تنسيق المرحلة الثالثة 2024 للثانوية العامة في مصر
تاريخ النشر: 11th, September 2024 GMT
تواصل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، عبر مكتب التنسيق، استقبال تسجيل رغبات طلاب الثانوية العامة 2024 الناجحين في امتحانات الدور الأول والدور الثاني لتنسيق المرحلة الثالثة، وذلك للشعبتين العلمي والأدبي.
تقترب فترة التسجيل من نهايتها، والتي من المقرر أن تنتهي الأسبوع المقبل. بعد ذلك، ستبدأ مرحلة تقليل الاغتراب للطلاب.
موعد تقديم الأوراق:
من المقرر أن يبدأ تقديم أوراق الطلاب المرشحين لكليات تنسيق المرحلة الثالثة 2024 في جميع الجامعات بالمحافظات بعد إعلان نتيجة مرحلة تقليل الاغتراب 2024.ستقوم الوزارة بإرسال بيانات أسماء الطلاب المرشحين للكليات بعد إعلان النتيجة مباشرة، لبدء عملية استقبال أوراق الالتحاق.من المتوقع أن يكون تقديم الأوراق في النصف الثاني من الشهر الجاري.ضمان مقاعد في الجامعات:
أكدت مصادر في وزارة التعليم العالي أن كل طالب ناجح في الثانوية العامة 2024 له مكان في التعليم الجامعي، وفقًا للضوابط والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات.الخطوات القادمةإعلان نتيجة تقليل الاغتراب:
بعد انتهاء فترة تسجيل رغبات المرحلة الثالثة، ستُعلن وزارة التعليم العالي نتيجة مرحلة تقليل الاغتراب، والتي ستحدد الكليات المتاحة للطلاب بناءً على رغباتهم.استلام أوراق الالتحاق:
سيبدأ الطلاب في تقديم أوراقهم للكليات التي تم ترشيحهم لها بعد الإعلان عن نتائج تقليل الاغتراب.تستمر الوزارة في متابعة سير العملية التعليمية وتوفير الفرص للطلاب لضمان إتمام إجراءاتهم الدراسية بنجاح.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تنسيق تنسيق المرحله الثالثه تنسيق المرحلة الثالثة 2024 الثانوية العامة تنسيق الثانوية العامة المرحلة الثالثة تقلیل الاغتراب
إقرأ أيضاً:
الدكتور محمد نوفل.. التربوي المنافح عن رسالة التعليم النبيلة !
ليس بالأمر السهل أن تكون مديرا عاما لمدارس خاصة صارت اسماً ورقماً صعبا على مستوى الأردن قاطبة، لكن الأصعب من هذا ألا تشغلك الإدارة العامة التي أثبتت جدارتك وبراعتك بها عن شغفك في مجال البحوث العلمية والتربويّة المحكمة، وأن تكون بين هذا وذاك متمسكا برفد الكادر التدريسي بالورش التدريبية والدورات المتقدمة ومواكبة تقنيات التعلم الرقمي أولا بأول، مما يسهم جليا في تطوير مستوياتهم وينعكس نورا وعلما على الطلاب.
هذا هو مدير عام المدارس العمرية، الدكتور محمد نوفل، الذي أحدث فارقا كبيرا منذ جلوسه على رأس الإدارة العامة للمدارس، متجاوزا -بحنكة واقتدار- عقبات صاحبت بداياته، ومتمكنا -بحضنٍ تربوي وأبوي- من جعل الخصوم أصدقاء، والأصدقاء أحبة، والكادر التعليمي والطلبة وأولياء أمورهم عائلة واحدة، لا انفصام لها، ولا مصالح متضاربة، ولا هدف إلا الارتقاء أكثر وبأكثر بالمدارس العمرية التي تزداد ألقا وانفرادا بكل ما هو متطور وبديع يوما بعد يوم.
يستحق الدكتور محمد نوفل الإشادة والتقدير، وتستحق بصماته الواضحة في مجال النهوض بالتعليم الخاص أن يُشار لها بأصابع الفخر، فهو مثال ناصع وحي على أن التعليم ورثة نبوية ثقيلة ونبيلة، لا يُتاجر بها إلا من أضل الطريق، وقدم مكاسب الدنيا الفانية على مكاسب هي خيرٌ وأبقى.
مقالات ذات صلة الأديب الشاعر / احمد توفيق أبو الوفا ( ابو فادي) في ذمة الله 2024/11/11
تعرض دورية لليونيفيل لإطلاق نار في جنوب لبنان