تطور صناعه الافلام وسقوط الاقنعه في حرب الخرطوم
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
waleed.drama1@gmail.com
صناعه الافلام هي من المهن ذات التخصصيه الدقيقه من حيث اعداد الفكره وتجميع الماده. وكتابه مخطط السيناريو الادبي الي مرحله انتاج الصوره التي تحتاج الي مهندس مناظر وفني صوت وفني اضاءه ومصور ومخرج ثم فني مونتاج لتركيب الصوره الكليه.
وهذه العمليه بالنسبه لسوق العمل في السودان فهي مكلفه لانك تحتاج الي متخصصين مختلفين لكن في السودان دائما ظروفه لاتسمح
مما يسهم في اضعاف الصوره التلفزيونيه
لكن حلت هذه المشكله تماما في حرب الخرطوم
للضروره الحرب واحتياجها لصناعه مثل هكذا افلام من جانبي الصراع
فكلا تباري ليروج بضاعته لدخول الفليم كصناعة في الحرب الاعلاميه في حرب الخرطوم
وهي المرحله الثانيه التي شهد فيها صناعه الفيلم تطورا ودعما لتكتمل صناعه عبر اداره العمل المتخصص لاكتمال عناصره بعد تجربه اعلانات التجاريه لشركات الاتصال
--
دكتورالوليد
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
السودان: المُسيّرات التي استهدفت عطبرة حديثة وفّرتها للمليشيا راعيتها الإقليمية
بورتسودان: السوداني/ كشفت وزارة الخارجية السودانية أنّ المُسيّرات الحديثة التي استخدمتها ميليشيا الدعم السريع أمس في هجومها على المدنيين العُـزّل في مدينة عطبرة، وفرتها لها “راعيتها الإقليمية”، مثلما زودتها بالمدفعية الثقيلة بعيدة المدى التي تقتل بها النازحين وتدمر بها المستشفيات والأسواق ومستودعات الغذاء في الفاشر وحولها.
وندّدت الخارجية بما وصفتها بـ”الجريمة الإرهابية النكراء” التي ارتكبتها ميليشيا الجنجويد أمس باستهدافها لمركز إيواء المقرن بعطبرة، وقتل 11 من النازحين، من بينهم 4 شهداء من أسرة واحدة، وكذلك قصفها محطة كهرباء عطبرة التحويلية.
وقالت الوزارة إن الميليشيا الإرهابية، لجأت لهذه الأساليب “الإرهابية الجبانة”، بعد الهزائم المتتالية التي مُنيت بها في الأشهر الأخيرة في كل مسارح العمليات. حيث ظلّت تهاجم محطات الطاقة في مختلف أنحاء البلاد، امتداداً لمخطط الإبادة الجماعية الذي تنفذه، لأن استهداف محطات الطاقة، يعني تعطيل محطات المياه والمستشفيات وكل الخدمات الأساسية.
وأضافت في بيان لها: “يأتي تصعيد الميليشيا لجرائمها ضد المدنيين، بعد أيام بعد تجديد مجلس الأمن بالأمم المتحدة مطالبته لها بوقف هجماتها على النازحين ورفع الحصار عن الفاشر، في تحدٍّ للشرعية الدولية واستخفاف باستنكار العالم بأسره لجرائمها ضد الإنسانية”.
وقالت الخارجية السودانية، إنه “ما لم يتخذ المجتمع الدولي إجراءات ملموسة لإنهاء إفلات ما أسمتها الميليشيا الإرهابية وراعيتها الإقليمية من العقاب، فإن مجرد المطالبات والإدانات لن تجدي مع هذه العصابة المتوحشة”.