رد قوي من مدرب البرازيل على الفشل أمام باراغواي
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
أكد مدرب المنتخب البرازيلي، دوريفال جونيور، أنه يتحمل مسؤولية هزيمة فريقه 0-1 على يد باراغواي، وأقر بأن لاعبيه افتقروا إلى أشياء كثيرة للخروج بشكل جيد في مباراة الجولة الثامنة من تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026.
قال دوريفال جونيور: "افتقرنا إلى أشياء كثيرة اليوم، أنا مسؤول عن ذلك، ولا أريد أن أخص لاعباً بعين بالإشارة".
#منتخب_البرازيل.. الطريق إلى الهاويةhttps://t.co/vzhoMlLOld
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 11, 2024وأكد أنه مع وجود فريقه في المركز الخامس في الترتيب برصيد 10 نقاط فقط من أصل 24 ممكنة، يجب عليهم العمل، مشيراً إلى أنهم يحتاجون إلى مزيد من الوقت حتى يتمكنوا من الوصول إلى المستوى المتفوق المنتظر دائماً من منتخب البرازيل.
بعد إسقاط #البرازيل.. تعليق مثير من مدرب #باراغوايhttps://t.co/tHD0JMFedw
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 11, 2024وحول المباراة، اعتبر دوريفال أنهم بدأوا بشكل جيد وكانوا مسيطرين حتى سجل اللاعب الدولي دييغو غوميز هدف باراغواي الرائع من مسافة بعيدة، ليمنح منتخب بلاده النقاط الثلاث على أرضهم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية منتخب البرازيل منتخب البرازيل منتخب باراغواي تصفيات المونديال
إقرأ أيضاً:
وفاة أشهر مشجعي منتخب إسبانيا
توفي المشجع الأشهر للمنتخب الإسباني لكرة القدم، مانويل كاسيريس أرتيسيرو «مانولو»، عن 76 عامًا، وفق ما أعلن «لا روخا»، الخميس.
وقال المنتخب الإسباني، في بيان على موقعه الرسمي مرفقًا إياه بصورة لـ«مانولو» مع طبله الشهير: «توفي أحد أشد مشجعينا إخلاصًا، مَن كان دائمًا معنا في السراء والضراء. نعلم أنك ستظل تُسعد قلوبنا. ارقد بسلام يا مانولو. خالص تعازينا لعائلته وأصدقائه».
رسميًا.. لوبيتيجي يقود منتخب قطر منتخب مصر يتلقى هزيمة قاسية أمام سيراليون بكأس أمم إفريقيا للشباببدأ «مانولو» مساندته للمنتخب الإسباني منذ مونديال 1982 الذي استضافته إسبانيا، وكان شاهدًا على تتويجها العالمي الأول عام 2010 في جنوب إفريقيا، فيما كان آخر حضور له في المدرجات أمام هولندا في 23 مارس (آذار) الماضي، خلال فوز «لا روخا» بركلات الترجيح 5 - 4 (3 - 3 بعد الوقت الأصلي) في الدور ربع النهائي لدوري كأس الأمم الأوروبية.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا