بوابة الوفد:
2025-02-21@00:31:08 GMT

رصد 13 ألف قضية سرقة تيار كهربائي

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

كثفت أجهزة وزارة الداخلية، الحملات الأمنية المُكبرة على مستوى الجمهورية لإحكام السيطرة الأمنية، ومواجهة كافة أشكال الجريمة بشتى صورها، ومكافحة الأنشطة الإجرامية.

 

ضبط 3 قضايا تهريب للبضائع جمركيًا ضبط 1512 قضية مخالفات داخل محطات المترو والقطارات

حيث شنت الإدارة العامة لشرطة الكهرباء، حملات عديدة أسفرت عن ضبط (13066) قضية سرقة تيار كهربائى، ومخالفات شروط التعاقد.

 

في سياق مغاير، أحالت  محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الأولى مستأنف، أوراق متهم لفضيلة مفتي الجمهورية لإبداء الرأى الشرعي في إعدامه علي ما اقترفه هو وأخرون بحيازة أسلحة نارية وبيضاء، واستعراضهم القوة والعنف ضد شخص وقتله، بدائرة قسم شرطة قليوب بمحافظة القليوبية، وذلك بعد قبول الحكم المستأنف الذي صدر بحقهم، وحددت جلسة اليوم الأول من دور شهر أكتوبر المقبل للنطق بالحكم، مع استمرار حبس باقي المتهمين لتلك الجلسة.

إحالة أوراق المتهم وأخرون للمفتي بتهمه قتل شخص بقليوب 

وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 10606 لسنة 2023 جنايات قسم قليوب، والمقيدة برقم 2705 لسنة 2023 كلي جنوب بنها، أن المتهمين "أسامة ج ر"، 22 سنة، مالك مقهى، و"عصام ج ر"، 15 سنة، عامل، و"رضا ج ر"، 41 سنة، عامل، و"هشام ر ج"، 29 سنة، عامل، و"جمال س ع"، 22 سنة، سائق، و"رشاد ج ر"، 48 سنة، مالك حانوت، و"محمد د ع"، 36 سنة، عامل، و"كريم خ م"، 28 سنة، مالك حانوت، و"سعيد س س"، 15 سنة، مالك حانوت، وجميعهم مقيمين قليوب، لأنهم في يوم 20 / 4 / 2023، بدائرة قسم شرطة قليوب بمحافظة القليوبية، حازوا وأحرزوا سلاح ناري غير مششخن "فرد خرطوش" دون ترخيص.

وتابع أمر الإحالة، أن المتهمين حازوا وأحرزوا ذخائر (طلقة) مما تستخدم على السلاح الناري محل الاتهام السابق دون ترخيص، كما استعرضوا القوة ولوحوا بالعنف قبل المجني عليه عمرو عبد الرحمن محمد، والقاطنين بمكان حدوث الواقعة، وذلك بقصد ترويعهم وتكدير السكينة العامة، وكان من شأن أفعالهم إلقاء الرعب في نفوسهم وتكدير أمنهم وسكينتهم وتعريضهم للخطر حال كونهم 8 أشخاص حاملين لأسلحة نارية وذخائر على النحو المبين بالتحقيقات.

واستطرد أمر الإحالة، أنه تلت جنحة البلطجة المار بيانها جناية القتل العمد إذ أنهم في ذات الزمان والمكان، قتلوا عمداً المجني عليه عمرو عبد الرحمن محمد، بأن بيتوا النية وعقدوا العزم المصمم على قتله وأعدوا لذلك الغرض سلاح ناري "فرد خرطوش"، وذخائر وأسلحة بيضاء "شوم"، وذهبوا إلى محل عمله وما أن ظفروا به حتى أشهر الأول السلاح الناري المار بيانه وأطلق صوبه عيار ناري استقر بصدره قاصداً من ذلك إزهاق روحها حتى أحدث به الإصابات الموصوفة بتقرير الصفة التشريحية المرفق بالأوراق، والتي أودت بحياته حال تواجد باقي المتهمين على مسرح الجريمة للشد من أزر الأول وترويع المجني عليه على النحو المبين بالتحقيقات.


