هيثم حسن يتعرض لإهانات عنصرية ولاليجا تتخذ موقفا صارما
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تعرض اللاعب الفرنسي ذو الأصول المصرية التونسية، هيثم حسن، لهتافات عنصرية خلال مباراة فريقه ريال أوفيدو أمام سبورتينغ خيخون، في ديربي مقاطعة أشتورية ضمن الجولة الرابعة من الدوري الإسباني الدرجة الثانية.
ووفقًا لصحيفة "ماركا"، أهان مشجعون من نادي سبورتينج خيخون اللاعب بألفاظ عنصرية تضمنت وصفه "بالقرد القذر" وسبه بوالدته.
تمكنت الشرطة بالتعاون مع وحدة المراقبة التنظيمية (UCO) من تحديد هوية المشجع المتورط باستخدام كاميرات المراقبة في المنطقة الشمالية من الملعب، وتم القبض عليه. قد يواجه الشخص عقوبة تصل إلى غرامة 60 ألف يورو مع حرمانه من دخول الملاعب لمدة عشر سنوات.
نادي ريال أوفيدو أصدر بيانًا يستنكر الحادث، وأكد عدم تسامحه مع أي تصرف عنصري، بينما أعرب نادي سبورتينج خيخون عن تعاونه في التعرف على المشجع وإدانته لما حدث.
كما أصدرت رابطة الدوري الإسباني "لاليجا" بيانًا رسميًا أكدت فيه أن الرياضة لا مكان فيها للأفعال العنصرية أو الكراهية، وشددت على استمرار جهودها للقضاء على هذه السلوكيات.
في سياق آخر، تحدث هيثم حسن لموقع "كوبي أستورياس" الإسباني مؤكدًا أن أولويته حاليًا هي نادي سبورتينغ خيخون ولم يحدد بعد قراره بشأن تمثيل مصر أو تونس في البطولات الدولية، مشيرًا إلى شعوره بالارتياح في كلا البلدين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هيثم حسن خيخون الدوري الإسباني ماركا
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يزعم مقتـ.ـل هيثم رزق قائد كتيبة الشجاعية التابعة لحماس
زعم جيش الإحتلال الإسرائيلي - في بيان مشترك للجيش والشاباك - مقت.ـل قائد كتيبة الشجاعية التابعة لحماس هيثم رزق الذي قاد عملية التسلل إلى نير عوز وشارك في "طوفان الأقصي "هجوم السابع من أكتوبر 2023.
وفي وقت سابق ، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) اغتيال القيادي في حركة حماس، محمد صلاح محمد البردويل.
اغتيال البردويل
كما أفادت وسائل إعلام فلسطينية أن جيش الاحتلال نفذ عملية اغتيال البردويل، أثناء أدائه صلاة قيام الليل في الليلة 23 من شهر رمضان، إثر غارة استهدفت خياما تؤوي نازحين في مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وولد البردويل في قطاع غزة عام 1959 لأسرة فلسطينية لاجئة تعود أصولها إلى قرية الجورة قضاء غزة، وهو متزوج وله ثلاثة أولاد وخمس بنات والتحق بحركة حماس منذ تأسيسها أواخر عام 1987.
وقالت صحيفة جيروزاليم بوسنت العبرية، إن البردويل كان مسئولاً عن الدعاية والحرب النفسية لحماس، وكان شخصية محورية في جهازها الدعائي.
كما زعم جيش الاحتلال وجهاز الأمن العام (الشاباك) كذلك اغتيال ثلاثة مسئولين كبار في حماس كان أحد هم عضواً في المكتب السياسي لحماس، وقُتل في غارة جنوب غزة.
وأشار جيش الاحتلال إلى أنه كان يرأس مكتب التخطيط والتطوير في الحركة، مضيفاً أنه في إطار دوره، قاد التخطيط الاستراتيجي والعسكري لحماس.