بلينكن: لا توجد ضمانات للتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
غزة – أعلن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أنه لا توجد ضمانات بالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار شبه المتفق عليه في قطاع غزة. وهناك عقبات على طريق الهدنة.
وقال بلينكن في مقابلة مع قناة “سكاي نيوز” التلفزيونية البريطانية “كلما مر الوقت، زاد خطر حدوث بعض الأحداث غير المتوقعة التي من شأنها أن تعيقنا أو تعقد المزيد من العمل، ومع ذلك، واستنادا إلى ما هو موجود في الوثيقة وما تم الاتفاق عليه بالفعل، فأنا واثق من أننا قريبون بالفعل من ذلك”.
وأضاف أن القضية الآن لا تتعلق بزيادة الضغط على إسرائيل أو حركة “حماس”، بل تتعلق بإدراك الجانبين أن التوصل إلى اتفاق هو في مصلحتهما.
كما أكد بلينكن أن الولايات المتحدة لا تستطيع إجبار القيادة الإسرائيلية على الموافقة على الشروط المقترحة، لكنها ستستمر في محاولة إقناعها بصحة مثل هذه الخطوة.
المصدر: “تاس”
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
محامي المجني عليه في قضية «فتوح»: لا توجد نية للتصالح (صور)
أكد شنودة مكارم، محامي أحمد الشبكي المجني عليه في قضية أحمد فتوح لاعب نادي الزمالك، لهيئة محكمة جنايات مطروح الدائرة الثانية، أن أسرة المجني عليه ترفض التصالح في القضية، قائلا «لم يتم أي تصالح حتى الآن، ولا يوجد أي شىء في هذا الشأن».
ونظرت، اليوم، محكمة جنايات مطروح الدائرة الثانية برئاسة المستشار أمجد السيد عوض رئيس المحكمة، وعضوية كل من المستشار بركات عبد الحليم والمستشار محمد عبد السميع العشماوي والمستشار عبد الجليل محمد حماد، الجلسة الثانية من محاكمة أحمد فتوح، والمتهم فيها بالقتل الخطأ وتعاطي المواد المخدرة «جوهر الحشيش»، بعد تأجيلها المحاكمة في الجلسة الأولي التي عقدت في 18 أغسطس الماضي لجلسة اليوم 16 سبتمبر لسماع دفاع المجني عليه والاطلاع على القضية.
مش هنتصالح بعد ما بابا اتقطع
وأوضح «مكارم» لهيئة محكمة جنايات مطروح أن ابنة المجني رفضت التصالح وقالت «ولا ملايين الدنيا كلها تعوضنا عنه»، مؤكدا أنه لا يوجد أي تصالح ولا نية لذلك.
ومن المتوقع، أن يتم النطق بالحكم للفصل في القضية بعد مرافعة محامي المجني عليه وسماع طلبات هيئة الدفاع عن المتهم.
وتعود أحداث الواقعة إلي شهر أغسطس عندما دهس اللاعب أحمد فتوح أحد المواطن أحمد الشبكي في مدينة العلمين على الطريق خلال قيادته السيارة الخاصة به بسرعة زائدة عن السرعات المقررة، مما أدى إلى وفاته في الحال، وثبت من خلال التحقيقات الرسمية تعاطي المتهم للمخدرات وقيادته السيارة تحت تأثير المخدر.