 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الداخلية الحملات الأمنية الكهرباء سرقة شرطة الكهرباء

إقرأ أيضاً:

د. محمد بشاري يكتب: هل التعددية الثقافية والمذهبية عامل استقرار أم فتيل صراعات؟

التعددية الثقافية والمذهبية حقيقة راسخة في المجتمعات الإنسانية، تعكس تنوعًا غنيًا في الأفكار والعقائد والتقاليد. لكن هذا التنوع، الذي يفترض أن يكون مصدر إثراء، يتحول أحيانًا إلى محور صراعات تهدد استقرار الدول وتماسكها. هل يمكن اعتبار التعددية عاملًا يعزز الوحدة الوطنية، أم أنها بطبيعتها تفتح المجال أمام الانقسامات والتوترات؟ الجواب يتوقف على قدرة الدول على إدارتها ضمن إطار يحافظ على التوازن بين الهويات المتعددة والانتماء الوطني المشترك.

في الفكر السياسي والفلسفي، يُنظر إلى التعددية على أنها ضرورة تفرضها طبيعة المجتمعات المعاصرة، إذ لا يمكن لأي كيان سياسي أن يقوم على التجانس المطلق. المفكرون منذ عصر التنوير، مثل جون لوك وإيمانويل كانط، رأوا أن الاعتراف بالتنوع شرط أساسي للحرية والتقدم. لكن هذا المفهوم، الذي بدا مثاليًا في السياقات النظرية، اصطدم بتحديات الواقع، حيث وجدت دول كثيرة نفسها عاجزة عن التوفيق بين احترام التعددية وحماية وحدتها الوطنية.

عبر التاريخ، شهدت البشرية تجارب مختلفة في إدارة التنوع. بعض الدول نجحت في تحويل التعددية إلى عنصر قوة واستقرار، من خلال بناء مؤسسات سياسية تضمن العدالة والمساواة لجميع مكوناتها، بينما وجدت أخرى نفسها غارقة في صراعات داخلية بسبب الفشل في احتواء التعدد أو بسبب استغلاله من قبل قوى داخلية أو خارجية لخدمة أجندات تفكيكية. في ظل التحولات الجيوسياسية الراهنة، باتت مسألة التعددية أكثر إلحاحًا، خاصة مع تصاعد النزاعات التي يغذيها الخطاب الطائفي أو العرقي، مما يفرض إعادة التفكير في كيفية بناء دولة وطنية قادرة على إدارة هذا التنوع دون أن يتحول إلى تهديد لاستقرارها.

التحدي الأساسي اليوم ليس في وجود التعددية بحد ذاتها، بل في كيفية التعامل معها: هل تُترك لتكون وقودًا للنزاعات، أم تُستثمر في بناء مجتمع قادر على التعايش ضمن إطار وطني جامع؟ الجواب عن هذا السؤال ليس مجرد تنظير فكري، بل هو مسألة مصيرية تحدد مستقبل الدول ومجتمعاتها.

مقالات مشابهة

  • وزير الكهرباء: تحرير 1.9 مليون محضر سرقة تيار بقيمة 4.2 مليار جنيه
  • وزير الكهرباء: تركيب 4.6 مليون عداد كودي وتحرير 1.9 مليون محضر سرقة تيار
  • وزير الكهرباء: تركيب 4,6 مليون عداد كودى وتحرير 1,9 مليون محضر سرقة تيار
  • تأجيل محاكمة موظف دهس عامل يقود موتوسيكل أثناء مطاردة لص سرقة هاتفه لـ5 مارس
  • السجن المشدد 10 سنوات لعامل ونجليه لاتهامهم بالشروع فى قتل طفل بسوهاج
  • جنايات سوهاج تقضى بإعدام عامل قتل شخصا بسبب خلافات عائلية
  • القضاء يوزع 32 عاما سجنا على المتهمين في قضية إطلاق النار بطنجة
  • بعد قليل.. محاكمة المتهمين في قضية «رشوة وزارة الري»
  • د. محمد بشاري يكتب: هل التعددية الثقافية والمذهبية عامل استقرار أم فتيل صراعات؟
  • إيرادات السينما المصرية.. أحمد مالك ينافس بقوة ومنة شلبي تقترب من 3 آلاف جنيه