ديكو يكشف سبب عدم انتقال ويليامز إلى برشلونة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
كشف البرتغالي ديكو المدير الرياضي لنادي برشلونة الإسباني، عن سبب عدم تعاقد النادي مع نيكو ويليامز جناح أتلتيك بيلباو، خلال فترة الانتقالات الصيفية المنقضية.
ديكو يكشف سبب عدم انتقال ويليامز إلى برشلونةوكان برشلونة قد دخل في مفاوضات مع ويليامز للتعاقد معه هذا الصيف، لكن اللاعب قرر الاستمرار في أتلتيك بيلباو.
وتعاقد برشلونة مع داني أولمو قادمًا من لايبزيج الألماني، وهو الذي يلعب في مركزي الجناح إضافة لقدرته على اللعب كصانع ألعاب وتحت رأس الحربة.
وقال ديكو في تصريحات نقلها الصحفي فابريزيو رومانو:”لم نوقع مع نيكو ويليامز لأن لدينا رافينيا، فيران توريس، أنسو فاتي، لامين يامال بالإضافة إلى فيرمين وأولمو للمساعدة في هذا المركز”.
مران الزمالك يشهد انتظام السنغالي سيدي ندياي مهاجم الأبيض الجديد بشير التابعي: مندهش من تعاقد الزمالك مع هذا اللاعبوأضاف: “داني أولمو يمنحنا المزيد من الخيارات بدلًا من التعاقد مع جناح آخر، لجلب لاعب إلى برشلونة، يجب أن يكون على مستوى عالٍ جدًا”.
وأردف:” داني أولمو منحنا المزيد من الخيارات. ليس الأمر أننا لم ندرس لاعبين آخرين، لكن كانت هناك أولويات دفعتنا للتركيز في أماكن أخرى.”
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
رئيس دفاع النواب.. تصريحات ترامب بالتهجير القسري ستأتي بنتيجة عكسية على شعب إسرائيل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب ونائب رئيس حزب حماة الوطن ، أن تصريحات الرئيس ترامب من الصعب تنفيذها؛ حيث إن تهجير الشعب الفلسطينى خارج أرضه، سواء إلى مصر أو الأردن، أمر مرفوض، موضحًا أنه سوف أنه سوف يأتى بنتيجة عكسية على الأوضاع فى فلسطين، حيث تزيد من حالة الاحتقان والكراهية والعداء من قبل الفلسطينيين للشعب الإسرائييلي.
وأضاف اللواء أحمد العوضي في تصريحات خاصة لـ«البوابة نيوز»، أنه منذ بداية الحرب على غزة أعلنت القيادة السياسية المصرية أن هذا الأمر خط أحمر ولا يمكن قبوله بأى وضع من الأوضاع، وهذا موقف ثابت، لأن ذلك يعنى تصفية القضية الفلسطينية. بجانب أنه يضر بالأمن القومى المصري، موضحًا ان انتقال الفلسطينيين إلى سيناء يعنى انتقال المقاومة إلى سينا، ما يترتب عليه أن مصر أصبحت طرفا فى هذا الصراع.
بالإضافة إلى أنه مخالف لكل القوانين الدولية، والاتفاقيات التى تم إبرامها مشيرًا إلى اتفاقية "أوسلو" التى وقعتها إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية برعاية أمريكية والتى قدم خلالها ياسر عرفات رئيس السلطة الفلسطينية وقتها العديد من التنازلات، ومع ذلك لم يتم تنفيذ أى شئ وأصبحت حبرا على ورق.
وأكد العوضي ، أنه لا حل لهذا الصراع إلا بحل الدولتين، وإقامة دولة فلسطينية على حدود ٤ يونيو ١٩٦٧، عاصمتها القدس، ودولة إسرائيلية، للعيش معًا فى سلام.