هذا ما قرره محمد هنيدي بعد أزمة “الاسترليني”
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: يعتبر الفنان محمد هنيدي أكثر الفنانين الذين يمتلكون حظاً سيئاً في السينما خلال الفترة الماضية، وذلك بسبب وجود عدة مشاريع لأفلام يتم التحضير لها والإعلان عنها ثم تتوقف فجأة ليبدأ في مشروع جديد.
وكانت البداية مع فيلم “كينج سايز” والذي أعلن عن التحضير له ونشر الإعلان الرسمي له ثم فجأة توقف المشروع ليبدأ في فيلم جديد بعنوان “الإنس والنمس” الذي عرض بالفعل لينسى الجميع مشروع “كينج سايز”.
كما أعلن هنيدي عن مشروع فيلم جديد يجمعه للمرة الثانية بمنى زكي بعد عشرين عاماً بعنوان “الجواهرجي”، ليفاجأ الجميع بتوقف المشروع ودخول هنيدي في فيلم جديد بعنوان “مرعي البريمو” والذي عرض أيضاً، ورغم انتهائه من تصوير “الجواهرجي” إلا أنه لم يعرض حتى الآن.
وجاء المشروع الثالث الذي يعلن عنه هنيدي ثم يتوقف فجأة من دون معرفة الأسباب، فيلم “الاسترليني”، الذي أعلن عنه خلال الفترة السابقة ثم كانت المفاجأة.
وأفادت بعض المصادر أن هنيدي قرر التحضير لفيلم جديد سوف يبدأ تصويره قريباً وتأجيل مشروع “الاسترليني” لحين انتهاء أزمة الفيلم والبدء في التصزير خاصة أنه يأتي برعاية هيئة الترفيه بالمملكة العربية السعودية.
والفيلم الجديد سيكون مفاجأة حسبما أعلن صناعه، الذين رفضوا الحديث عن أي معلومات عنه حالياً لحين الانتهاء من التعاقدات مع باقي أبطال الفيلم.
وكان آخر أعمال هنيدي في السينما فيلم “مرعي البريمو”، تأليف إيهاب بليبل وإخراج سعيد حامد وشارك في بطولته كل من: غادة عادل، علاء مرسي، مصطفى أبو سريع، محمد محمود، أحمد بدير، نانسي صلاح، لطفي لبيب، إنجي علاء، محسن منصور، وغيرهم.
main 2024-09-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: فیلم جدید
إقرأ أيضاً:
ميليشيات الأصفهاني قتلت الفلسطينيين وهجرتهم من العراق يهدد الحكومة بدخولها في مشروع “حل الدولتين”!
آخر تحديث: 4 نونبر 2024 - 9:51 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر زعيم ميليشيا التيار الصدري مقتدى الصدر، الحكومة العراقية من الانخراط في “حل الدولتين”، مشيرا إلى ان هناك دولة واحدة هي فلسطين حسب تعبيره.وقال الصدر في تغريدة على صفحته في موقع “أكس” إنه “قبل أن (يوكع الفاس بالراس) كما الغرب يخطط لإذلالنا، أحذر الحكومة العراقية من زج نفسها بقضية (حل الدولتين)”.واضاف “نحن شيعة محمد وعلي صلوات الله عليهما موقفنا واضح : إنما هي دولة واحدة عاصمتها القدس الشريف.. وما من دولة ثانية كي تحلّ أو تقام”.وأشار إلى أن “فلسطين من البحر الى النهر عربية وما الصهاينة إلا محتلين إرهابيين بما فيهم المستوطنين ولن نعترف بإتفاقيات بريطانية ولا غربية”.وشدد على أنه لو “تدخلت الحكومة العراقية فستكون مشمولة بقانون التجريم!!، كما نأمل من المملكة العربية السعودية الإلتفات الى ذلك وعدم الإعتراف بالكيان الصهيوني ، فهذا أملنا بها بل وجميع الدول العربية والإسلامية… وإلا فلات حين مندم”.يذكر ان الصدر هو من أصول إيرانية وجميع ميليشيات الإرهاب خرجت من تحت عبائته وما زالت ومصدر قتل وتهجير العراقيين والفلسطينيين والعرب وسرقة المال العام وإس الفساد والشذوذ ونشر الرذيلة وذراع خامئني بالعراق.