موقع 24:
2024-12-23@04:52:18 GMT

روسيا تدفع القوات الأوكرانية إلى التراجع في كورسك

تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT

روسيا تدفع القوات الأوكرانية إلى التراجع في كورسك

قال مدونون مؤيدون لموسكو إن القوات الروسية استعادت بعض الأراضي، بعدما بدأت هجوماً مضاداً كبيراً ضد القوات الأوكرانية، التي توغلت في غرب روسيا الشهر الماضي.

وشنت أوكرانيا في السادس من أغسطس (آب) أكبر هجوم خارجي على روسيا منذ الحرب العالمية الثانية، واقتحمت الحدود وتوغلت في منطقة كورسك بآلاف الجنود المدعومين بأسراب من الطائرات المسيرة والأسلحة الثقيلة، بما في ذلك أسلحة غربية الصنع.

وقال يوري بودولياكا، وهو مدون عسكري من أصل أوكراني ومؤيد لروسيا، واثنان آخران من المدونين البارزين، إن القوات الروسية بدأت هجوماً مضاداً كبيراً في كورسك.

#IntlCrimCourt violación #DDHH @KremlinRussia_E

Attacks against civilians in Ukraine
Russian air force is indiscriminately bombing residential homes in their own Kursk region pic.twitter.com/3bxujYyqvh

— amnistia internacional socios (@AmnistiaSocios) September 11, 2024

وذكر بودولياكا أن القوات الروسية استعادت عدة قرى غرب الشريط الروسي الذي سيطرت عليه أوكرانيا، ما دفع القوات الأوكرانية إلى شرق نهر مالايا لوكنيا جنوبي سناجوست.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الأوكرانية الحرب الأوكرانية

إقرأ أيضاً:

العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا

فى مذكراتها التى صدرت فى بداية الشهر الحالى تحت عنوان «الحرية: مذكرات ١٩٥٤-٢٠٢١»، تعترف المستشارة الألمانية السابقة «أنجيلا ميركل» أنها كانت تتمنى فوز كل من «كامالا هاريس» و«هيلارى كلينتون»، فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية أمام الرئيس الأسبق والمنتخب من جديد «دونالد ترامب».

السيدة السياسية الألمانية الأولى كانت تتمنى فوز السيدات اللاتى رشحهن الحزب الديمقراطى فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية فى ٢٠١٦ و٢٠٢٤ ضد المرشح الجمهورى. ربما لتوافق الرؤى السياسية معهن، ربما لأمل خفى فى رؤية مزيد من التمكين السياسى للمرأة، كما حدث معها، فى قلب صناعة القرار الدولى. ربما حتى لتوافقها الواضح مع الرؤساء الأمريكان الذين ينتمون للحزب الديمقراطى، والذى يصل إلى حد الصداقة مع الرئيس الأسبق «باراك أوباما»، ونائبه الذى أصبح رئيساً فيما بعد «جو بايدن».

لكن الناخب الأمريكى لم يهتم على ما يبدو بما تتمناه المستشارة الألمانية السابقة، واختار فى المرتين أن يدلى بصوته لمن رأى أنه يعبر عن طموحاته ويدافع عن مصالحه، فجاء الرئيس «دونالد ترامب» فى المرتين محمولاً على أعناق أنصاره، ليضع ألمانيا وأوروبا كلها أمامه فى مواقف لم تعهدها من «شركائها» الأمريكان من قبل، ويفرض على «ميركل» وغيرها من زعماء الاتحاد الأوروبى ضرورة مراجعة شروط التحالفات بين أوروبا وأمريكا (بما يحقق مصلحة أمريكا كما يراها أولاً)، خاصة فيما يتعلق بمواجهة التهديد الأهم: روسيا.

يسرا زهران 

مقالات مشابهة

  • محلل سياسي: لا صحة لوجود مقاتلين كوريين شماليين على الجبهة الروسية الأوكرانية
  • السكك الحديدية الأوكرانية تزيل اللغة الروسية من تذاكر القطارات
  • الدفاع الروسية: القضاء على 300 عسكري أوكراني في كورسك خلال 24 ساعة
  • روسيا: السفارة البرتغالية في كييف تضررت بسبب الدفاعات الجوية الأوكرانية
  • العالم يتغير بعد الحرب الأوكرانية: أوروبا قد تخسر أمريكا.. والصين تربح روسيا
  • موسكو: 6 قتلى و10 جرحى جراء استهداف القوات الأوكرانية لمقاطعة "كورسك"
  • قتلى بقصف على كورسك وأوكرانيا تسحب قواتها من مواقع بدونيتسك
  • روسيا: القوات الأوكرانية تواصل هجومها على مدينة ريلسك في كورسك الروسية
  • بعد تصريح بوتين عن مبارزة صواريخ ورد زيلينسكي.. روسيا تشن هجوما مميتا على كييف
  • الخارجية الروسية: حلف الناتو يستعد للحرب مع روسيا