الشامي في مرمى الإنتقاد: “خفف تقل دم وتصريحات سخيفة!”
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انتقد الإعلامي اللبناني والناقد الفني جمال فياض المغني السوري الشاب الشامي على تصريحاته الأخيرة، وطلب منه عبر حسابه الرسمي على منصة “اكس” “تخفيف ثقل دم وتصريحات سخيفة” حسب ما كتب: “إذا كنت فناناً شاباً وحققت بالصدفة نجاحاً واسعاً وانتشرت أغنيتك مثل السحر بنعمة من الله، خفف تقل دم وتصريحات سخيفة وكلام فاضي، وخفف ظهور وخلليك زابطه معك ضربة حظ، لأنك ستفقد كل هذا بأسرع من كل ما حققته! سبحان الله، أعطاك من حيث لا تدري، وتبدده من حيث تدري! مفهوم يا بدري”.
وكان الشامي قد أثار في الأيام القليلة الماضية الجدل عندما كشف في أحد التصريحات عن رغبته في الابتعاد لفترة مؤقتة وأخذ استراحةٍ فنية، معتبراً أنه «ترك بصمةً كافية لا يُمكن محوها بسهولة» مشيراً في الوقت عينه إلى أنه “نجح في كسر السنوات الطويلة من العزلة الفنية التي كان يعيشها بلده سوريا» متوقعا أن «لا يُنسى بسهولة”.
وأكد الشامي أنه “طلب من الشركة التي تتبنى فنه أخذ استراحة، لأنه يريد أن يختفي” عازياً ذلك أنه “في حال لم يختف أو ينعزل، فإنه لن يتمكن من تطوير نفسه وتطوير هويته الموسيقية، وسيشعر بانتهاء موهبته ما يحول دون إبداعه وتقديم المزيد إلى محبيه”.
main 2024-09-11Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
“أنصار الله” تحذر من تسرب نفطي هائل بالبحر الأحمر جراء الضربات الأمريكية
#سواليف
كشفت جماعة “أنصار الله” اليمنية عن #تسرب #نفطي هائل في #البحر_الأحمر جراء #غارات_أمريكية استهدفت مؤخرا #ميناء_رأس_عيسى النفطي بمحافظة الحديدة.
وجاء في رسالة أرسلها جمال عامر وزير الخارجية في حكومة الحوثيين إلى مسؤولين بالأمم المتحدة بينهم أمينها العام أنطونيو غوتيريش: “العدوان الأمريكي ألحق تدميرا كليا للبنية التحتية المدنية لميناء رأس عيسى”.
وأضاف: “الأخطر من ذلك هو أن العدوان الأمريكي تسبب في كارثة بيئية بحرية، تمثلت في تسرب كميات هائلة من المشتقات النفطية إلى مياه البحر الإقليمية للبحر الأحمر والمناطق المجاورة”.
مقالات ذات صلةوحذر عامر، من أن “هذا التسرب يهدد بتدمير النظم الإيكولوجية البيئية البحرية الهشة، بما في ذلك الشعاب المرجانية ومناطق تكاثر الأسماك، والقضاء على التنوع البيولوجي الفريد في المنطقة، وتلويث السواحل، وتدمير سبل عيش آلاف المواطنين الذين يعتمدون على البحر في حياتهم اليومية، لا سيما في قطاع الصيد”.
وحمل الولايات المتحدة المسؤولية الدولية الكاملة عن “جريمة الحرب في ميناء رأس عيسى وتبعاتها الكارثية”.
ولم يصدر تعليق فوري من واشنطن بشأن هذا الأمر.
يذكر أن القوات المسلحة الأمريكية بدأت بأمر من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اعتبارا من 15 مارس الماضي، تنفيذ ضربات مكثفة على مواقع الحوثيين من حركة “أنصار الله” في اليمن.
وبحسب رواية واشنطن، تهدف العملية إلى حماية المصالح الأمريكية وضمان حرية الملاحة.
ومساء يوم 17 أبريل الجاري، شنت الولايات المتحدة سلسلة ضربات على ميناء رأس عيسى النفطي في محافظة الحديدة اليمنية، مخلفة دمارا واسعا.