة بفاعلية ، و تشمل هذه العلامات أسماء بارزة مثل “جيتور”و “زينفو”من قطاع السيارات ، إلى جانب من الشركاء المميزين في قطاعات أخرى .
المجموعة مسجلة في سوق أبوظبي العالمي، و تمثل مجموعة إيليت القابضة اندماجًا لعقود من الخبر في مختلف الصناعات. تضم كل شركة ضمن المجموعة ثروة من الخبرات يدعمها فريق قيادي يتمتع بخبرة عميقة وسجل حافل بالإنجازات في قطاعاتها المختلفة.تدمج مجموعة إيليت القابضة ممارسات بيئية مسؤولة في جميع عملياتها، مما يعزز التزامها بمستقبل مستدام.
الرؤية وراء إنشاء مجموعة كبرى مثل”مجموعة ايليت القابضة ” تتمثل في أن تصبح شريكًا متكاملاً وشاملاً للعملاء، يوفر جميع احتياجاتهم في مكان واحد. تنبع القوة المتكاملة داخل المجموعة من هدف مشترك يسعى إلى التميز، حيث يساهم كل قطاع بقيمته المضافة والفريدة. تقوم العلاقة بين الشركاء على أساس الشفافية والمصداقية، مع التزام بأن تكون المجموعة قوة دافعة تتطلع إلى المستقبل وتقود النجاح.
وتتجاوز قصة “مجموعة إيليت القابضة” حدود النمو الاقتصادي لتساهم بشكل إيجابي في تطوير الاقتصاد الإقليمي، وتضع معايير جديدة في كل قطاع تعمل فيه. ومع استمرار المجموعة في التوسع، تبقى ملتزمة بالنزاهة والشفافية والقيادة المستقبلية. ومن خلال التعاون مع العلامات التجارية والشركاء العالميين، تقود المجموعة الابتكار وتوفر قيمة استثنائية عبر جميع عملياتها.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
بريكس تناقش ردا مشتركا على سياسات ترامب التجارية
اجتمع وزراء خارجية مجموعة بريكس للدول النامية لمناقشة تبني وسيلة مشتركة للدفاع، عن النظام التجاري العالمي وتنسيق ردهم على وابل الرسوم الجمركية الجديدة التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ومن المتوقع أن يصدر عن الاجتماع في ريو دي جانيرو بيان مشترك ينتقد "الإجراءات أحادية الجانب" بشأن التجارة من المجموعة التي شكلتها البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا، وتوسعت في الآونة الأخيرة لتشمل 6 دول أخرى.
انتقادات منتظرةوقال ممثل البرازيل في بريكس ماوريسيو ليريو أمس: "يتفاوض الوزراء على إعلان لإعادة التأكيد على مركزية المفاوضات التجارية متعددة الأطراف كونها المحور الرئيسي للعمل في التجارة".
وأضاف: "سيعيدون التأكيد على انتقادهم للتدابير أحادية الجانب أيا كان مصدرها، وهو موقف قديم لدول بريكس".
وتواجه مجموعة بريكس الموسعة التي أضافت مصر والسعودية والإمارات وإثيوبيا وإندونيسيا وإيران العام الماضي، تحديات كبيرة بسبب الإجراءات الأميركية المتعلقة بالتجارة.
وتضغط الصين، التي فُرضت رسوم جمركية بنسبة 145% على صادراتها إلى الولايات المتحدة، نحو صياغة البيان بأشد لهجة، لكن مصدرا مطلعا على المفاوضات قال إن النص النهائي سيكون انتقاديا وليس صداميا.
إعلانوتتعرض مجموعة بريكس لانتقادات من ترامب الذي هدد بفرض رسوم جمركية أخرى بنسبة 100% إذا مضى التكتل في اعتماد عملة موحدة تحل محل الدولار في العلاقات التجارية.
وأفادت رويترز في فبراير/ شباط بأن البرازيل تخلت بالفعل عن السعي إلى عملة موحدة خلال رئاستها للمجموعة، غير أن أجندتها قد تمهد الطريق لتقليص الاعتماد على الدولار في التجارة العالمية.
ومع التركيز على قمة الأمم المتحدة للمناخ التي تستضيفها البرازيل في نوفمبر/ تشرين الثاني، سيناقش وزراء بريكس أيضا موقفا مشتركا بشأن تمويل التصدي لتغير المناخ، وهي من الأولويات الرئيسية للبرازيل في دورة رئاستها.
وتتزايد الضغوط على دول نامية كبرى، منها الصين، من الدول الغنية للمساهمة في تمويل مبادرات التكيف والتخفيف من آثار تغير المناخ في الدول الأكثر فقرا.
وقال ليريو "ما هو غير مدرج على جدول الأعمال هو إعادة النظر في البلدان التي يتعين عليها دفع تكاليف التحول في مجال الطاقة والبلدان التي يمكنها في نهاية المطاف، طوعا، تمويله أيضا. وهذا التمييز مهم جدا".
وأضاف "الالتزام المالي بتمويل التصدي لتغير المناخ والتحول في مجال الطاقة في البلدان النامية يقع على عاتق البلدان الغنية".