النتائج الأولية لمقاعد المرأة في الدوائر المحلية
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
#سواليف
أُعلن، الأربعاء، عن ” #نتائج_أولية” لمقاعد المرأة في #الدوائر_المحلية في جميع #المحافظات ضمن #الانتخابات_النيابية 2024 لمجلس النواب العشرين.
وفازت في دائرة محافظة الطفيلة، ميسون صبحي القوابعة بعدد أصوات بلغ 3270 صوتا ضمن قائمة “نشامى الوطن”.
وفي العقبة، فازت لبنى محمد نمور من قائمة (جبهة العمل الإسلامي) بالمعقد المخصص للنساء في المحافظة (الكوتا) بعد حصولها على 6410 صوتا.
وفي مأدبا، فازت نجمة شفيق الهواوشة من قائمة الوفاء بعدد أصوات بلغ 6967 صوتا عن المقعد المخصص للنساء (الكوتا).
وفي النتائج الأولية في عجلون، فازت بـ “الكوتا” من قائمة (أهل العزم) فريال بني سلمان بعدد أصوات بلغ 9837.
وعن دائرة بدو الوسط، فازت بمقعد (الكوتا) عن فليحة سلامة السبيتان عن (قائمة العزم) بـ 5055 صوتا.
في البادية الشمالية، فازت مي محمد الزيادنة من قائمة “رعد الشمال” بعدد أصوات بلغ 9234.
وعن محافظة جرش، فازت عن مقعد (الكوتا) شفاء عيسى صوان عن قائمة “الوطن يستحق” بعدد أصوات بلغ 9307.
وعن محافظة المفرق، فازت عن مقعد الكوتا مي محمود الحراحشة عن قائمة (كتلة الحق) بعدد أصوات بلغ 12537.
وعن مقعد الكوتا في محافظة معان، فازت رانيه محمد الخليفات عن قائمة (الاتحاد) بعدد أصوات بلغت 5592.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف نتائج أولية الدوائر المحلية المحافظات الانتخابات النيابية من قائمة
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: بن جفير يهدد نتنياهو بالاستقالة بسبب اتفاق غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يبدو أن اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، أزعج كما هو متوقع الكثيرين في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وعلى رأسهم، وزير الأمن القومي، إيتمار بن جفير بحسب تقرير لقناة «القاهرة الإخبارية».
بن جفير الذي أبدى انزعاجه من فرحة مواطني غزة والضفة الغربية بانتهاء الحرب و مأساتهم معها، حيث هدد نتنياهو بالاستقالة من حكومته حال إتمام الصفقة، التي وصفها بالسيئة، مطالبًا بضرورة مواصلة اتباع النهج ذاته في منع وعرقلة إدخال المساعدات الإنسانية للقطاع.
وتحت مزاعم ضمان أمن إسرائيل، كان خيار بن جفير الأوحد هو استمرار الحرب والقتال، فضًلا عن رفض الانسحاب من محور فيلادلفيا.
تهديدات بن جفير لنتنياهو، دفعت زعيم المعارضة الإسرائيلية، يائير لابيد، للتعليق وإعلان دعمه لنتنياهو للمرة الأولى، إذ طلبه بإتمام الصفقة، وعدم الرضوخ للضغوط، مؤكدًا توفير كل سبل الأمان لتحقيق ذلك دون أي خوف.
حقيقة الأمر وفقًا للخبراء أن مخاوف نتنياهو لم تكمن في تلك الاستقالة المحتملة التي كان على مسبق بها، ولا في التهديدات ذاتها، لكونها لن تؤثر في بقاء حكومته من عدمه، إذ أن لديه 6 مقاعد بالكنيست، وهو ما يبقا مع 62 مقعد، حيث تحتاج إلى 61 فقط، من أصل 21 لتضمن بقائها.
لكن ما يخيف نتنياهو ويعيد أكبر كوابيسه، الاستقالة المحتملة لوزير المالية وزعيم حزب الصهيونية الدينية، بتسليل سموتريتش، لأن استقالته ستؤدي إلى إفقاد نتنياهو مقعد الأمان بالكنيست وبالتالي إسقاط حكومته.
ذلك التصدع الجديد، يكشف حجم الخلافات التي حاولت حكومة تل أبيب إخفائها، زادتها توترًا تلك الصفقة التي أزعجت اليمين المتطرف، ودفعته للكشف عن نواياه الشيطانية في استكمال الحرب وسفك الدماء وسلب الفلسطينيين أحلامهم وأراضيهم.