متحدثة الخارجية الروسية: المناظرة بين ترامب وهاريس «مصارعة في سفينة تيتانك»
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
قال حسين مشيك، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من موسكو، إن ماريا زاخاروفا المتحدثة باسم الخارجية الروسية، وصفت المناظرة بين ترامب وهاريس بـ«مصارعة في سفينة تيتانك».
مسار الصراع الروسي الأوكرانيوأضاف خلال رسالة على الهواء، أن الخبراء الروس أكدوا أن من يصل من كلا المرشحين إلى الرئاسة في الولايات المتحدة لن يقدم أو يؤخر في مسار الصراع الروسي الأوكراني.
وأشار إلى أن الخبراء أكدوا أن وصول ترامب إلى الرئاسة لن يفيد في حل الصراع لأن ما قبل كورسك ليس كما بعده، لأنه تم بتخطيط ودعم أمريكي، كما أن الخبراء أشاروا إلى أن ما تحضر له الولايات المتحدة من تسليم صواريخ بعيدة المدى لأوكرانيا يسمح لها باستهداف العمق الروسي لن يكون ما قبله كما ما بعده.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: موسكو الولايات المتحدة الصراع الروسي الأوكراني ترامب هاريس الخارجية الروسية القاهرة الإخبارية روسيا
إقرأ أيضاً:
«اللافي» يستقبل مسؤول ملف الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في الخارجية الروسية
استقبل النائب بالمجلس الرئاسي، عبد الله اللافي، اليوم الإثنين بالعاصمة طرابلس، مسؤول ملف الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بوزارة الخارجية الروسية، أليكساندر كينتشاك، الذي وصل إلى طرابلس على رأس وفد رفيع المستوى، وذلك بحضور رئيس الأركان العامة للجيش الليبي ومعاونه، بالإضافة إلى سفير روسيا لدى ليبيا، والملحق العسكري بالسفارة الروسية.
وتناول اللقاء بحث مستجدات الأوضاع السياسية في ليبيا، وأهمية دعم المسار السلمي لمعالجة الانسداد السياسي الراهن، حيث أكد السيد اللافي على ضرورة تضافر الجهود الدولية والإقليمية من أجل الدفع نحو انتخابات وطنية شاملة تضمن الاستقرار الدائم في البلاد.
وشدد السيد اللافي، على “أهمية تعزيز الشراكة مع روسيا لدعم العملية السياسية التي يقودها المجلس الرئاسي، بما يسهم في توحيد المؤسسات وتحقيق المصالحة الوطنية”.
وناقش الجانبان عدداً من الملفات الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، إضافة إلى سبل تطوير العلاقات الثنائية بين ليبيا وروسيا في مختلف المجالات، وتفعيل دور اللجنة العليا المشتركة، وكذلك التعاون العسكري والأمني بما يضمن بناء قدرات الجيش الليبي وتحديث مؤسساته وفق معايير مهنية حديثة.
وأكد الوفد الروسي حرص بلاده على استمرار التنسيق مع المجلس الرئاسي الليبي ودعم جهود الاستقرار والعمل على تعزيز التعاون الثنائي، خصوصاً في مجالات التدريب العسكري، ومكافحة الإرهاب، وتأمين الحدود، إضافة إلى التعاون الاقتصادي والاستثماري في القطاعات الحيوية.