سودانايل:
2024-09-17@14:47:10 GMT

تطور صناعه الافلام وسقوط الاقنعه في حرب الخرطوم

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

waleed.drama1@gmail.com

صناعه الافلام هي من المهن ذات التخصصيه الدقيقه من حيث اعداد الفكره وتجميع الماده. وكتابه مخطط السيناريو الادبي الي مرحله انتاج الصوره التي تحتاج الي مهندس مناظر وفني صوت وفني اضاءه ومصور ومخرج ثم فني مونتاج لتركيب الصوره الكليه.
وهذه العمليه بالنسبه لسوق العمل في السودان فهي مكلفه لانك تحتاج الي متخصصين مختلفين لكن في السودان دائما ظروفه لاتسمح
مما يسهم في اضعاف الصوره التلفزيونيه
لكن حلت هذه المشكله تماما في حرب الخرطوم
للضروره الحرب واحتياجها لصناعه مثل هكذا افلام من جانبي الصراع
فكلا تباري ليروج بضاعته لدخول الفليم كصناعة في الحرب الاعلاميه في حرب الخرطوم
وهي المرحله الثانيه التي شهد فيها صناعه الفيلم تطورا ودعما لتكتمل صناعه عبر اداره العمل المتخصص لاكتمال عناصره بعد تجربه اعلانات التجاريه لشركات الاتصال
--
دكتورالوليد  

.

المصدر: سودانايل

إقرأ أيضاً:

تحديات بالفكر والتمويل.. السيناريست أيمن سلامة يرصد عدة ملاحظات تواجه صناعة السينما

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رصد السيناريست أيمن سلامة عدة ملاحظات وصفها بأنها جديرة بالمناقشة، وذلك خلال فترة عضويته بلجنة اختيار الفيلم المصري للأوسكار.

وكتب أيمن سلامة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: أتاحت لي عضويه لجنه اختيار الفيلم المصري للأوسكار مشاهدة جميع الأفلام التي أنتجتها مصر هذا العام، وقد رصدت عدة ملاحظات جديره بالمناقشه أبرزها، أن عدد الافلام التي تنتجها مصر في العام لا تزيد على 35 فيلما فقط، حدث ذلك في  2023 و 2024.

وأشار إلى أن الافلام تتنوع ما بين الكوميدي والاكشن والاجتماعي والفنتازيا والتاريخي والرومانسي ولكن يغلب الطابع الكوميدي علي معظمها.

وأكد سلامة خلال منشوره، أن الافلام الكوميدية سمجة لا تضحك (نفس الافيهات) نفس الضحكات نفس الاداء مطالبا الفنان محمد ثروت والفنان بيومي فؤاد ان يخرجا عن شخصيتهما المكررة، مشيرا إلى أن محمد ثروت لايقدم الا محمد ثروت لم يلعب شخصية درامية كوميدية في حياته وانما محمد ثروت يمثل محمد ثروت.
وتابع سلامة قائلا: عودة الافلام الـ low budget او التي كنا نسميها في التسعينيات افلام المقاولات وهي افلام ضعيفة فنيا وتقنيا ولاتحمل مضمونا و هناك اجتهادات لمخرجين وفنانين وكتاب قدموا اعمالا مميزة تستحق الاشادة امثال هاني خليفة وعمرو عرفة وامير رمسيس وطارق العريان وعمرو سلامة واحمد الجندي وشريف نجيب ومحمد رجاء ووائل حمدي بالإضافة لوجود شباب مجتهدين ومخرجين جدد يبشرون بالخير مثل رؤوف السيد مخرج الحريفة.
واكد سلامه أن مشكلة السينما ستبقى في مصر مثمثلة في امرين ، الاول :  (فكري) فنحن نعاني غياب الفكر او علي رأي يوسف ادريس فقر الفكر ، فهناك صناع مهرة ولكنهم يفتقدون الثقافة والوعي وتبني ايدلوجية واضحة.

وقال: الامر الثاني التمويل والعراقيل التي تقف في مواجهة الصناعة.. وللاسف فهناك تعمد من جهات كثيرة للوقوف ضد هذه الصناعة التي تدر مليارات الدولارات لدول اخري ومن بين هذه العراقيل فرض رسوم باهظة علي جميع اماكن التصوير مما تسبب في ارتفاع التكلفة التي ادت الي زيادة سعر التذكرة الي جانب اتساع المظلةالرقابية لتشمل جهات متعددة غير الرقابة علي المصنفات الفنية وذلك بسبب الخوف المبالغ فيه من السوشيال ميديا التي باتت مرعبة للجميع.

وتساءل سلامه كيف لبلد تعداده اكثر من 100 مليون ولايرتاد السينما فيه الا 2 مليون فقط ولا ينتح الا 35 فيلم فقط ؟

تجدر الإشارة إلى أن  نقابة المهن السينمائية، قد أعلنت عن ترشيح فيلم رحلة 404، للمخرج هاني خليفة لتمثيل مصر في الأوسكار 2024، مؤكدة أن الفيلم اختير من قبل لجنة مشكلة من السينمائيين والنقاد المستقلين، وذلك بعد فوزه بأغلبية التصويت بين قائمة قصيرة ضمت مجموعة من الأفلام.

وحول عمل اللجنة هذا العام قال نقيب السينمائيين مسعد فودة، في بيان له امس  الإثنين: "تطلب الترشيح عقد جلستين: الأولى للقائمة الطويلة ومشاهدة الأفلام، والثانية للقصيرة واختيار الفيلم الأكثر تصويتًا، وقد شهدت الجلسة الثانية جدلًا واسعًا بين أعضاءها بسبب مستوى الأفلام المعروضة عليها، وهو ما دفعنا لمناشدة جميع الجهات والمؤسسات وشركات الإنتاج والمنتجين الأفراد الاهتمام بمضمون ومستوى الفيلم المصري، لأنه يمثل عصب صناعة السينما المصرية، ورسالة إلى العالم بأن السينما لا زالت تمارس رسالتها وهي القوة الناعمة".

مقالات مشابهة

  • تحديات بالفكر والتمويل.. السيناريست أيمن سلامة يرصد عدة ملاحظات تواجه صناعة السينما
  • البنك الأهلي المصري يبدأ مزاولة أعماله بمدينة عطبرة بالسودان
  • كأول بنك أجنبي بمدينة عطبرة.. البنك الأهلي المصري يبدأ مزاولة أعماله من مقره الجديد
  • إصلاح الجوف يقيم حفل خطابي وفني بمناسبة الذكرى 34 للتأسيس
  • الأمم المتحدة: انهيار النظام الصحي في السودان ومعاناة بالغة للحوامل
  • العكاري: للأسف تركة المحافظ السابق والأخطاء الفادحة التي ارتكبتها تحتاج إلى مراجعة دقيقة
  • البرهان يشارك بقمة ثلاثية في جوبا ومعارك في الخرطوم والفاشر
  • لوفيغارو: 3 أسابيع في قلب السودان المدمر والمعزول عن العالم
  • منصور خالد: أهدى طُرق الرجل في البحث هي التي يتَجنّبُ
  • القتال يتصاعد في الخرطوم ومعارك الفاشر تحتدم